«جيريمي رينر» .. كتب كلماته الأخيرة لعائلته عندما كان بحالة حرجة
لوس أنجلوس ـ «سينماتوغراف»
كشف الممثل الأميركي جيريمي رينر خلال مقابلته الأخيرة أنّه كتب في الملاحظات على هاتفه كلماته الأخيرة لعائلته أثناء وجوده في المستشفى بعد الحادث الخطير الذي تعرّض له.
وفي مقطع تشويقي نُشر عن المقابلة، يقول النجم: "كنت أكتب الملاحظات في هاتفي. كلماتي الأخيرة لعائلتي"، نظراً إلى الحالة الحرجة التي كان فيها.
وتذكر النجم هذه التجربة المروعة مؤكداً أنّه كان سيموت لو لم يكن ابن أخيه أليكس هناك، شارحاً: "لو كنت هناك بمفردي، لكانت طريقة مروعة للموت. ولا شك أنني كنت سأموت. لكنني لم أكن وحدي. لقد كان ابن أخي برفقتي. أليكس العزيز".
ويقول رينر في المقابلة أنّه مستعد لأن يتم دهسه مجدداً من قبل كاسحة الثلج لإنقاذ حياة ابن أخيه مضيفاً: "اخترت البقاء على قيد الحياة. لم أكن سأسمح لذلك أن يقتلني".
يشار إلى أنّ رينر وصل إلى حدّ الموت بعدما تعرّض لحادث خطير إثر تدحرج كاسحة ثلوج كان يستخدمها لإزالة الثلوج المتراكمة نتيجة عاصفة ثلجية ما تركه في حالة حرجة وتسبب بكسر 31 عظمة في جسده.
وقد عاد النجم إلى منزله في لوس أنجلوس حيث يركّز على رحلة تعافيه، بخاصة أنّه غير قادر على المشي نتيجة للإصابات التي تعرض لها خلال الحادث.
لوس أنجلوس ـ «سينماتوغراف»
كشف الممثل الأميركي جيريمي رينر خلال مقابلته الأخيرة أنّه كتب في الملاحظات على هاتفه كلماته الأخيرة لعائلته أثناء وجوده في المستشفى بعد الحادث الخطير الذي تعرّض له.
وفي مقطع تشويقي نُشر عن المقابلة، يقول النجم: "كنت أكتب الملاحظات في هاتفي. كلماتي الأخيرة لعائلتي"، نظراً إلى الحالة الحرجة التي كان فيها.
وتذكر النجم هذه التجربة المروعة مؤكداً أنّه كان سيموت لو لم يكن ابن أخيه أليكس هناك، شارحاً: "لو كنت هناك بمفردي، لكانت طريقة مروعة للموت. ولا شك أنني كنت سأموت. لكنني لم أكن وحدي. لقد كان ابن أخي برفقتي. أليكس العزيز".
ويقول رينر في المقابلة أنّه مستعد لأن يتم دهسه مجدداً من قبل كاسحة الثلج لإنقاذ حياة ابن أخيه مضيفاً: "اخترت البقاء على قيد الحياة. لم أكن سأسمح لذلك أن يقتلني".
يشار إلى أنّ رينر وصل إلى حدّ الموت بعدما تعرّض لحادث خطير إثر تدحرج كاسحة ثلوج كان يستخدمها لإزالة الثلوج المتراكمة نتيجة عاصفة ثلجية ما تركه في حالة حرجة وتسبب بكسر 31 عظمة في جسده.
وقد عاد النجم إلى منزله في لوس أنجلوس حيث يركّز على رحلة تعافيه، بخاصة أنّه غير قادر على المشي نتيجة للإصابات التي تعرض لها خلال الحادث.