سارة أبو عسلي.. تجربة فنية واعدة
ولعها بالرسم منذ الطفولة شكل حجر الزاوية فانطلقت لتطوير موهبتها رويداً رويداً، وأولى خطواتها في الرسم كانت من خلال قلم الرصاص، وما إن وصلت إلى عمر 11 سنة حتى بدأت باستخدام الفحم ورسم الشخصيات الكرتونية ومن ثم الوجوه، وفي عمر 16 سنة جاءت خطوة التدريب الأكاديمي على يد الفنان التشكيلي نبيه بلان، والذي شكّل فرصة لتطوير أدواتها وإمكانيتها، فتمازجت لديها الموهبة مع التدريب الأكاديمي مما خلق لديها مساحة أكثر اتساعاً للعمل، هكذا عرّفت الفنانة سارة إسماعيل أبو عسلي من محافظة السويداء عن نفسها، وهي تدرس في كلية التربية اختصاص إرشاد نفسي، ولديها هدف يتمثل في توظيف دراستها الجامعية بالرسم تماشياً مع تواصلها بتطوير موهبتها بالعزف على الغيتار.
وتؤكد في تصريح إعلامي أنه تكونت لديها قناعة بضرورة تجريب تقنية الزيتي التي أضافتها لتجربتها، رغم استمرارية عشقها للعمل بتقنية الفحم التي حاولت التطوير عليها لإخراج اللوحة من كلاسيكيتها وجعلها أكثر قرباً من الناس، مقدمة في معظم أعمالها تفاصيل الوجوه وكل ما يتعلق بالإنسان والحياة.
ولعها بالرسم منذ الطفولة شكل حجر الزاوية فانطلقت لتطوير موهبتها رويداً رويداً، وأولى خطواتها في الرسم كانت من خلال قلم الرصاص، وما إن وصلت إلى عمر 11 سنة حتى بدأت باستخدام الفحم ورسم الشخصيات الكرتونية ومن ثم الوجوه، وفي عمر 16 سنة جاءت خطوة التدريب الأكاديمي على يد الفنان التشكيلي نبيه بلان، والذي شكّل فرصة لتطوير أدواتها وإمكانيتها، فتمازجت لديها الموهبة مع التدريب الأكاديمي مما خلق لديها مساحة أكثر اتساعاً للعمل، هكذا عرّفت الفنانة سارة إسماعيل أبو عسلي من محافظة السويداء عن نفسها، وهي تدرس في كلية التربية اختصاص إرشاد نفسي، ولديها هدف يتمثل في توظيف دراستها الجامعية بالرسم تماشياً مع تواصلها بتطوير موهبتها بالعزف على الغيتار.
وتؤكد في تصريح إعلامي أنه تكونت لديها قناعة بضرورة تجريب تقنية الزيتي التي أضافتها لتجربتها، رغم استمرارية عشقها للعمل بتقنية الفحم التي حاولت التطوير عليها لإخراج اللوحة من كلاسيكيتها وجعلها أكثر قرباً من الناس، مقدمة في معظم أعمالها تفاصيل الوجوه وكل ما يتعلق بالإنسان والحياة.