قرش الميجالودون اكبر قرش عاش على الارض – قرش ال ميجالودون أو (بالإنجليزية: Megalodon) هو الاسم العلمي لأضخم أنواع القروش التي تواجدت على سطح الأرض ولا يوجد دليل علمي على تواجده في عصرنا الحالي وتشير بعض الدراسات المبنية على إعادة تكوين لفك هذا الكائن من المستحاثات التي وجدت لبعض أسنانه أن طوله قد يصل ل25 مترا وهو شديد الشبه بالقرش الأبيض في عصرنا الحالي مع اختلاف الحجم طبعا حتى أن بعض النظريات تشير إلى أنه الجد المنقرض للقرش الأبيض. مصدر 1
قرش الميجالودون اكبر قرش عاش على الارض
يقترح العلماء أن الميجالودون كان يشبه نسخة ممتلئة من القرش الأبيض الكبير، على الرغم من أن شكله ربما كان مماثلًا للقرش المتشمس أو قرش الرمل الببري. وباعتباره واحدًا من أكبر وأقوى الحيوانات المفترسة التي عاشت على الإطلاق؛ فإن بقايا حفريات الميجالودون تشير إلى أن هذا القرش العملاق وصل طوله إلى 18 مترًا (59 قدمًا).. ويمكن أن تصل قوة عضّة فكَّيه الكبيران من 108,514 إلى 182,201 نيوتن (11,065 إلى 18,579 كجم؛ 24,395 إلى 40,960 رطل). أسنانه كانت سميكة ومتينة، بُنيَت من أجل انتزاع الفريسة وكسر العظام.
ربما كان للميجالودون تأثير عميق على بنية المجتمعات البحرية، ويشير السجل الحفري إلى أنه كان له توزيع عالمي. وربما استهدف فرائس كبيرة مثل الحيتان وزعنفيات الأقدام والسلاحف البحرية. وكان الصغار يسكنون المياه الساحلية الدافئة حيث تغذوا على الأسماك والحيتان الصغيرة. وعلى عكس القرش الأبيض الكبير الذي يهاجم الفريسة من الجانب السفلي الأملس، ربما كان الميجالودون قد استخدم فكَّيه القويان لاختراق تجويف الصدر وخرق القلب والرئتين لفريسته.
وقد واجه الميجالودون منافسة من قِبل الحيتان آكلة الحيتانيات، مثل “الليڤياتان” (Livyatan) وحيتان عنبر الماكروراپتوريال الأخرى وأسلاف الحيتان القاتلة الأصغر حجمًا مثل “الأورساينس سيتونينسيس” (Orcinus citoniensis) والتي ربما ساهمت في انقراضه. وبما أنه كان يفضل المياه الأكثر دفئًا فيُعتقَد أن التبريد المحيطي المرتبط ببداية العصور الجليدية، مقرونًا بانخفاض مستوى سطح البحر وما نتج عنه من فقدان مناطق حضانة مناسبة، ربما ساهما أيضًا في انخفاض أعداده. إن الانخفاض في تنوع الحيتان البالينية والتحول في توزيعها نحو المناطق القطبية ربما قلل من مصدر الغذاء الرئيسي للميجالودون. ويبدو أن انقراض الميجالودون كان له تأثيرًا على الحيوانات الأخرى؛ على سبيل المثال، ازداد حجم الحيتان البالينية بشكل ملحوظ بعد اختفاءه.
أحد التفسيرات حول مظهر الميجالودون هي أنه كان قرش ذو مظهر قوي، وربما كانت لديه بنية مماثلة للقرش الأبيض الكبير، وربما كان الفكَّان أكثر وضوحًا واتساعًا، كما أن الزعانف ربما كانت متماثلة في الشكل، على الرغم من كونها أكثر سُمْكًا نظرًا لحجمها، وربما كان لديه عينان شبيهتان بالخنزير، حيث كانت لديه عينان صغيرتان عميقتان.
تفسير آخر هو أن الميجالودون كان يحمل شبهًا بقرش الحوت أو القرش المتشمس، وكانت الزعنفة الذيلية لتكون على شكل هلال، وكانتا الزعنفة الشرجية والزعنفة الظهرية الثانية صغيرتان، وكانت لتكون هناك عارضة ذيلية موجودة على جانبي الزعنفة الذيلية (على السويقة الذيلية). هذه البنية شائعة في الحيوانات المائية الكبيرة الأخرى مثل الحيتان والتونة والقروش الأخرى، وذلك من أجل تقليل المقاومة أثناء السباحة. يمكن أن يختلف شكل الرأس بين الأنواع إذ أن معظم تكييفات تقليل المقاومة تكون باتجاه نهاية ذيل الحيوان.
قرش الميجالودون اكبر قرش عاش على الارض
يقترح العلماء أن الميجالودون كان يشبه نسخة ممتلئة من القرش الأبيض الكبير، على الرغم من أن شكله ربما كان مماثلًا للقرش المتشمس أو قرش الرمل الببري. وباعتباره واحدًا من أكبر وأقوى الحيوانات المفترسة التي عاشت على الإطلاق؛ فإن بقايا حفريات الميجالودون تشير إلى أن هذا القرش العملاق وصل طوله إلى 18 مترًا (59 قدمًا).. ويمكن أن تصل قوة عضّة فكَّيه الكبيران من 108,514 إلى 182,201 نيوتن (11,065 إلى 18,579 كجم؛ 24,395 إلى 40,960 رطل). أسنانه كانت سميكة ومتينة، بُنيَت من أجل انتزاع الفريسة وكسر العظام.
ربما كان للميجالودون تأثير عميق على بنية المجتمعات البحرية، ويشير السجل الحفري إلى أنه كان له توزيع عالمي. وربما استهدف فرائس كبيرة مثل الحيتان وزعنفيات الأقدام والسلاحف البحرية. وكان الصغار يسكنون المياه الساحلية الدافئة حيث تغذوا على الأسماك والحيتان الصغيرة. وعلى عكس القرش الأبيض الكبير الذي يهاجم الفريسة من الجانب السفلي الأملس، ربما كان الميجالودون قد استخدم فكَّيه القويان لاختراق تجويف الصدر وخرق القلب والرئتين لفريسته.
وقد واجه الميجالودون منافسة من قِبل الحيتان آكلة الحيتانيات، مثل “الليڤياتان” (Livyatan) وحيتان عنبر الماكروراپتوريال الأخرى وأسلاف الحيتان القاتلة الأصغر حجمًا مثل “الأورساينس سيتونينسيس” (Orcinus citoniensis) والتي ربما ساهمت في انقراضه. وبما أنه كان يفضل المياه الأكثر دفئًا فيُعتقَد أن التبريد المحيطي المرتبط ببداية العصور الجليدية، مقرونًا بانخفاض مستوى سطح البحر وما نتج عنه من فقدان مناطق حضانة مناسبة، ربما ساهما أيضًا في انخفاض أعداده. إن الانخفاض في تنوع الحيتان البالينية والتحول في توزيعها نحو المناطق القطبية ربما قلل من مصدر الغذاء الرئيسي للميجالودون. ويبدو أن انقراض الميجالودون كان له تأثيرًا على الحيوانات الأخرى؛ على سبيل المثال، ازداد حجم الحيتان البالينية بشكل ملحوظ بعد اختفاءه.
أحد التفسيرات حول مظهر الميجالودون هي أنه كان قرش ذو مظهر قوي، وربما كانت لديه بنية مماثلة للقرش الأبيض الكبير، وربما كان الفكَّان أكثر وضوحًا واتساعًا، كما أن الزعانف ربما كانت متماثلة في الشكل، على الرغم من كونها أكثر سُمْكًا نظرًا لحجمها، وربما كان لديه عينان شبيهتان بالخنزير، حيث كانت لديه عينان صغيرتان عميقتان.
تفسير آخر هو أن الميجالودون كان يحمل شبهًا بقرش الحوت أو القرش المتشمس، وكانت الزعنفة الذيلية لتكون على شكل هلال، وكانتا الزعنفة الشرجية والزعنفة الظهرية الثانية صغيرتان، وكانت لتكون هناك عارضة ذيلية موجودة على جانبي الزعنفة الذيلية (على السويقة الذيلية). هذه البنية شائعة في الحيوانات المائية الكبيرة الأخرى مثل الحيتان والتونة والقروش الأخرى، وذلك من أجل تقليل المقاومة أثناء السباحة. يمكن أن يختلف شكل الرأس بين الأنواع إذ أن معظم تكييفات تقليل المقاومة تكون باتجاه نهاية ذيل الحيوان.