وعموماً فإن هذا النوع يفضله معظم الهواة الجادون لتنوع استخداماته وخاصة في التصوير العلمي الكاميرا ذات محدد المنظر (مم) : هذه الكاميرات تتميز بوجود محدد منظر منفصل (أى على بعد من العدسة وغالباً بها محدد مدى لقياس المسافة . وتوجد في مقاسات ۱۱۰ والديسك و ۳۵ و ۱۲۰ وطبعاً فإن حدة الصورة والقابلية للتكبير يتحكم فيها مقاس الفيلم وحدة العدسة .
وهذه الكاميرات عاليا مزودة بغالق حدق بين العدسات . وتتميز
هذه الآلات عامة بالآتى :
خفة الوزن وسرعة العمل
انخفاض صوت الآلة .
تزامن الفلاش الألكترونى مع جميع السرعات (عادة)
إمكانية رؤية الموضوع الجارى تصويره باستمرار أثناء فترة التعريض .
محدد المنظر أكثر استضاءة مما يسهل العمل بها في الأماكن المعتمة
ويعيب هذه الآلات عامة ما يلي : محدد المنظر يرى منظراً مختلفاً عن الفيلم إلى حد ما وخاصة عند التصوير عن قرب .
ليست لها قابلية تغيير العدسات إلا بعض الأنواع القليلة وفى حدود ضيقة جداً أو باستعمال جهاز يخولها إلى ع وع يسمى البيت العاكس Reflex housing
الغالق بطىء نسبياً حيث إن أقصى سرعة هي بل من الثانية وغالباً . حتى بل من الثانية فقط
معظمها لا يقيس الضوء من خلال العدسة مما قد يؤدى إلى بعض الصعوبات عند تركيب إضافات على العدسة .
وتفضل هذه الآلات في تصوير الحفلات وتجمعات الناس وما يسمى بالكاميرا الصريحة Candid camera ، وكذلك يفضلها بعض الصحفيين لسرعة عملها
ويمتاز هذا النوع بالآتى :
مقاس ١٢٠ يسمح بمستوى جودة أكبر للصورة محدد المنظر يظل مضيئاً مهما ضيقنا فتحة الحدقة أو استعملنا أي
سرعة غالق .
العدسات غالق بين باستعمال الفلاش الألكترونى مع يسمح جميع السرعات .
ويعيب كاميرات هذا النوع ما يلى :
معظمها لا يمكن تغيير عدساته
صعوبة التصوير عن قرب لاختلاف المنظر بين محدد المنظر وعدسة الكاميرا .
لا نستطيع رؤية عمق الميدان بصرياً . -
وعموماً هذه الكاميرات ممتازة للتصوير العام وخاصة المناظر الطبيعية ويفضلها أيضاً كثير من رجال الصحافة لكبر سلبياتها ورخص ثمنها نسبياً ، وكذلك إمكان استعمالها مقلوبة فوق رؤوس الجماهير .
وهذه الكاميرات عاليا مزودة بغالق حدق بين العدسات . وتتميز
هذه الآلات عامة بالآتى :
خفة الوزن وسرعة العمل
انخفاض صوت الآلة .
تزامن الفلاش الألكترونى مع جميع السرعات (عادة)
إمكانية رؤية الموضوع الجارى تصويره باستمرار أثناء فترة التعريض .
محدد المنظر أكثر استضاءة مما يسهل العمل بها في الأماكن المعتمة
ويعيب هذه الآلات عامة ما يلي : محدد المنظر يرى منظراً مختلفاً عن الفيلم إلى حد ما وخاصة عند التصوير عن قرب .
ليست لها قابلية تغيير العدسات إلا بعض الأنواع القليلة وفى حدود ضيقة جداً أو باستعمال جهاز يخولها إلى ع وع يسمى البيت العاكس Reflex housing
الغالق بطىء نسبياً حيث إن أقصى سرعة هي بل من الثانية وغالباً . حتى بل من الثانية فقط
معظمها لا يقيس الضوء من خلال العدسة مما قد يؤدى إلى بعض الصعوبات عند تركيب إضافات على العدسة .
وتفضل هذه الآلات في تصوير الحفلات وتجمعات الناس وما يسمى بالكاميرا الصريحة Candid camera ، وكذلك يفضلها بعض الصحفيين لسرعة عملها
ويمتاز هذا النوع بالآتى :
مقاس ١٢٠ يسمح بمستوى جودة أكبر للصورة محدد المنظر يظل مضيئاً مهما ضيقنا فتحة الحدقة أو استعملنا أي
سرعة غالق .
العدسات غالق بين باستعمال الفلاش الألكترونى مع يسمح جميع السرعات .
ويعيب كاميرات هذا النوع ما يلى :
معظمها لا يمكن تغيير عدساته
صعوبة التصوير عن قرب لاختلاف المنظر بين محدد المنظر وعدسة الكاميرا .
لا نستطيع رؤية عمق الميدان بصرياً . -
وعموماً هذه الكاميرات ممتازة للتصوير العام وخاصة المناظر الطبيعية ويفضلها أيضاً كثير من رجال الصحافة لكبر سلبياتها ورخص ثمنها نسبياً ، وكذلك إمكان استعمالها مقلوبة فوق رؤوس الجماهير .
تعليق