أطلقت شركة سوني (Sony) كاميرا مدونات الفيديو “زد في- إيه1” (ZV-E1) الجديدة، التي تعتبر أصغر وأخف كاميرا بمستشعر إطار كامل وعدسات قابلة للتغيير في العالم، فضلا عن أنها تمتاز بتتبع موضوعات التصوير بموثوقية في الوقت الحقيقي بفضل الذكاء الاصطناعي.
وأوضحت الشركة اليابانية أن الكاميرا الجديدة لا يتعدى وزنها 483 غراما، بما في ذلك البطارية وبطاقة الذاكرة.
وتشتمل باقة التجهيزات التقنية على مستشعر إطار كامل بدقة 12 ميغابكسلا، ودرجة حساسية تصل إلى 409.600 “آي إس أو” (ISO)، وترجع دقة الوضوح المنخفضة نسبيا إلى أن الكاميرا الجديد تركز على تسجيل الفيديو، حيث تأتي واجهة المستخدم والتجهيزات لتلبية متطلبات المستخدمين الذين يرغبون في تسجيل مقاطع الفيديو بصورة أساسية.
وتقوم الكاميرا “زد في- إيه1” الجديدة بتسجيل الفيديو بالحركة البطيئة بدقة “4 كيه” (4K) وبمعدل يصل إلى 120 صورة في الثانية، أو بدقة “4 كيه” وبمعل 60 صورة في الثانية.
وقد قامت شركة سوني بدمج المعالج “بيونز إكس آر” (BIONZ XR) مع شريحة الذكاء الاصطناعي، والتي لا يقتصر دورها على التركيز التلقائي السريع بواسطة وظيفة تتبع الموضوعات فحسب، بل تقوم أيضا بتوجيه مقطع الصورة تلقائيا على موضوع التصوير المحدد.
وتعتمد وظيفة التثبيت الرقمي للصورة على شريحة الذكاء الاصطناعي، حيث يمكن التعرف على عدة وجوه وإيقاف العدسة تلقائيا للحصول على عمق ووضوح أكبر، وتصوير جميع الأشخاص بوضوح فائق.
وعند توصيل الكاميرا بالحاسوب أو الهاتف الذكي عن طريق “يو إس بي- سي” (USB-C)، فإنه يمكن بث مقاطع الفيديو بدقة “4 كيه” مباشرة، وبالتالي فإنه يمكن استعمال الكاميرا “زد في- إيه1” الجديدة باعتبارها كاميرا ويب فائقة الجودة.
وللكاميرا الجديدة أيضا شاشة قابلة للطي قياسها 3 بوصات، مع ميكروفون مدمج لتسجيل الصوت بوضوح.
وأوضحت الشركة اليابانية أن الكاميرا الجديدة لا يتعدى وزنها 483 غراما، بما في ذلك البطارية وبطاقة الذاكرة.
وتشتمل باقة التجهيزات التقنية على مستشعر إطار كامل بدقة 12 ميغابكسلا، ودرجة حساسية تصل إلى 409.600 “آي إس أو” (ISO)، وترجع دقة الوضوح المنخفضة نسبيا إلى أن الكاميرا الجديد تركز على تسجيل الفيديو، حيث تأتي واجهة المستخدم والتجهيزات لتلبية متطلبات المستخدمين الذين يرغبون في تسجيل مقاطع الفيديو بصورة أساسية.
وتقوم الكاميرا “زد في- إيه1” الجديدة بتسجيل الفيديو بالحركة البطيئة بدقة “4 كيه” (4K) وبمعدل يصل إلى 120 صورة في الثانية، أو بدقة “4 كيه” وبمعل 60 صورة في الثانية.
وقد قامت شركة سوني بدمج المعالج “بيونز إكس آر” (BIONZ XR) مع شريحة الذكاء الاصطناعي، والتي لا يقتصر دورها على التركيز التلقائي السريع بواسطة وظيفة تتبع الموضوعات فحسب، بل تقوم أيضا بتوجيه مقطع الصورة تلقائيا على موضوع التصوير المحدد.
وتعتمد وظيفة التثبيت الرقمي للصورة على شريحة الذكاء الاصطناعي، حيث يمكن التعرف على عدة وجوه وإيقاف العدسة تلقائيا للحصول على عمق ووضوح أكبر، وتصوير جميع الأشخاص بوضوح فائق.
وعند توصيل الكاميرا بالحاسوب أو الهاتف الذكي عن طريق “يو إس بي- سي” (USB-C)، فإنه يمكن بث مقاطع الفيديو بدقة “4 كيه” مباشرة، وبالتالي فإنه يمكن استعمال الكاميرا “زد في- إيه1” الجديدة باعتبارها كاميرا ويب فائقة الجودة.
وللكاميرا الجديدة أيضا شاشة قابلة للطي قياسها 3 بوصات، مع ميكروفون مدمج لتسجيل الصوت بوضوح.