بدأت شاماميان بالغناء منذ أن كانت في الخامسة من عمرها، وبدأت بالغناء وقتذاك في الكنائس السورية الأرمنية والمسيحية عامة.
ثم درست الموسيقى، واحترفت الغناء الكلاسيكي أكاديمياً، وعرفت بإحيائها لأغاني التراث العربي العريق بطريقة مُعاصِرة.
كما درست في كليّة التجارة والاقتصاد في جامعة دمشق قسم العلوم الإدارية المالية قبل دراستها الموسيقى.
أعمال وإنجازات لينا شاماميان
أحيت شاماميان خلال سنواتها الأكاديمية في الموسيقى العديد من الحفلات الغنائية دامجةً بين التراثين الأرمني والعربي وتأثيرات موسيقى الجاز.
وفي عام 2006، حازت على جائزة المورد الثقافي في مدينة القاهرة في مصر، وفي العام ذاته طرحت أولى ألبوماتها الغنائية.
والذي حمل عنوان “هالأسمر اللون”، وضم 6 أغاني تراثية قديمة أعادت إحيائها، وهي: “هالأسمر اللون، وعلى موج البحر، ولما بدا يتثنّى، وبالي معك، ويا مايلة عَ الغصون، وعَ الروزانا.”
وأدت في العام ذاته شارة مسلسل “وشاء الهوى”، وفازت أيضاً بالجائزة الأولى عن فئة موسيقى الشرق الأوسط من إذاعة مونت كارلو الدولية.
ثم أصدرت ثاني ألبوم غنائي عام 2007، والذي كان بعنوان “شامات”، واحتوى هذا الأليوم على 8 أغاني.
وهي أغاني تراثية أيضاً أحيتها بطريقة شبابية ملفتة، ومنها: “حول يا غنام، يما لالا، شآم، دعوني أجود” وغيرهم الكثير.
وصنفت كواحدة من أهم 500 شخصية مؤثرة في العالم العربي عام 2010 من قبل مجلة أرابيان بيزنس Arabian Business.
وثالث ألبوماتها كان عام 2013، وحمل عنوان “غزل البنات”، وضم هذا الألبوم أكثر من 10 أغاني متنوعة من إنتاجها الشخصي.
وفي العام الذي يليه، كانت عضواً في لجنة تحكيم المسابقة الدولية للفنون الغنائية الأرمنية “Tsovits Tsov.”
وأصدرت رابع ألبوماتها عام 2016، والذي كان بعنوان “لونان”، ومن أغانيه: “رسائل”، “تدمر… الكلام المباح”، “مرسى زمان.”
وأدت مقدمة مسلسل “مسافة أمان” عام 2019 بالتعاون مع الموسيقي السوري “إياد الريماوي”.
وفي العام الذي يليه أدّت تتر المسلسل المصري “إلا أنا” من خلال أغنية حملت عنوان “هنعيش ونشوف.”
ومن أغانيها المنفردة: “شوي وبيهدى العمر” و”خيط القصب”، “يا خيّ أنا سورية”، “إنت وأنا"
ثم درست الموسيقى، واحترفت الغناء الكلاسيكي أكاديمياً، وعرفت بإحيائها لأغاني التراث العربي العريق بطريقة مُعاصِرة.
كما درست في كليّة التجارة والاقتصاد في جامعة دمشق قسم العلوم الإدارية المالية قبل دراستها الموسيقى.
أعمال وإنجازات لينا شاماميان
أحيت شاماميان خلال سنواتها الأكاديمية في الموسيقى العديد من الحفلات الغنائية دامجةً بين التراثين الأرمني والعربي وتأثيرات موسيقى الجاز.
وفي عام 2006، حازت على جائزة المورد الثقافي في مدينة القاهرة في مصر، وفي العام ذاته طرحت أولى ألبوماتها الغنائية.
والذي حمل عنوان “هالأسمر اللون”، وضم 6 أغاني تراثية قديمة أعادت إحيائها، وهي: “هالأسمر اللون، وعلى موج البحر، ولما بدا يتثنّى، وبالي معك، ويا مايلة عَ الغصون، وعَ الروزانا.”
وأدت في العام ذاته شارة مسلسل “وشاء الهوى”، وفازت أيضاً بالجائزة الأولى عن فئة موسيقى الشرق الأوسط من إذاعة مونت كارلو الدولية.
ثم أصدرت ثاني ألبوم غنائي عام 2007، والذي كان بعنوان “شامات”، واحتوى هذا الأليوم على 8 أغاني.
وهي أغاني تراثية أيضاً أحيتها بطريقة شبابية ملفتة، ومنها: “حول يا غنام، يما لالا، شآم، دعوني أجود” وغيرهم الكثير.
وصنفت كواحدة من أهم 500 شخصية مؤثرة في العالم العربي عام 2010 من قبل مجلة أرابيان بيزنس Arabian Business.
وثالث ألبوماتها كان عام 2013، وحمل عنوان “غزل البنات”، وضم هذا الألبوم أكثر من 10 أغاني متنوعة من إنتاجها الشخصي.
وفي العام الذي يليه، كانت عضواً في لجنة تحكيم المسابقة الدولية للفنون الغنائية الأرمنية “Tsovits Tsov.”
وأصدرت رابع ألبوماتها عام 2016، والذي كان بعنوان “لونان”، ومن أغانيه: “رسائل”، “تدمر… الكلام المباح”، “مرسى زمان.”
وأدت مقدمة مسلسل “مسافة أمان” عام 2019 بالتعاون مع الموسيقي السوري “إياد الريماوي”.
وفي العام الذي يليه أدّت تتر المسلسل المصري “إلا أنا” من خلال أغنية حملت عنوان “هنعيش ونشوف.”
ومن أغانيها المنفردة: “شوي وبيهدى العمر” و”خيط القصب”، “يا خيّ أنا سورية”، “إنت وأنا"