أنواع الكاميرات .. الكاميرا العاكسة ذات العدسة الواحدة ..
٢ - الكاميرا العاكسة ذات العدسة الواحدة ( Single Lens Reflex Camera
لقد حلت هذه الكاميرا الإشكالين المذكورين سابقاً ، أي مشكلة المصوب ذي الصورة الصغيرة ، ومشكلة الاختلاف في المنظر . وتبين الصورة ٧ ، رسماً توضيحياً قطاعياً لكاميرا عاكسة ذات العدسة الواحدة :
يدخل الضوء للكاميرا من اليسار كما يبين الخط ، وتعكسه مرأة إلى الأعلى ، ثم يعكسه منشور خاص يسمى pentaprisme إلى الوراء . وهكذا عندما ينظر المصور من خلال المصوب ، فإنه يرى الصورة من خلال عدسة الكاميرا نفسها . وبعض هذه الكاميرات تمكن من رؤية المنظر دون تغيير بمقياسـه ، أي بأبعاده الحقيقة . وفي جميع الأحوال فإن الصورة المرئية هنا ، عبر المصوب ، هي أكبر بكثير من الصورة المرئية عبر المصوب للكاميرا العادية ٣٥ ملم ،
كما لا توجد في هذا النوع من الكاميرات مشكلة اختلاف المنظر ( parallax ) والصورة المرئية هي كبيرة بما فيه الكفاية لعمل التركيز البؤري والتأليف للصورة بشكل دقيق .
عندما نضغط على زر التصوير تدور المرأة إلى أعلى ، مخلية الطريق أمام الضوء ليقع على الفيلم عبر المصراع المتحرك ( Shutter ) .
بالرغم من أن معظم الكاميرات العاكسة تستعمل فيلماً قياسه ٣٥ ملم ، فإن هناك بعض الكاميرات العاكسة تستعمـل فيلماً قياسه ١/٤ ٢ × ١/٤ ٢ بوصة ( إنش ) ( صورة رقم ٨ ) . ونظراً لكبر مساحة الفيلم ، لا يستعمل فيها المنشور ، وتعكس الصورة ذلك على شاشة التصويب في أعلى الكاميرا بشكل عوضاً عن أفقي . وهذا النوع من الآلات يمسك على مستوى خصـر المصور كما هي
الحال في الكـاميـرات الـعـاكـسـة ذات العدستين ، والتي سنتعرض لها لاحقاً . على أنه يمكن إضافة
منشور لهذه الكاميرا ، والتصويب فيها بمستوى العين ، كما هي الحال في الكاميرا العاكسة ٣٥ ملم .
٢ - الكاميرا العاكسة ذات العدسة الواحدة ( Single Lens Reflex Camera
لقد حلت هذه الكاميرا الإشكالين المذكورين سابقاً ، أي مشكلة المصوب ذي الصورة الصغيرة ، ومشكلة الاختلاف في المنظر . وتبين الصورة ٧ ، رسماً توضيحياً قطاعياً لكاميرا عاكسة ذات العدسة الواحدة :
يدخل الضوء للكاميرا من اليسار كما يبين الخط ، وتعكسه مرأة إلى الأعلى ، ثم يعكسه منشور خاص يسمى pentaprisme إلى الوراء . وهكذا عندما ينظر المصور من خلال المصوب ، فإنه يرى الصورة من خلال عدسة الكاميرا نفسها . وبعض هذه الكاميرات تمكن من رؤية المنظر دون تغيير بمقياسـه ، أي بأبعاده الحقيقة . وفي جميع الأحوال فإن الصورة المرئية هنا ، عبر المصوب ، هي أكبر بكثير من الصورة المرئية عبر المصوب للكاميرا العادية ٣٥ ملم ،
كما لا توجد في هذا النوع من الكاميرات مشكلة اختلاف المنظر ( parallax ) والصورة المرئية هي كبيرة بما فيه الكفاية لعمل التركيز البؤري والتأليف للصورة بشكل دقيق .
عندما نضغط على زر التصوير تدور المرأة إلى أعلى ، مخلية الطريق أمام الضوء ليقع على الفيلم عبر المصراع المتحرك ( Shutter ) .
بالرغم من أن معظم الكاميرات العاكسة تستعمل فيلماً قياسه ٣٥ ملم ، فإن هناك بعض الكاميرات العاكسة تستعمـل فيلماً قياسه ١/٤ ٢ × ١/٤ ٢ بوصة ( إنش ) ( صورة رقم ٨ ) . ونظراً لكبر مساحة الفيلم ، لا يستعمل فيها المنشور ، وتعكس الصورة ذلك على شاشة التصويب في أعلى الكاميرا بشكل عوضاً عن أفقي . وهذا النوع من الآلات يمسك على مستوى خصـر المصور كما هي
الحال في الكـاميـرات الـعـاكـسـة ذات العدستين ، والتي سنتعرض لها لاحقاً . على أنه يمكن إضافة
منشور لهذه الكاميرا ، والتصويب فيها بمستوى العين ، كما هي الحال في الكاميرا العاكسة ٣٥ ملم .
تعليق