كتب عنه .. فؤاد حبش « خبير رياضي وصديق الفقيد »
عدنان بوظو الأخ والصديق ورفيق العمر ..
⏹أخي عدنان ... أتساءل ما الذي أعادني إلى ذكرياتك بعد عشر سنوات ونيف من رحيلك ... أتساءل ما الذي أعادني إلى هذه الذكريات الطيبة وتلك النبرات الدافئة من نفسك الطيب ، التي ألهبت أكف الجماهير ردحاً طويلاً من الزمن وأنت تنادي ...
أيها المواطنون ...
عجبي لهذه الموهبة التي وهبها الخالق 2 صوت عدنان بوظو ... وفي صوت هذه الشخصية المتميزة التي أعجب بها الملايين من عشاق الرياضة والتعليق الرياضي .. لم تبق شخصية رياضية في العالم العربي إلا وأعجبت بشخص عدنان بوظو وتعليق عدنان بوظو .. الكابتن
محمد لطيف المعلق المصري الشهير قال عن
عدنان بوظو : إنه فلتة من فلتات الزمان .. ناصيف مجدلاني المعلق والصحفي اللبناني المتميز قال عن عدنان بوظو إنه ذو الموهبة
الفذة مصطفى الآغا معلقنا الرياضي في الـ
« إم بي سي » تخرج من مدرسة عدنان بوظو ، وكذلك معلقنا الرياضي المتميز أيمن جادة
وزميله ياسر علي ديب هما من نفس المدرسة .
جميعهم وأمثالهم كثيرون ، ينتمون إلى مدرسة عدنان بوظو .. هذه المدرسة التي وضعت مهنة التعليق الرياضي في سورية في فترة السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي ، في مصاف أصحاب المواهب الرقيقة والدافئة .. وأصحاب الكلمة المقروءة والمسموعة والمكتوبة ، وبالتالي المتميزة ...
أخي عدنان .. مهما قلت في مواهبك وشخصيتك الصحفية والإذاعية والتلفزيونية ، قليل وقليل جداً ... لقد دخلت يا أخي عدنان في قلوب الملايين في وطننا العربي الصغير « سورية » ووطننا العربي الكبير من مشرقه إلى مغربه ، وأصبحت بحق علما من أعلام الرياضة في هذا الوطن ..
لقد رحلت عنا ياعدنان ، لكن روحك الطيبة تبقى مطبوعة في قلوبنا وعيوننا ونفوسنا ، ويبقى عدنان « أبو لؤي » في ذاكرتنا وفي أحاديثنا مدى العمر .. أربعون عاماً من عمري « ١٩٥٥ م- ١٩٩٥ م » قضيتها مع صديق العمر عدنان بوظو .. إنها أحلى وأغلى ذكريات حياتي ..
عشت يا عدنان راية مرفوعة وعلماً من أعلام الرياضة العربية .. ضمتك « دمشق الشام » في رحابها ... وضمك « بردي » و « نادي بردى » تحت أجنحة أعضائه المخلصين الـكـرام الـذيـن مـا زالـوا يـذكـرون تلك الأيام الحلوة مـن تـاريـخ نـاديـنـا « نادي بردى العتيد » ... لقد جف « نهر بردى » مع الزمن .. لكن ينبوع « نادي بردى » لن يجف ... إنه باق مع الزمن ...
عدنان بوظو الأخ والصديق ورفيق العمر ..
⏹أخي عدنان ... أتساءل ما الذي أعادني إلى ذكرياتك بعد عشر سنوات ونيف من رحيلك ... أتساءل ما الذي أعادني إلى هذه الذكريات الطيبة وتلك النبرات الدافئة من نفسك الطيب ، التي ألهبت أكف الجماهير ردحاً طويلاً من الزمن وأنت تنادي ...
أيها المواطنون ...
عجبي لهذه الموهبة التي وهبها الخالق 2 صوت عدنان بوظو ... وفي صوت هذه الشخصية المتميزة التي أعجب بها الملايين من عشاق الرياضة والتعليق الرياضي .. لم تبق شخصية رياضية في العالم العربي إلا وأعجبت بشخص عدنان بوظو وتعليق عدنان بوظو .. الكابتن
محمد لطيف المعلق المصري الشهير قال عن
عدنان بوظو : إنه فلتة من فلتات الزمان .. ناصيف مجدلاني المعلق والصحفي اللبناني المتميز قال عن عدنان بوظو إنه ذو الموهبة
الفذة مصطفى الآغا معلقنا الرياضي في الـ
« إم بي سي » تخرج من مدرسة عدنان بوظو ، وكذلك معلقنا الرياضي المتميز أيمن جادة
وزميله ياسر علي ديب هما من نفس المدرسة .
جميعهم وأمثالهم كثيرون ، ينتمون إلى مدرسة عدنان بوظو .. هذه المدرسة التي وضعت مهنة التعليق الرياضي في سورية في فترة السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي ، في مصاف أصحاب المواهب الرقيقة والدافئة .. وأصحاب الكلمة المقروءة والمسموعة والمكتوبة ، وبالتالي المتميزة ...
أخي عدنان .. مهما قلت في مواهبك وشخصيتك الصحفية والإذاعية والتلفزيونية ، قليل وقليل جداً ... لقد دخلت يا أخي عدنان في قلوب الملايين في وطننا العربي الصغير « سورية » ووطننا العربي الكبير من مشرقه إلى مغربه ، وأصبحت بحق علما من أعلام الرياضة في هذا الوطن ..
لقد رحلت عنا ياعدنان ، لكن روحك الطيبة تبقى مطبوعة في قلوبنا وعيوننا ونفوسنا ، ويبقى عدنان « أبو لؤي » في ذاكرتنا وفي أحاديثنا مدى العمر .. أربعون عاماً من عمري « ١٩٥٥ م- ١٩٩٥ م » قضيتها مع صديق العمر عدنان بوظو .. إنها أحلى وأغلى ذكريات حياتي ..
عشت يا عدنان راية مرفوعة وعلماً من أعلام الرياضة العربية .. ضمتك « دمشق الشام » في رحابها ... وضمك « بردي » و « نادي بردى » تحت أجنحة أعضائه المخلصين الـكـرام الـذيـن مـا زالـوا يـذكـرون تلك الأيام الحلوة مـن تـاريـخ نـاديـنـا « نادي بردى العتيد » ... لقد جف « نهر بردى » مع الزمن .. لكن ينبوع « نادي بردى » لن يجف ... إنه باق مع الزمن ...
تعليق