أحد الشعانين هو الأحد السابع والأخير من الصوم الكبير قبل عيد الفصح أو (عيد القيامة) وهو بداية أسبوع الآلام، و ذكرى دخول السيد المسيح يسوع عليه السلام إلى القدس، ويسمى أيضاً أحد السُعُف أو الزيتونة لأن أهالي القدس استقبلوه بسعف النخيل وأغصان الزيتون احتفاء بقدومه ، وحسب الروايات فانه دخل من باب الرحمه (الباب الذهبي ) المغلق حالياً الذي يقع في الجهة الشرقية لسور القدس المطل على جبل الزيتون .
الصورة من أمام كنيسة نجلي الرب في أحد الشعانين سنة 2003م