تقيم الفنانة المصرية نرمين حكيم ، معرضًا فرديًا جديدًا بعنوان "كان يا مكان"، في قاعة الباب في مدينة القاهرة، على أن يستمر حتى 8 نيسان/إبريل المقبل.
عن مضمون أعمال معرضها قالت الفنانة: "دقات الساعة تذكرنا دائمًا بمرور الزمن، وفي النهاية ندرك أنه ما هو إلا ذكريات، في يوم ما سنستيقظ لنجد حياتنا قد وَلت وأصبحت كالحلم، ولكن في خضم عالم مليء بالصراعات والفوضى يبقى دائمًا مكان في قلوبنا لذكريات وحكايات حفرناها في أعماقنا تدعونا للاستمرار، تتلاشى في أوقات وتطل علينا في أوقات أخرى ولكنها لا تموت".
يقدم المعرض دراما تصويرية لمشاهد صاغتها حكيم من صور الحياة المختلفة، في إطار بصري مبتكر، يؤكد على العلاقة مع الأمكنة، وعلى عوالم الطفولة والمرح، مع لمسات لحضور التكنولوجيا التي باتت سمة حياتنا، حيث تحضر الموبايلات بين أيدي الشخصيات. وكما اعتادت حكيم دومًا، تعمل في هذا المعرض على تجريد الأشياء من تفاصيلها كي تحررها من محدودية الأشكال، كي تبقى المساحات والشخصيات والتكوينات تنمو تتفاعل. وهي بذلك تجعل من المشهد في اللوحة بداية لرحلة تلتقي فيها الخبرات والأحلام والأسئلة.
نرمين الحكيم حاصلة على بكالوريوس من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية. تعمل في مجال التصميم منذ عام 1990، وقدمت العديد من المعارض الفنية الفردية، كما شاركت في العديد من المعارض الجماعية، وكان آخر معارضها عام 2021 بعنوان "عزلة".
عن مضمون أعمال معرضها قالت الفنانة: "دقات الساعة تذكرنا دائمًا بمرور الزمن، وفي النهاية ندرك أنه ما هو إلا ذكريات، في يوم ما سنستيقظ لنجد حياتنا قد وَلت وأصبحت كالحلم، ولكن في خضم عالم مليء بالصراعات والفوضى يبقى دائمًا مكان في قلوبنا لذكريات وحكايات حفرناها في أعماقنا تدعونا للاستمرار، تتلاشى في أوقات وتطل علينا في أوقات أخرى ولكنها لا تموت".
يقدم المعرض دراما تصويرية لمشاهد صاغتها حكيم من صور الحياة المختلفة، في إطار بصري مبتكر، يؤكد على العلاقة مع الأمكنة، وعلى عوالم الطفولة والمرح، مع لمسات لحضور التكنولوجيا التي باتت سمة حياتنا، حيث تحضر الموبايلات بين أيدي الشخصيات. وكما اعتادت حكيم دومًا، تعمل في هذا المعرض على تجريد الأشياء من تفاصيلها كي تحررها من محدودية الأشكال، كي تبقى المساحات والشخصيات والتكوينات تنمو تتفاعل. وهي بذلك تجعل من المشهد في اللوحة بداية لرحلة تلتقي فيها الخبرات والأحلام والأسئلة.
نرمين الحكيم حاصلة على بكالوريوس من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية. تعمل في مجال التصميم منذ عام 1990، وقدمت العديد من المعارض الفنية الفردية، كما شاركت في العديد من المعارض الجماعية، وكان آخر معارضها عام 2021 بعنوان "عزلة".