تويت
يبدأ الأطفال بتقليد والديهم بسن مبكرة جدًا. لذا إن كنت ترغب أن يتناول طفلك الخضراوات، فتناولها أمامه. الآباء مَثل أعلى لأطفالهم، فحاول النهوض مبكرًا واذهب معهم في نزهة لتعليمهم أن المشي والحركة ممتعان. يجب تجنب رشوة الأطفال بالطعام أو الألعاب أو غيرها من المكافآت لتحفيزهم على القيام بالمهام لأن هذا يشجعهم على العادات غير الصحية.
كافئهم بإمضاء وقت إضافي معهم
بدلًا من رشوة الأطفال بألعاب الفيديو أو مشاهدة التلفاز، يمكن مكافئتهم بتخصيص وقت لهم لممارسة الأنشطة الممتعة، مثل ممارسة الرياضة أو التنزه بالدراجة، أو السماح للطفل بالتخطيط ليوم من الأنشطة التي يحبها ويستمتع بها.
لماذا قد ينجح ذلك؟
يحب الأطفال جذب انتباه والديهم، خاصةً إذا كان عليهم مشاركة الوقت مع أشقائهم. يجب أن تعطي كل طفل من أطفالك الاهتمام الكامل، حتى المراهقين منهم.
لا تستخدم الطعام مكافأةً
استخدام الحلويات أو الوجبات السريعة جائزةً يُعلم الأطفال اللجوء إلى الطعام حين يشعرون بالحزن، ما يهيئهم لعلاقة غير صحية مع الطعام. وفقًا لدراسة، فإن البالغين الذي كوفئوا بالطعام في صغرهم كانوا أكثر عرضة للوزن الزائد وفرط تناول الطعام مقارنةً بسواهم.
وبالمثل، فإن عقاب الأطفال بالحرمان من الحلوى ليس عادة صحية أيضًا، إذ يصبح الطعام غير الصحي أكثر جاذبية للطفل.
ركز على المجهود لا النتيجة
يحتاج الطفل إلى الثناء. لذا عند تحفيز الأطفال يجب التركيز دائمًا على جهودهم المبذولة أكثر من النتيجة النهائية. مثلًا، عندما يعرض لك طفلك صورةً رسمها، لا تقل فقط أنها رائعة بل امدحه على عمله الجاد عليها.
إذا كان طفلك يرغب بتعلم رياضة جديدة، فتحدث عن مدى فخرك به أنه يتدرب بجد وأثنِ عليه. لا تركز على الفوز أو الخسارة في المباراة.
حافظ على هدوئك
إذا أردت تأنيب الطفل أو تكليفه بشيء حاول البقاء هادئًا. يتعلم الأطفال من والديهم كيفية إدارة مشاعرهم، بمراقبة ردود أفعالهم وتقليدها. لذا كن موجزًا وواضحًا، مثلًا:
إن كنت تحاول تشجيع أطفالك على ممارسة المزيد من الرياضة، فساعدهم ليدركوا فائدة التمرين، مثلًا، يمكنكم المشي سويًا والتحدث عما تشعرون به بعد جولة على الدراجة أو لعب التنس. نموذجيًا، يجب أن يمارس الطفل النشاط الحركي مدة ساعة على الأقل يوميًا.
استخدام عداد الخطوات
من الطرق التي تساعد الطفل على الحركة هي المنافسة الودية بين أفراد العائلة. مثل استخدام جميع أفراد الأسرة عداد الخطوات، والتنافس فيما بينهم بتسجيل الخطوات اليومية للجميع.
احصل على الإلهام
أيًا كانت العادات أو الهوايات التي تحاول تعليمها لطفلك، يبحث الطفل دائمًا عن الإلهام، استخدم ذلك لصالحك من طريق:
إذا كان طفلك يأكل أنواعًا محددة من الطعام ويرفض تجربة أنواع جديدة، يمكنك تشجيعه بواسطة إنشاء تحدي الطهي، اختر صنفًا جديدًا من السوبر ماركت وحاول تجربة وصفة جديدة تتضمنه. أو أعط أطفالك مجموعة من المكونات الصحية ودعهم يعدون وجبة منها بأنفسهم.
اعرض عليهم الخيارات
بدلًا من إجبار الطفل على ممارسة الأعمال الروتينية، يمكنك منحه بعض الخيارات، مثل منحهم الخيار لإتمام المهمة الآن أو بعد قليل، أو الاختيار بين إخراج القمامة أو تفريغ غسالة الأطباق.
يميل الأطفال إلى إظهار بعض العدوانية عندما يشعرون بعدم السيطرة، ويصبح تمردهم على آبائهم وسيلة لإثبات ذاتهم. لذا أعطهم بعض الحرية للتعبير عما يريدونه، يساعد ذلك على تحفيزهم تجاه السلوكيات الصحية.
أيضًا فإن منحهم حرية الاختيار في سن مبكرة يعلمهم اتخاذ القرارات الصحيحة مستقبلًا.
كافئهم بإمضاء وقت إضافي معهم
بدلًا من رشوة الأطفال بألعاب الفيديو أو مشاهدة التلفاز، يمكن مكافئتهم بتخصيص وقت لهم لممارسة الأنشطة الممتعة، مثل ممارسة الرياضة أو التنزه بالدراجة، أو السماح للطفل بالتخطيط ليوم من الأنشطة التي يحبها ويستمتع بها.
لماذا قد ينجح ذلك؟
يحب الأطفال جذب انتباه والديهم، خاصةً إذا كان عليهم مشاركة الوقت مع أشقائهم. يجب أن تعطي كل طفل من أطفالك الاهتمام الكامل، حتى المراهقين منهم.
لا تستخدم الطعام مكافأةً
استخدام الحلويات أو الوجبات السريعة جائزةً يُعلم الأطفال اللجوء إلى الطعام حين يشعرون بالحزن، ما يهيئهم لعلاقة غير صحية مع الطعام. وفقًا لدراسة، فإن البالغين الذي كوفئوا بالطعام في صغرهم كانوا أكثر عرضة للوزن الزائد وفرط تناول الطعام مقارنةً بسواهم.
وبالمثل، فإن عقاب الأطفال بالحرمان من الحلوى ليس عادة صحية أيضًا، إذ يصبح الطعام غير الصحي أكثر جاذبية للطفل.
ركز على المجهود لا النتيجة
يحتاج الطفل إلى الثناء. لذا عند تحفيز الأطفال يجب التركيز دائمًا على جهودهم المبذولة أكثر من النتيجة النهائية. مثلًا، عندما يعرض لك طفلك صورةً رسمها، لا تقل فقط أنها رائعة بل امدحه على عمله الجاد عليها.
إذا كان طفلك يرغب بتعلم رياضة جديدة، فتحدث عن مدى فخرك به أنه يتدرب بجد وأثنِ عليه. لا تركز على الفوز أو الخسارة في المباراة.
حافظ على هدوئك
إذا أردت تأنيب الطفل أو تكليفه بشيء حاول البقاء هادئًا. يتعلم الأطفال من والديهم كيفية إدارة مشاعرهم، بمراقبة ردود أفعالهم وتقليدها. لذا كن موجزًا وواضحًا، مثلًا:
- أخبرهم بما يجب عليهم فعله.
- أخبرهم متى عليهم القيام بذلك.
- اشرح العواقب.
- التزم باتفاقك ولا تسمح بالتفاوض.
إن كنت تحاول تشجيع أطفالك على ممارسة المزيد من الرياضة، فساعدهم ليدركوا فائدة التمرين، مثلًا، يمكنكم المشي سويًا والتحدث عما تشعرون به بعد جولة على الدراجة أو لعب التنس. نموذجيًا، يجب أن يمارس الطفل النشاط الحركي مدة ساعة على الأقل يوميًا.
استخدام عداد الخطوات
من الطرق التي تساعد الطفل على الحركة هي المنافسة الودية بين أفراد العائلة. مثل استخدام جميع أفراد الأسرة عداد الخطوات، والتنافس فيما بينهم بتسجيل الخطوات اليومية للجميع.
احصل على الإلهام
أيًا كانت العادات أو الهوايات التي تحاول تعليمها لطفلك، يبحث الطفل دائمًا عن الإلهام، استخدم ذلك لصالحك من طريق:
- اصطحابهم إلى مشاهدة مباراة رياضية أو عرض رياضي.
- اذهب لحضور مباراة طفلك وتشجيعه.
- ممارسة الرياضة معهم.
إذا كان طفلك يأكل أنواعًا محددة من الطعام ويرفض تجربة أنواع جديدة، يمكنك تشجيعه بواسطة إنشاء تحدي الطهي، اختر صنفًا جديدًا من السوبر ماركت وحاول تجربة وصفة جديدة تتضمنه. أو أعط أطفالك مجموعة من المكونات الصحية ودعهم يعدون وجبة منها بأنفسهم.
اعرض عليهم الخيارات
بدلًا من إجبار الطفل على ممارسة الأعمال الروتينية، يمكنك منحه بعض الخيارات، مثل منحهم الخيار لإتمام المهمة الآن أو بعد قليل، أو الاختيار بين إخراج القمامة أو تفريغ غسالة الأطباق.
يميل الأطفال إلى إظهار بعض العدوانية عندما يشعرون بعدم السيطرة، ويصبح تمردهم على آبائهم وسيلة لإثبات ذاتهم. لذا أعطهم بعض الحرية للتعبير عما يريدونه، يساعد ذلك على تحفيزهم تجاه السلوكيات الصحية.
أيضًا فإن منحهم حرية الاختيار في سن مبكرة يعلمهم اتخاذ القرارات الصحيحة مستقبلًا.