الإضاءة الصناعية
وهذه قد تكون شمعة أو اللمبات المنزلية أو أجهزة الإضاءة الخاصة التي سبق شرحها في الباب الأول وهذا موضوع كبير ويحتاج إلى كتب بل مجلدات برمتها ولذلك سوف نذكر باختصار قواعد الاضاءة الجيدة مع ذكر بعض الأمثلة المفيدة .
قواعد الإضاءة الجيدة :
إذا كان أن يكون للموضوع ظل واحد فقط لأن العين تعودت على الرؤية في الشمس التي تعطى ظلاً واحداً فقط لكل جسم . أما للموضوع أكثر من ظل فإن هذا يعطى انطباعاً غير طبيعي ينتقص من الصورة . وللأسف يلاحظ هذا العيب فى بعض برامج التلفزيون وخاصة البرامج الاخبارية الحقلية. ويلاحظ أيضا في مباريات كرة القدم المسائية حيث يكون لكل لاعب أربعة ظلال
- مساوية للإضاءة الرئيسية وإلا فقدنا التجسيم فى الصورة . أن تكون جميع الظلال في اتجاه واحد بالنسبة المصدر ضوئى واحد حتى لو استعملنا عشرات من أجهزة الإضاءة. أما إذا كانت الظلال تبدو في جزء ناحية اليمين وجزء آخر ناحية اليسار ثم اليمين فهذا ينم عن إضاءة غير جيدة بالمرة يجب أن يكون التباين فى الاضاءة بين مناطق الإضاءة ومناطق الظلال في حدود إمكانيات الفيلم ، حتى تظهر تفاصيل الظلال ، ولذلك لابد من فتح مناطق الظلال بإضاءة مساعدة ، على ألا تكون إضاءة الظلال
أن تكون الإضاءة من مستوى أعلى من الموضوع إلا في حالات نادرة . كما ذكرنا قبل مثل الرمز للشر بإضاءة الوجوه من أسفل . لا تجعل مصادر الإضاءة تبدو فى الصورة أو يظهر انعكاسها على أى من
سطح عاكس يظهر فى الصورة . - لابد أن تكون درجة حرارة الإضاءة واحدة بالنسبة المصادر الضوء لا يظهر جزء من الصورة وعليه مسحة صفراء وجزء آخر عليه مسحة زرقاء . وفى حالات خاصة فقط يمكن التغاضى عن المختلفة حتى
أضواء الشوارع ليلا حيث تظهر أضواء الصوديوم صفراء وأضواء الزئبق زرقاء | وأضواء الفلورسنت خضراء وألوان النيون مختلفة الألوان ذلك مثل تصوير
- الإضاءة الكلاسيكية : باستعمال مصادر الضوء المستمر ( الفوتوفلود والسبوت ) هذه الإضاءة تستخدم أساساً لتصوير الأشخاص ) البورتريه ) ويمكن تعديلها بتغيير أماكن ومسافات وزوايا ودرجة انتشار ضوء المصابيح الكهربائية المستعملة لتلائم أغراض أخرى متنوعة :
نماذج للاضاءة باستخدام الضوء الصناعي :
و تنسق هذه الإضاءة كالآتى :
أ أبدأ أولاً بالإضاءة الرئيسية وهذه تكون عبارة عن مصباح سبوت أو فوتو فلود متوسط القوة. وهذه هي أهم إضاءة و تستعمل لأعطاء الشخص الشكل ، ولتعطى إحساساً بالعمق والاستدارة من خلال الظلال ، التي يجب أن يتحكم فيها المصور بدقة . وأهم ظل هو ظل الأنف الذى يجب أ الشفة أبداً. وهذه الإضاءة تحدد الجو العام للصورة فكلما قويت وزاد التعريض كلما كانت الصورة مضيئة خفيفة باسمة وكلما قلت الإضاءة وزادت الظلال كلما كان الجو العام للصورة كئيبا أو جاداً أو عابساً . ويوضع المصباح على أحد جانبي الكامير بحوالى متر ، ألا يلمس ويرتفع عنها بزاويد حوالى
٥٤٥ .
. بعد ذلك نضع إضاءة فتح الظلال . وهذه الغرض منها إضاءة مناطق الظلال التي صنعتها الإضاءة الرئيسية ، وذلك لتقليل تباين الصورة بحيث لا يتعدى أحتمال الفيلم وبحيث تظهر تفاصيل الظلال. ويجب ألا تزيد هذه الإضاءة عن حدها بحيث تغلب الإضاءة الرئيسية أو تلغى الظلال نهائياً . ونستعمل لهذا الغرض ضوءاً منتشراً من مصباح فوتوفلود ذو عاكس كبير متسع وعليه موزع للضوء ويوضع . هذا المصباح قريباً جداً وإلى أعلى قليلا من الكاميرا
على الناحية الأخرى من التي وضع عليها مصباح الإضاءة
الرئيسية. . الشعر من جـ ـ إضاءة الشعر : بعد ذلك نضع سبوت لاضاءة الشعر وهذه الغرض منها إضافة لمسة مضيئة من الضوء واللمعان للشعر وهذه الاضاءة تأتى من سبوت يوضع إلى الخلف وإلى أحد الجوانب للشخص المطلوب تصويره . ولمنع ضوء دخول عدسة الكاميرا يوضع حاجز بين الاضاءة وبين الكاميرا خارج نطاق رؤية العدسة .
إضاءة الخلفية : بعد ذلك نضع سبوت أو فوتوفلود لإضاءة خلفية الصورة . والغرض منها عمل فصل بين الشخص ملتصقا بالخلفية ، وكذلك لإزالة أى ظلال تسقط على الخلفية. وهذه الإضاءة توضع بجوار الشخص وتوجه إلى الخلفية والخلفية حتى لا يبدو .
وهذه قد تكون شمعة أو اللمبات المنزلية أو أجهزة الإضاءة الخاصة التي سبق شرحها في الباب الأول وهذا موضوع كبير ويحتاج إلى كتب بل مجلدات برمتها ولذلك سوف نذكر باختصار قواعد الاضاءة الجيدة مع ذكر بعض الأمثلة المفيدة .
قواعد الإضاءة الجيدة :
إذا كان أن يكون للموضوع ظل واحد فقط لأن العين تعودت على الرؤية في الشمس التي تعطى ظلاً واحداً فقط لكل جسم . أما للموضوع أكثر من ظل فإن هذا يعطى انطباعاً غير طبيعي ينتقص من الصورة . وللأسف يلاحظ هذا العيب فى بعض برامج التلفزيون وخاصة البرامج الاخبارية الحقلية. ويلاحظ أيضا في مباريات كرة القدم المسائية حيث يكون لكل لاعب أربعة ظلال
- مساوية للإضاءة الرئيسية وإلا فقدنا التجسيم فى الصورة . أن تكون جميع الظلال في اتجاه واحد بالنسبة المصدر ضوئى واحد حتى لو استعملنا عشرات من أجهزة الإضاءة. أما إذا كانت الظلال تبدو في جزء ناحية اليمين وجزء آخر ناحية اليسار ثم اليمين فهذا ينم عن إضاءة غير جيدة بالمرة يجب أن يكون التباين فى الاضاءة بين مناطق الإضاءة ومناطق الظلال في حدود إمكانيات الفيلم ، حتى تظهر تفاصيل الظلال ، ولذلك لابد من فتح مناطق الظلال بإضاءة مساعدة ، على ألا تكون إضاءة الظلال
أن تكون الإضاءة من مستوى أعلى من الموضوع إلا في حالات نادرة . كما ذكرنا قبل مثل الرمز للشر بإضاءة الوجوه من أسفل . لا تجعل مصادر الإضاءة تبدو فى الصورة أو يظهر انعكاسها على أى من
سطح عاكس يظهر فى الصورة . - لابد أن تكون درجة حرارة الإضاءة واحدة بالنسبة المصادر الضوء لا يظهر جزء من الصورة وعليه مسحة صفراء وجزء آخر عليه مسحة زرقاء . وفى حالات خاصة فقط يمكن التغاضى عن المختلفة حتى
أضواء الشوارع ليلا حيث تظهر أضواء الصوديوم صفراء وأضواء الزئبق زرقاء | وأضواء الفلورسنت خضراء وألوان النيون مختلفة الألوان ذلك مثل تصوير
- الإضاءة الكلاسيكية : باستعمال مصادر الضوء المستمر ( الفوتوفلود والسبوت ) هذه الإضاءة تستخدم أساساً لتصوير الأشخاص ) البورتريه ) ويمكن تعديلها بتغيير أماكن ومسافات وزوايا ودرجة انتشار ضوء المصابيح الكهربائية المستعملة لتلائم أغراض أخرى متنوعة :
نماذج للاضاءة باستخدام الضوء الصناعي :
و تنسق هذه الإضاءة كالآتى :
أ أبدأ أولاً بالإضاءة الرئيسية وهذه تكون عبارة عن مصباح سبوت أو فوتو فلود متوسط القوة. وهذه هي أهم إضاءة و تستعمل لأعطاء الشخص الشكل ، ولتعطى إحساساً بالعمق والاستدارة من خلال الظلال ، التي يجب أن يتحكم فيها المصور بدقة . وأهم ظل هو ظل الأنف الذى يجب أ الشفة أبداً. وهذه الإضاءة تحدد الجو العام للصورة فكلما قويت وزاد التعريض كلما كانت الصورة مضيئة خفيفة باسمة وكلما قلت الإضاءة وزادت الظلال كلما كان الجو العام للصورة كئيبا أو جاداً أو عابساً . ويوضع المصباح على أحد جانبي الكامير بحوالى متر ، ألا يلمس ويرتفع عنها بزاويد حوالى
٥٤٥ .
. بعد ذلك نضع إضاءة فتح الظلال . وهذه الغرض منها إضاءة مناطق الظلال التي صنعتها الإضاءة الرئيسية ، وذلك لتقليل تباين الصورة بحيث لا يتعدى أحتمال الفيلم وبحيث تظهر تفاصيل الظلال. ويجب ألا تزيد هذه الإضاءة عن حدها بحيث تغلب الإضاءة الرئيسية أو تلغى الظلال نهائياً . ونستعمل لهذا الغرض ضوءاً منتشراً من مصباح فوتوفلود ذو عاكس كبير متسع وعليه موزع للضوء ويوضع . هذا المصباح قريباً جداً وإلى أعلى قليلا من الكاميرا
على الناحية الأخرى من التي وضع عليها مصباح الإضاءة
الرئيسية. . الشعر من جـ ـ إضاءة الشعر : بعد ذلك نضع سبوت لاضاءة الشعر وهذه الغرض منها إضافة لمسة مضيئة من الضوء واللمعان للشعر وهذه الاضاءة تأتى من سبوت يوضع إلى الخلف وإلى أحد الجوانب للشخص المطلوب تصويره . ولمنع ضوء دخول عدسة الكاميرا يوضع حاجز بين الاضاءة وبين الكاميرا خارج نطاق رؤية العدسة .
إضاءة الخلفية : بعد ذلك نضع سبوت أو فوتوفلود لإضاءة خلفية الصورة . والغرض منها عمل فصل بين الشخص ملتصقا بالخلفية ، وكذلك لإزالة أى ظلال تسقط على الخلفية. وهذه الإضاءة توضع بجوار الشخص وتوجه إلى الخلفية والخلفية حتى لا يبدو .
تعليق