سوق البحر الأحمر يحفز السينمائيين الشباب
جوائز تحاول تعزيز ثقة منتجي الأفلام الطموحين وخلق المزيد من الفرص لهم.
منصّة محوريّة لاكتشاف المواهب
جدة (السعودية) - اختتم سوق البحر الأحمر فعالياته بالإعلان عن أسماء الفائزين في جوائز مسابقات السوق الذي يعدُّ منصّة محوريّة مصمّمة لاكتشاف المواهب، والمشاريع، والأفكار التي ترسم ملامح الإنتاج السينمائي في السعودية والعالم العربي وأفريقيا، وتهدف إلى التواصل مع أقطاب السينما من جميع أنحاء العالم، وذلك على هامش مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي.
واستطاع سوق البحر الأحمر هذا العام اجتذاب المهتمين بالإنتاج السينمائي، فقد كان مكتظا بالشغوفين في صالات العرض، وقاعات الاجتماعات، وأماكن العروض، والجلسات الحوارية، حيث تولت لجنتا تحكيم القرار لاختيار الفائزين من فئة سوق المشاريع وفئة الأعمال قيد الإنجاز، وأسهم صندوق البحر الأحمر والجهات الراعية في تقديم 24 جائزة لكل من مشاريع المعمل وسوق البحر الأحمر.
وأوضحت مديرة سوق البحر الأحمر زين زيدان أن الهدف من الجوائز الممنوحة في سوق البحر الأحمر هو تعزيز ثقة منتجي الأفلام الطموحين لخلق المزيد من الفرص لهم، مؤكدة أن ما حدث في السوق على مدى أربعة أيام من تبادل للخبرات والرؤى والأفكار يعدُّ في حد ذاته فوزا وسعيا للارتقاء بتطوير وإثراء الإنتاج السينمائي العربي.
وبدورها قالت مستشارة سوق البحر الأحمر ميريام عرب “سعدنا في منافسات السوق لهذا العام باكتشاف المشاريع الجديدة من قبل منتجي الأفلام والمنتجين الأفارقة والعرب بما في ذلك المغتربون، ويظهر جليا في النسخة الثانية من سوق البحر الأحمر هذا العام، تحقيقنا الهدف من ورائه من خلال مواصلة التوسع عبر الآفاق وإنشاء جسور جديدة للسينما المستقلة”.
وقدم الرعاة والشركاء لمهرجان البحر السينمائي الدولي جوائز نقدية وعينية للفائزين.
جوائز تحاول تعزيز ثقة منتجي الأفلام الطموحين وخلق المزيد من الفرص لهم.
منصّة محوريّة لاكتشاف المواهب
جدة (السعودية) - اختتم سوق البحر الأحمر فعالياته بالإعلان عن أسماء الفائزين في جوائز مسابقات السوق الذي يعدُّ منصّة محوريّة مصمّمة لاكتشاف المواهب، والمشاريع، والأفكار التي ترسم ملامح الإنتاج السينمائي في السعودية والعالم العربي وأفريقيا، وتهدف إلى التواصل مع أقطاب السينما من جميع أنحاء العالم، وذلك على هامش مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي.
واستطاع سوق البحر الأحمر هذا العام اجتذاب المهتمين بالإنتاج السينمائي، فقد كان مكتظا بالشغوفين في صالات العرض، وقاعات الاجتماعات، وأماكن العروض، والجلسات الحوارية، حيث تولت لجنتا تحكيم القرار لاختيار الفائزين من فئة سوق المشاريع وفئة الأعمال قيد الإنجاز، وأسهم صندوق البحر الأحمر والجهات الراعية في تقديم 24 جائزة لكل من مشاريع المعمل وسوق البحر الأحمر.
وأوضحت مديرة سوق البحر الأحمر زين زيدان أن الهدف من الجوائز الممنوحة في سوق البحر الأحمر هو تعزيز ثقة منتجي الأفلام الطموحين لخلق المزيد من الفرص لهم، مؤكدة أن ما حدث في السوق على مدى أربعة أيام من تبادل للخبرات والرؤى والأفكار يعدُّ في حد ذاته فوزا وسعيا للارتقاء بتطوير وإثراء الإنتاج السينمائي العربي.
وبدورها قالت مستشارة سوق البحر الأحمر ميريام عرب “سعدنا في منافسات السوق لهذا العام باكتشاف المشاريع الجديدة من قبل منتجي الأفلام والمنتجين الأفارقة والعرب بما في ذلك المغتربون، ويظهر جليا في النسخة الثانية من سوق البحر الأحمر هذا العام، تحقيقنا الهدف من ورائه من خلال مواصلة التوسع عبر الآفاق وإنشاء جسور جديدة للسينما المستقلة”.
وقدم الرعاة والشركاء لمهرجان البحر السينمائي الدولي جوائز نقدية وعينية للفائزين.