روبرت مردوخ Keith Rupert Murdoch |
|
|
|
11 مارس 1931 (92 سنة)[1][2][3][4][5][6][7] ملبورن[8] |
|
أديلايد ملبورن نيويورك |
|
الولايات المتحدة (4 سبتمبر 1985–)[9] أستراليا (–4 سبتمبر 1985)[9] |
|
ويندي دينغ مردوخ (25 يونيو 1999–20 نوفمبر 2013)[10][11] جيري هول (4 مارس 2016–) |
|
جيمس مردوخ[12][10] لاكلان مردوخ[12][10] |
|
كيث مردوخ[10] | |
كلية ووركستر جامعة أكسفورد (الشهادة:Master of Arts) (–1953) |
|
محرر، ورائد أعمال[13][14][15][16]، وخبير مالي، وناشر، ورجل أعمال[17][18][19] | |
الحزب الجمهوري | |
الإنجليزية[20] | |
نيوز كوربوريشن | |
7170000000 دولار أمريكي (28 مايو 2019)[21] 19400000000 دولار أمريكي (2019)[22] |
|
ميدالية الذكرى المئوية [لغات أخرى] (2001) شخصية العام في فاينانشال تايمز (1996) وصيف وسام أستراليا [لغات أخرى] (1984)[23] وسام القديس غريغوريوس الكبير نيشان الصليب الأعظم لرهبانية القديس غريغوري الكبير من رتبة فارس [لغات أخرى] |
أستحوذ مردوخ في الخمسينات والستينات من القرن الماضي علي العديد من الصحف المتنوعة في أستراليا ونيوزيلندا، قبل أن يتوسع في المملكة المتحدة في عام 1969، واستولي على جريدة نيوز أوف ذه ورلد «أخبار العالم» وتبعها بقليل جريدة ذا صن «الشمس» الشعبية. انتقل إلى نيويورك في عام 1974 للتوسع في السوق الأمريكية، لكنه حصر اهتمامة في أستراليا وبريطانيا. في عام 1981، اشترى مردوخ صحيفة ذي تايمز «المواعيد»، أول صحيفة له من القطع الكبير في بريطانيا، وأصبح مواطنا أمريكيا بالتجنس في عام 1985.
في عام 1986، ولحرصه على تبني أحدث تقنيات النشر الإلكتروني، قام بتوحيد ودمج عمليات الطباعة في المملكة المتحدة في مقر بحي وبينج شرقي لندن، مما تسبب في نزاعات صناعية مريرة. استحوذت شركته نيوز كوربوريشن علي شركة فوكس للقرن العشرين للأفلام الأمريكية 20th Century Fox عام 1985، وشركة هاربر كولينز HarperCollins للنشروالطباعة عام 1989 [28] وصحيفة وول ستريت جورنال The Wall Street Journal عام 2007. قام مردوخ بتكوين شركة بي سكاي بي «سكاي البريطانية للبث الفضائي» في عام 1990 وخلال التسعينات توسع في شبكات البث الفضائي في آسيا وشبكات التلفزة في أمريكا الجنوبية. بحلول عام 2000، أصبحت شركة مردوخ «نيوز كوربوريشن» تمتلك أكثر من 800 شركة في أكثر من 50 بلدا في العالم بصافي أصول يصل لأكثر من 5 مليارات دولار.
في يوليو 2011، واجه مردوخ مزاعم بأن شركاته، بما في ذلك «أخبار العالم» نيوز أوف ذه ورلد البريطانية المملوكة لشركة «نيوز كوربوريشن»، قد تجسست بانتظام على هواتف مشاهير، وملوك ومواطنين عامة. يواجه مردوخ تحقيقات حكومية وشُرطية من قبل الحكومة البريطانية تتعلق بالرشوة والفساد وتحقيقات تتبع مكتب التحقيقات الفيدرالي في الولايات المتحدة.[29][30] وفي 21 مايو 2012، استقال مردوخ من منصبه كمدير لشركة نيوز انترناشونال «الأخبار العالمية» للنشر وهي شركة فرعية مملوكة بالكامل لشركة نيوز كورب News Corp.[31][32] في عام 2014، ادرج مردوخ في ساحة التلفزة للمشاهير لإسهاماته في مجال التلفزة