إلى تلك القريبةِ والبعيدة
ومن أهوى لطلَّتِها المجيدة
تواصلني برؤياها فأنحو
إلى شعري وتُنجِدني القصيدة
أراها ينتشي قلبي كطفلٍ
يوافي اليوم لُعبته الجديدة
فأفرح إذ أشاهدها صباحاً
وأيامي بها تُمسي رغيدة
أحِّب حضورها في البوح ترقى
بها الكلمات آفاقاً جديدة
وتحضر في خِضَّم الفكر تلقي
على الأبيات أزهاراً عديدة
فيهفو القلب من عطشٍ إليها
ويعطي كَفَّها ثَغري بريده
من الرشفات أثمل بانتشاءٍ
ومن بسماتها الدنيا سعيدة
تنامُ على وسائديَ اللواتي
غدا شعري يواصلها نشيدة
أقول لها بحق الله نامي
أحب تسللي بخطاً وئيدة
أجيئُ على رؤوس النبض أرنو
لنومٍ بات يستلب الوليدة
أراها طفلتي المغناج صحواً
تواصلني بضحكتها الفريدة
وإن نامت إلى الأحلام أمضي
أقلِّب في صحائفها العديدة
أراني في مسامات الأغاني
أُباكِر صُبحها وأصيرُ عيده
ذوالفقار حسن الخضر
ومن أهوى لطلَّتِها المجيدة
تواصلني برؤياها فأنحو
إلى شعري وتُنجِدني القصيدة
أراها ينتشي قلبي كطفلٍ
يوافي اليوم لُعبته الجديدة
فأفرح إذ أشاهدها صباحاً
وأيامي بها تُمسي رغيدة
أحِّب حضورها في البوح ترقى
بها الكلمات آفاقاً جديدة
وتحضر في خِضَّم الفكر تلقي
على الأبيات أزهاراً عديدة
فيهفو القلب من عطشٍ إليها
ويعطي كَفَّها ثَغري بريده
من الرشفات أثمل بانتشاءٍ
ومن بسماتها الدنيا سعيدة
تنامُ على وسائديَ اللواتي
غدا شعري يواصلها نشيدة
أقول لها بحق الله نامي
أحب تسللي بخطاً وئيدة
أجيئُ على رؤوس النبض أرنو
لنومٍ بات يستلب الوليدة
أراها طفلتي المغناج صحواً
تواصلني بضحكتها الفريدة
وإن نامت إلى الأحلام أمضي
أقلِّب في صحائفها العديدة
أراني في مسامات الأغاني
أُباكِر صُبحها وأصيرُ عيده
ذوالفقار حسن الخضر