في مثل هذا اليوم، انتصر المسيحُ الفادي وقام، فأعادَ الحياة للحياة، والنُّور للنُّور، والفرح للفرح.
فصح مجيد أيها الأحبة والأصدقاء الرائعون...ولسورية العظيمة بكم دوماً وأنتم تصنعون قيامتَها بعد ما قاسته، وتصبغون الألم والوجع بحب الحياة والنور والفرح..