جائزة عام ٢٠٠٥ هارولد بنتر ( ۱۹۳۰ - ۲۰۰۸ ) - بريطانيا
ولد هارولد بنتر في لندن عام ١٩٣٠ ، وهو شاعر وكاتب مسرحي إذ كلف نحو ۳۰ مسرحية ، وهو ممثل مسرحي ومخرج وكاتب سيناريو للأفلام السينمائية والتلفزيونية للعديد من مؤلفاته ومؤلفات الآخرين ، وهو أيضا ماشط سیاسی يساري ، ويعد عند كثير من النقاد أهم أعمدة الدراما البريطانية في النصف الثاني من القرن العشرين وقد توفي بالسرطان في ٢٦ ديسمبر ۲۰۰۸
وقد منح جائزة نوبل لأن مسرحياته تكشف الجرف تحت الهذر اليومي ، وتقتحم الأبواب المغلقة للطغيان
خلايا سرطانية
« خلايا السرطان هي تلك التي نسيت كيف تموت» .
ممرضة في مستشفى ماردسون الملكي
لقد نسيت كيف تموت
ولذلك تمدد حياتها القاتلة
أنا وسرطاني نتقاتل بعنف
دعنا نأمل أن يكون هناك مصرع مزدوج
أريد أن أرى سرطاني صريعاً ..
سرطان ينسی أن يموت
ولكن يخطط لقتلي بدلا منه
غير أنني أتذكر كيف أموت
على الرغم من أن كل شهودي ميتون
ولكني أتذكر ما قالوه
عن سرطاناتٍ أحالتهم عمياناً وأغبياء
كما كانوا قبل ولادة ذلك الداء
الذي أتى بالسرطان .
الخلايا السود سوف تجفّ وتموت أو تغنّي في سرور وتنتصر
إنها تتكاثر بهدوء ليلاً ونهاراً
وأنت لا تعرف ، لأنّها لا تتحدّث
ولد هارولد بنتر في لندن عام ١٩٣٠ ، وهو شاعر وكاتب مسرحي إذ كلف نحو ۳۰ مسرحية ، وهو ممثل مسرحي ومخرج وكاتب سيناريو للأفلام السينمائية والتلفزيونية للعديد من مؤلفاته ومؤلفات الآخرين ، وهو أيضا ماشط سیاسی يساري ، ويعد عند كثير من النقاد أهم أعمدة الدراما البريطانية في النصف الثاني من القرن العشرين وقد توفي بالسرطان في ٢٦ ديسمبر ۲۰۰۸
وقد منح جائزة نوبل لأن مسرحياته تكشف الجرف تحت الهذر اليومي ، وتقتحم الأبواب المغلقة للطغيان
خلايا سرطانية
« خلايا السرطان هي تلك التي نسيت كيف تموت» .
ممرضة في مستشفى ماردسون الملكي
لقد نسيت كيف تموت
ولذلك تمدد حياتها القاتلة
أنا وسرطاني نتقاتل بعنف
دعنا نأمل أن يكون هناك مصرع مزدوج
أريد أن أرى سرطاني صريعاً ..
سرطان ينسی أن يموت
ولكن يخطط لقتلي بدلا منه
غير أنني أتذكر كيف أموت
على الرغم من أن كل شهودي ميتون
ولكني أتذكر ما قالوه
عن سرطاناتٍ أحالتهم عمياناً وأغبياء
كما كانوا قبل ولادة ذلك الداء
الذي أتى بالسرطان .
الخلايا السود سوف تجفّ وتموت أو تغنّي في سرور وتنتصر
إنها تتكاثر بهدوء ليلاً ونهاراً
وأنت لا تعرف ، لأنّها لا تتحدّث