تويت
THE SESSION There is no such thing as a standard portrait session . Just as each individual is different , so the problems and approach to each session will vary . In order to achieve a consistently high standard it is important that you do not develop a routine - each new portrait session should be a challenge to you . Build up an interest in your sitter , not only during the session , but , if possible , before your first personal encounter . Research the sitter beforehand , and use any information about identity and personality as a basis for your approach and to deter mine the way in which you conduct the sitting . Many questions will occupy you before the session : How should I photograph my subject ? Where ? Which traits of his character would I like to reveal ? What impression would I like to give the viewer ? Only when you are able to answer these questions can you approach the session with confi dence and self - assurance . You must give your sitter the impression that he is being photographed by a skilful , sensitive portraitist . Your approach and the way you conduct the session should be positive and purposeful . This feeling of decisiveness will impress the sitter , and you will gain the confidence and cooperation without which no session can be a real success .
الجلسة لا يوجد شيء اسمه جلسة تصوير عادية. مثلما يختلف كل فرد عن الآخر ، فإن المشاكل والأسلوب المتبع في كل جلسة ستختلف. من أجل تحقيق مستوى عالٍ باستمرار ، من المهم ألا تطور روتينًا - يجب أن تمثل كل جلسة تصوير جديدة تحديًا لك. كوني اهتمامًا بجليسة أطفالك ، ليس فقط أثناء الجلسة ، ولكن ، إذا أمكن ، قبل أول لقاء شخصي لك. ابحث عن الحاضنة مسبقًا ، واستخدم أي معلومات حول الهوية والشخصية كأساس لنهجك ولردع الطريقة التي تدير بها الجلوس. سوف تشغل بالك العديد من الأسئلة قبل الجلسة: كيف يجب أن أصور موضوعي؟ أين ؟ ما هي سمات شخصيته التي أود الكشف عنها؟ ما هو الانطباع الذي أود أن أعطي للمشاهد؟ فقط عندما تكون قادرًا على الإجابة على هذه الأسئلة ، يمكنك التعامل مع الجلسة بثقة وثقة بالنفس. يجب أن تعطي جليسك الانطباع بأنه يتم تصويره بواسطة رسام بورتريه ماهر وحساس. يجب أن يكون أسلوبك والطريقة التي تدير بها الجلسة إيجابية وهادفة. هذا الشعور بالحسم سيثير إعجاب الحاضنة ، وستكسبين الثقة والتعاون اللذين بدونهما لا يمكن لأي جلسة أن تحقق نجاحًا حقيقيًا.
الجلسة لا يوجد شيء اسمه جلسة تصوير عادية. مثلما يختلف كل فرد عن الآخر ، فإن المشاكل والأسلوب المتبع في كل جلسة ستختلف. من أجل تحقيق مستوى عالٍ باستمرار ، من المهم ألا تطور روتينًا - يجب أن تمثل كل جلسة تصوير جديدة تحديًا لك. كوني اهتمامًا بجليسة أطفالك ، ليس فقط أثناء الجلسة ، ولكن ، إذا أمكن ، قبل أول لقاء شخصي لك. ابحث عن الحاضنة مسبقًا ، واستخدم أي معلومات حول الهوية والشخصية كأساس لنهجك ولردع الطريقة التي تدير بها الجلوس. سوف تشغل بالك العديد من الأسئلة قبل الجلسة: كيف يجب أن أصور موضوعي؟ أين ؟ ما هي سمات شخصيته التي أود الكشف عنها؟ ما هو الانطباع الذي أود أن أعطي للمشاهد؟ فقط عندما تكون قادرًا على الإجابة على هذه الأسئلة ، يمكنك التعامل مع الجلسة بثقة وثقة بالنفس. يجب أن تعطي جليسك الانطباع بأنه يتم تصويره بواسطة رسام بورتريه ماهر وحساس. يجب أن يكون أسلوبك والطريقة التي تدير بها الجلسة إيجابية وهادفة. هذا الشعور بالحسم سيثير إعجاب الحاضنة ، وستكسبين الثقة والتعاون اللذين بدونهما لا يمكن لأي جلسة أن تحقق نجاحًا حقيقيًا.