#مشروع_مدى_الثقافي يفتتح تظاهرته التشكيلية بمعرضه الثالث للمواهب الواعدة
بمشاركة 90 موهوباً وفناناً محترفاً من مختلف الأعمار، افتتح مشروع مدى الثقافي بالتعاون مع #مديرية_ثقافة_حمص والمركز الثقافي بالمدينة تظاهرته التشكيلية بمعرضه الثالث للمواهب الواعدة.
وضم #المعرض مئة وتسعين لوحة من مختلف القياسات والأساليب الفنية.
وأوضح رامز حسين مدير مشروع مدى الثقافي في تصريح لمراسلة سانا أن ما يميز هذه التظاهرة، مشاركة عدد من الأطفال الموهوبين إلى جانب الفنانين التشكيليين الكبار دعماً لهم، وأخذاً بيدهم لتطوير تجاربهم، إضافة إلى عروض سينمائية متخصصة بالفن التشكيلي العالمي.
من جهته بين المشرف على المعرض الفنان التشكيلي محمد علي الذي يشارك بلوحتين عن الطبيعة أن المعرض الذي تميز بمشاركات كبيرة من مختلف الأعمار والمعاهد الفنية والأكاديميين والمحترفين والهواة جمع مختلف المدارس التشكيلية بالألوان الزيتية والرصاص، وهو ما استقطب حضوراً جماهيرياً.
غسان دلول عضو في مشروع مدى وصف المعرض وهو الثالث لمدى بالمميز من حيث وعية اللوحات، مشيراً أن تزامنه مع عروض سينمائية يشكل تظاهرة ثقافية وصولاً إلى فن متكامل.
ورأى مدرس التربية الفنية ميهوب فندي الذي يشرف على أعمال طلابه المشاركين في المعرض أن هذه التظاهرة هي حالة اجتماعية مشجعة لتبادل الأفكار والاستفادة من تجارب الآخرين.
واعتبر الفنان التشكيلي عون الدروبي أن المعرض تميز بغنى الموضوعات والأساليب وبوجود مواهب واعدة تبشر بمستقبل أفضل للحياة التشكيلية.
الفنانان العازفان فادي ودانيال تمور اللذان قدما فقرات موسيقية كلاسيكية أعربا عن سعادتهما للمشاركة الموسيقية مع مشروع مدى الثقافي والذي يؤكد تكامل الصورة مع الصوت ما يخلق جوا لطيفا يرقى بالثقافة.
وعبرت الفنانة التشكيلية أميرة يوسف بثلاث لوحات عن الأنثى فيما شاركت الشابات (لين بشار وفرح برازي ونور حيدر ودلع خضور وميرنا فقيه وجلنار الأشقر) بلوحات ذات موضوعات أنثوية رقيقة ترسم الحياة بصورة معبرة.
وشارك الطفل كرم دلول ذو الثانية عشرة من العمر بعدد اللوحات التي تعنى بدقة بتفاصيل الوجوه، كما شاركت الطفلة الموهوبة (دلع عبد اللطيف) ذات التسعة أعوام برسومات بأقلام الخشب عن الطبيعة.
بمشاركة 90 موهوباً وفناناً محترفاً من مختلف الأعمار، افتتح مشروع مدى الثقافي بالتعاون مع #مديرية_ثقافة_حمص والمركز الثقافي بالمدينة تظاهرته التشكيلية بمعرضه الثالث للمواهب الواعدة.
وضم #المعرض مئة وتسعين لوحة من مختلف القياسات والأساليب الفنية.
وأوضح رامز حسين مدير مشروع مدى الثقافي في تصريح لمراسلة سانا أن ما يميز هذه التظاهرة، مشاركة عدد من الأطفال الموهوبين إلى جانب الفنانين التشكيليين الكبار دعماً لهم، وأخذاً بيدهم لتطوير تجاربهم، إضافة إلى عروض سينمائية متخصصة بالفن التشكيلي العالمي.
من جهته بين المشرف على المعرض الفنان التشكيلي محمد علي الذي يشارك بلوحتين عن الطبيعة أن المعرض الذي تميز بمشاركات كبيرة من مختلف الأعمار والمعاهد الفنية والأكاديميين والمحترفين والهواة جمع مختلف المدارس التشكيلية بالألوان الزيتية والرصاص، وهو ما استقطب حضوراً جماهيرياً.
غسان دلول عضو في مشروع مدى وصف المعرض وهو الثالث لمدى بالمميز من حيث وعية اللوحات، مشيراً أن تزامنه مع عروض سينمائية يشكل تظاهرة ثقافية وصولاً إلى فن متكامل.
ورأى مدرس التربية الفنية ميهوب فندي الذي يشرف على أعمال طلابه المشاركين في المعرض أن هذه التظاهرة هي حالة اجتماعية مشجعة لتبادل الأفكار والاستفادة من تجارب الآخرين.
واعتبر الفنان التشكيلي عون الدروبي أن المعرض تميز بغنى الموضوعات والأساليب وبوجود مواهب واعدة تبشر بمستقبل أفضل للحياة التشكيلية.
الفنانان العازفان فادي ودانيال تمور اللذان قدما فقرات موسيقية كلاسيكية أعربا عن سعادتهما للمشاركة الموسيقية مع مشروع مدى الثقافي والذي يؤكد تكامل الصورة مع الصوت ما يخلق جوا لطيفا يرقى بالثقافة.
وعبرت الفنانة التشكيلية أميرة يوسف بثلاث لوحات عن الأنثى فيما شاركت الشابات (لين بشار وفرح برازي ونور حيدر ودلع خضور وميرنا فقيه وجلنار الأشقر) بلوحات ذات موضوعات أنثوية رقيقة ترسم الحياة بصورة معبرة.
وشارك الطفل كرم دلول ذو الثانية عشرة من العمر بعدد اللوحات التي تعنى بدقة بتفاصيل الوجوه، كما شاركت الطفلة الموهوبة (دلع عبد اللطيف) ذات التسعة أعوام برسومات بأقلام الخشب عن الطبيعة.