قصي خولي ونادين نسيب نجيم في ثنائية جديدة «وأخيراً» … الحب يجمعها والأحداث المشوقة تسيطر على العمل…. والبطلة غاضبة
هلا شكنتنا
دائماً تبحث شركات الإنتاج الفنية عن ثنائيات تمثيلية تقدم من خلالهما أعمالها، حيث تختار هذه الشركات نجوماً ونجمات يتمتعون بقاعدة جماهيرية واسعة لضمان نجاح العمل ومشاهدته، وهذا ما تم العمل عليه في إنتاج أكثر من عمل يجمع بين النجم السوري «قصي خولي» والنجمة اللبنانية «نادين نسيب نجيم»، وآخرها كان مسلسل «وأخيراً» الذي يعرض حالياً ضمن الموسم الرمضاني لعام 2023، وهو من تأليف أسامة عبيد الناصر وإخراج أيضاً «أسامة عبيد الناصر».
ثنائية جديدة تجمع بين خولي ونجيم
حيث استطاعت قصة مسلسل «وأخيراً» التي جمعت بين الممثلة اللبنانية نادين نسيب نجيم والممثل السوري قصي خولي أن تكسب قلوب المتابعين الذين كانوا متشوقين لمشاهدة هذه الثنائية مجدداً للمرة الثالثة من بعد مسلسل «خمسة ونص»، ومسلسل «عشرين عشرين».
«ياقوت» و«خيال» وحب ينسيهم الماضي
وتدور أحداث المسلسل حول قصة حب تجمع بين فتاة تدعى «خيال» التي تقوم بدورها نادين نسيب نجيم، وشاب يُدعى «ياقوت» يقوم بدوره قصي خولي، تنشأ وسط إحدى الضواحي والعشوائيات القريبة من العاصمة اللبنانية بيروت.
قصة حب تجمعهما رغم اختلاف الظروف
حيث يكون «ياقوت» سجيناً أطلق سراحه بعد مرور عدة سنوات، حيث كان متورطاً مع بعض العصابات في عمليات اختطاف وقتل واتجار بالبشر، وعلى الرغم ذلك هو شاب محبوب من جميع سكان الحي الذي يقطنه، أما والدته فهي الممثلة القديرة «مُنى واصف» التي ترفض زواجه من «خيال»، أما شخصية «خيال» هي شابة لقيطة لا تحمل أي أوراق ثبوتية، ولا تعرف عائلتها، إذ قامت والدتها الحقيقية برميها في الشارع بعد أن ولدتها، لتلتقطها السيدة «صفاء» التي تقوم بتأديتها الممثلة «وفاء طربية» التي أصبحت بمثابة والدتها.
أحداث مشوقة في أولى حلقات العمل
ولم يخل العمل من الأحداث المشوقة التي كان لها أثر إيجابي في ارتفاع نسبة مشاهدته عربياً، حيث بدأت الأحداث المشوقة عندما قام الشاب «وديع» الذي يحب بطلة العمل بالتهجم على منزل «ياقوت» في يوم خطوبته على «خيال»، مما شكل عداوة بينه وبين «ياقوت»، لتكتمل الأحداث المشوقة عندما تعرضت نساء مسلسل «وأخيراً» في الحلقة الثالثة من العمل أثناء رجوعهم من رحلتهم لهجوم مسلح تم اختطافهم على أثره وقتلت على أيديهم «يارا» شقيقة «ياقوت»، ليقومو الخاطفون بعدها بأخذ النساء المتبقيات إلى معمل مخدرات وإجبارهم على العمل بهذا المعمل، ليكمل العمل قصته التي تظهر للجمهور الصراع الذي يعيشه «ياقوت» ومحاولته لمعرفة من قام باختطاف «خيال» وصديقاتها ضمن وتيرة درامية متصاعدة.
تعليقات المتابعين الإيجابية
ومنذ تصاعد الأحداث بدأت مواقع التواصل الاجتماعي تضج باسم العمل، مؤكدين المتابعين على أن العمل قصته مختلفة ومشوقة، كما أثنوا على ثنائية «قصي خولي» و«نادين نسيب نجيم»، ومن ضمن التعليقات التي رصدتها «الوطن» كانت «عمل جميل وممتع وقصة مشوقة»، وتعليق آخر كان «قصي خولي ونادين نسيب نجيم ثنائية رائعة»، «الثنائية هذه مثالية ويمتلكون كاريزما عالية».
على الرغم من نجاحه إلا أن البطلة غاضبة
وعلى الرغم من أن مسلسل «وأخيراً»، هو من أحد الأعمال التي لفتت نظر الجماهير بشكل كبير وجعلته يدخل ضمن السباق الرمضاني بشكل واسع، إلا أن بطلة المسلسل الممثلة اللبنانية «نادين نسيب نجيم» غير راضية تماماً على طريقة إخراج الحلقات، حيث عبرت عن غضبها من خلال تغريدة غردتها عبر حسابها الشخصي على التويتر «قائلة» : «كل مشهد الي مقطوش شي رياكشن، شي كله، يا ريت فيني فرجيكم أكتر الواحد بينقهر على شغله بس الحمد لله»، وهنا يبقى السؤال الأقوى هل سيحافظ العمل على مكانته في الأيام القادمة أم سيشهد عدداً من الانتقادات من أبطاله بشكل خاص؟
هلا شكنتنا
دائماً تبحث شركات الإنتاج الفنية عن ثنائيات تمثيلية تقدم من خلالهما أعمالها، حيث تختار هذه الشركات نجوماً ونجمات يتمتعون بقاعدة جماهيرية واسعة لضمان نجاح العمل ومشاهدته، وهذا ما تم العمل عليه في إنتاج أكثر من عمل يجمع بين النجم السوري «قصي خولي» والنجمة اللبنانية «نادين نسيب نجيم»، وآخرها كان مسلسل «وأخيراً» الذي يعرض حالياً ضمن الموسم الرمضاني لعام 2023، وهو من تأليف أسامة عبيد الناصر وإخراج أيضاً «أسامة عبيد الناصر».
ثنائية جديدة تجمع بين خولي ونجيم
حيث استطاعت قصة مسلسل «وأخيراً» التي جمعت بين الممثلة اللبنانية نادين نسيب نجيم والممثل السوري قصي خولي أن تكسب قلوب المتابعين الذين كانوا متشوقين لمشاهدة هذه الثنائية مجدداً للمرة الثالثة من بعد مسلسل «خمسة ونص»، ومسلسل «عشرين عشرين».
«ياقوت» و«خيال» وحب ينسيهم الماضي
وتدور أحداث المسلسل حول قصة حب تجمع بين فتاة تدعى «خيال» التي تقوم بدورها نادين نسيب نجيم، وشاب يُدعى «ياقوت» يقوم بدوره قصي خولي، تنشأ وسط إحدى الضواحي والعشوائيات القريبة من العاصمة اللبنانية بيروت.
قصة حب تجمعهما رغم اختلاف الظروف
حيث يكون «ياقوت» سجيناً أطلق سراحه بعد مرور عدة سنوات، حيث كان متورطاً مع بعض العصابات في عمليات اختطاف وقتل واتجار بالبشر، وعلى الرغم ذلك هو شاب محبوب من جميع سكان الحي الذي يقطنه، أما والدته فهي الممثلة القديرة «مُنى واصف» التي ترفض زواجه من «خيال»، أما شخصية «خيال» هي شابة لقيطة لا تحمل أي أوراق ثبوتية، ولا تعرف عائلتها، إذ قامت والدتها الحقيقية برميها في الشارع بعد أن ولدتها، لتلتقطها السيدة «صفاء» التي تقوم بتأديتها الممثلة «وفاء طربية» التي أصبحت بمثابة والدتها.
أحداث مشوقة في أولى حلقات العمل
ولم يخل العمل من الأحداث المشوقة التي كان لها أثر إيجابي في ارتفاع نسبة مشاهدته عربياً، حيث بدأت الأحداث المشوقة عندما قام الشاب «وديع» الذي يحب بطلة العمل بالتهجم على منزل «ياقوت» في يوم خطوبته على «خيال»، مما شكل عداوة بينه وبين «ياقوت»، لتكتمل الأحداث المشوقة عندما تعرضت نساء مسلسل «وأخيراً» في الحلقة الثالثة من العمل أثناء رجوعهم من رحلتهم لهجوم مسلح تم اختطافهم على أثره وقتلت على أيديهم «يارا» شقيقة «ياقوت»، ليقومو الخاطفون بعدها بأخذ النساء المتبقيات إلى معمل مخدرات وإجبارهم على العمل بهذا المعمل، ليكمل العمل قصته التي تظهر للجمهور الصراع الذي يعيشه «ياقوت» ومحاولته لمعرفة من قام باختطاف «خيال» وصديقاتها ضمن وتيرة درامية متصاعدة.
تعليقات المتابعين الإيجابية
ومنذ تصاعد الأحداث بدأت مواقع التواصل الاجتماعي تضج باسم العمل، مؤكدين المتابعين على أن العمل قصته مختلفة ومشوقة، كما أثنوا على ثنائية «قصي خولي» و«نادين نسيب نجيم»، ومن ضمن التعليقات التي رصدتها «الوطن» كانت «عمل جميل وممتع وقصة مشوقة»، وتعليق آخر كان «قصي خولي ونادين نسيب نجيم ثنائية رائعة»، «الثنائية هذه مثالية ويمتلكون كاريزما عالية».
على الرغم من نجاحه إلا أن البطلة غاضبة
وعلى الرغم من أن مسلسل «وأخيراً»، هو من أحد الأعمال التي لفتت نظر الجماهير بشكل كبير وجعلته يدخل ضمن السباق الرمضاني بشكل واسع، إلا أن بطلة المسلسل الممثلة اللبنانية «نادين نسيب نجيم» غير راضية تماماً على طريقة إخراج الحلقات، حيث عبرت عن غضبها من خلال تغريدة غردتها عبر حسابها الشخصي على التويتر «قائلة» : «كل مشهد الي مقطوش شي رياكشن، شي كله، يا ريت فيني فرجيكم أكتر الواحد بينقهر على شغله بس الحمد لله»، وهنا يبقى السؤال الأقوى هل سيحافظ العمل على مكانته في الأيام القادمة أم سيشهد عدداً من الانتقادات من أبطاله بشكل خاص؟