تويت
"أيام السينما التركية" تعرّف جمهور تطوان بأشهر أفلام الأناضول
التظاهرة تندرج ضمن انفتاح المنظمين لها على إنتاجات الأفلام السينمائية في دول حوض المتوسط.
فرصة للتعرف على تجارب من السينما التركية
تطوان (المغرب) - تواصل المؤسسات المهتمة بالسينما في تطوان جهودها لتعريف جمهور الفن السابع بأفلام سينمائية لدول عربية وأجنبية، وهذه المرة تنظم تظاهرة “أيام السينما التركية”، التي تقرب أشهر الأفلام في الأناضول إلى المشاهدين والمولعين بالفن السابع، في المدينة.
وتستمر التظاهرة الفنية في نسختها الثالثة إلى غاية السبت، وذلك بتنظيم مشترك بين جمعية “أصدقاء السينما” بتطوان ومؤسسة “مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط” (غير حكوميتين).
وتتألف أيام السينما التركية من عرض ثلاثة أفلام، الأول افتتحت به جلسة اليوم الأول، وهو فيلم “حدث ذات مرة في الأناضول”، للمخرج نوري بيلج جيلان (2011)، والثاني “عسل” لمخرجه سميح كابلان أوغلو (2011) الحاصل على جائزة “الدب الذهبي” بمهرجان برلين، و”الزنزانة رقم 7″ الذي حقق أكثر عدد من المشاهدات في تركيا.
وأبرز محمد الهاني، مسؤول التواصل والتسويق بمؤسسة مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط، أن تظاهرة “أيام السينما التركية” تندرج ضمن انفتاح المنظمين على إنتاجات الأفلام السينمائية بدول حوض المتوسط، وفي سياق الانفتاح الثقافي.
من جانبه قال مدير المعهد الثقافي التركي “يونس إمرة” بالمغرب أنصار فرات إن “الهدف من تنظيم الأيام السينمائية التركية بالمغرب، يتمثل في تطوير العلاقات بين البلدين في مجال الفن السابع، وتعميق التعرف على السينما التركية لدى الجمهور المغربي”.
وعن اختيار مدينة تطوان، في النسخة الثالثة من هذه التظاهرة الفنية، أضاف فرات أن المدينة تحمل إرثا كبيرا من الحضارة المغربية، فضلا عن كونها مدينة تاريخية لها أهمية خاصة.
انشرWhatsAppTwitterFacebook
التظاهرة تندرج ضمن انفتاح المنظمين لها على إنتاجات الأفلام السينمائية في دول حوض المتوسط.
فرصة للتعرف على تجارب من السينما التركية
تطوان (المغرب) - تواصل المؤسسات المهتمة بالسينما في تطوان جهودها لتعريف جمهور الفن السابع بأفلام سينمائية لدول عربية وأجنبية، وهذه المرة تنظم تظاهرة “أيام السينما التركية”، التي تقرب أشهر الأفلام في الأناضول إلى المشاهدين والمولعين بالفن السابع، في المدينة.
وتستمر التظاهرة الفنية في نسختها الثالثة إلى غاية السبت، وذلك بتنظيم مشترك بين جمعية “أصدقاء السينما” بتطوان ومؤسسة “مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط” (غير حكوميتين).
وتتألف أيام السينما التركية من عرض ثلاثة أفلام، الأول افتتحت به جلسة اليوم الأول، وهو فيلم “حدث ذات مرة في الأناضول”، للمخرج نوري بيلج جيلان (2011)، والثاني “عسل” لمخرجه سميح كابلان أوغلو (2011) الحاصل على جائزة “الدب الذهبي” بمهرجان برلين، و”الزنزانة رقم 7″ الذي حقق أكثر عدد من المشاهدات في تركيا.
وأبرز محمد الهاني، مسؤول التواصل والتسويق بمؤسسة مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط، أن تظاهرة “أيام السينما التركية” تندرج ضمن انفتاح المنظمين على إنتاجات الأفلام السينمائية بدول حوض المتوسط، وفي سياق الانفتاح الثقافي.
من جانبه قال مدير المعهد الثقافي التركي “يونس إمرة” بالمغرب أنصار فرات إن “الهدف من تنظيم الأيام السينمائية التركية بالمغرب، يتمثل في تطوير العلاقات بين البلدين في مجال الفن السابع، وتعميق التعرف على السينما التركية لدى الجمهور المغربي”.
وعن اختيار مدينة تطوان، في النسخة الثالثة من هذه التظاهرة الفنية، أضاف فرات أن المدينة تحمل إرثا كبيرا من الحضارة المغربية، فضلا عن كونها مدينة تاريخية لها أهمية خاصة.
انشرWhatsAppTwitterFacebook