تابوت الملك رمسيس الثاني في زيارة إلى باريس
معرض "رمسيس وذهب الفراعنة" يعد الأول من نوعه في فرنسا.
الأربعاء 2023/04/05
انشرWhatsAppTwitterFacebook
معرض استثنائي
باريس - استقبلت العاصمة الفرنسية باريس تابوت الملك رمسيس الثاني، قادماً من القاهرة، للمشاركة في معرض “رمسيس وذهب الفراعنة”، حيث سيتم افتتاح المعرض الخميس في قاعة “غراند هال دولافييت” في باريس، التي سبق أن شهدت معرضاً للملك الذهبي توت عنخ آمون قبل سنوات.
وسوف يستمر المعرض حتى السادس من سبتمبر المقبل، حيث يعد الأول من نوعه في فرنسا، بعدما وصلت المعروضات إلى باريس من مدينة هيوستن، إثر جولة في أربع مدن أميركية.
وكان مجلس الوزراء المصري قد وافق بشكل استثنائي على سفر التابوت للمشاركة في المعرض، وبذلك يعود التابوت إلى فرنسا للمرة الثانية خلال نصف قرن، حيث كانت الأولى عام 1976، عندما قام علماء فرنسيون بإجراء فحص علمي على مومياء رمسيس الثاني.
وسيتم في المعرض عرض 180 قطعة أثرية مصرية متميزة، من بينها تابوت الملك رمسيس الثاني. وعرض هذا التابوت يمثل أمرا استثنائيّا، وذلك تقديرا للعلماء الفرنسيين الذين قاموا بترميم ومعالجة مومياء الملك رمسيس الثاني عام 1976. كما يعد تتويجاً للعلاقات التاريخية المتميزة التي تربط بين البلدين في مختلف المجالات.
والتابوت الملكي تم اكتشافه في خبيئة الدير البحري غرب الأقصر جنوبي مصر عام 1881.
ووصف سفير مصر في فرنسا علاء يوسف الملك رمسيس الثاني بأنه “الفرعون الأقوى والأكثر شهرة في تاريخ مصر القديم”.
وأعرب عن “سعادته بعودة التابوت مجددا إلى باريس بعد ما يقرب من نصف قرن عبر نقل وحضور استثنائي”، مشيرا إلى أنه عرض قبل ذلك في معرض بفرنسا عام 1976.
انشرWhatsAppTwitterFacebook
معرض "رمسيس وذهب الفراعنة" يعد الأول من نوعه في فرنسا.
الأربعاء 2023/04/05
انشرWhatsAppTwitterFacebook
معرض استثنائي
باريس - استقبلت العاصمة الفرنسية باريس تابوت الملك رمسيس الثاني، قادماً من القاهرة، للمشاركة في معرض “رمسيس وذهب الفراعنة”، حيث سيتم افتتاح المعرض الخميس في قاعة “غراند هال دولافييت” في باريس، التي سبق أن شهدت معرضاً للملك الذهبي توت عنخ آمون قبل سنوات.
وسوف يستمر المعرض حتى السادس من سبتمبر المقبل، حيث يعد الأول من نوعه في فرنسا، بعدما وصلت المعروضات إلى باريس من مدينة هيوستن، إثر جولة في أربع مدن أميركية.
وكان مجلس الوزراء المصري قد وافق بشكل استثنائي على سفر التابوت للمشاركة في المعرض، وبذلك يعود التابوت إلى فرنسا للمرة الثانية خلال نصف قرن، حيث كانت الأولى عام 1976، عندما قام علماء فرنسيون بإجراء فحص علمي على مومياء رمسيس الثاني.
وسيتم في المعرض عرض 180 قطعة أثرية مصرية متميزة، من بينها تابوت الملك رمسيس الثاني. وعرض هذا التابوت يمثل أمرا استثنائيّا، وذلك تقديرا للعلماء الفرنسيين الذين قاموا بترميم ومعالجة مومياء الملك رمسيس الثاني عام 1976. كما يعد تتويجاً للعلاقات التاريخية المتميزة التي تربط بين البلدين في مختلف المجالات.
والتابوت الملكي تم اكتشافه في خبيئة الدير البحري غرب الأقصر جنوبي مصر عام 1881.
ووصف سفير مصر في فرنسا علاء يوسف الملك رمسيس الثاني بأنه “الفرعون الأقوى والأكثر شهرة في تاريخ مصر القديم”.
وأعرب عن “سعادته بعودة التابوت مجددا إلى باريس بعد ما يقرب من نصف قرن عبر نقل وحضور استثنائي”، مشيرا إلى أنه عرض قبل ذلك في معرض بفرنسا عام 1976.
انشرWhatsAppTwitterFacebook