التشكيلي الراحل فداء منصور في سطور
فداء منصور من مواليد مدينة جبلة وتخرج في كلية الفنون الجميلة بدمشق عام 1999 وأكمل فيها الدراسات العليا حتى 2001 وهو مدرس في معهد الفنون التشكيلية والتطبيقية بدمشق منذ عام 2004 وحتى الآن و حاصل على الجائزة الأولى في معرضي تحية لشهداء البرلمان ومكافحة المخدرات وله العديد من المشاركات في معارض جماعية وفردية داخل سورية وأعماله مقتناة من قبل وزارات الثقافة و السياحة والتربية وضمن مجموعات خاصة.
الفنان فداء يمنح شخوص لوحاته؛ وجوهاً وأجساداً على هيئات دائرية كوكبية. معيداً الإنسان إلى حالته البدائية (التكور) قبيل الخلق. فخلق بذلك عالماً كاملاً زجّه في دوائر، تأكيداً على تمسكه بالتجربة الدائرية،والالتزام بوحدة الفكرة الدائرية،
يقول : «خلال مسيرتي تأثرت بالفنانين الكبار، وكنت وما أزال متابعاً للمؤسسين لهذا الفن الجميل أصحاب المدارس المتنوعة، وبشكل عام الكثير من لوحاتي تتسم ببعض الحزن أو الألم وهذا طبيعي، فمن منّا لم يتأثر بالأزمة والأحداث من حوله، لكن بالمقابل رسمت الأمل والانتصار والصّمود، والكثير الكثير من حالاتي الخاصة، أيضاً للأنثى حضورها اللطيف في الكثير من لوحاتي، هذا الكائن الذي يجمع الضعف والقوة والجمال والسلام والخطورة بآن واحد ،
الفنان فداء صاحب أكبر لوحة زيتية في "سورية" رسمها على جدار السفارة الصينية بـ "دمشق" عام 2017، بطول خمسين متر وارتفاع مترين.
فداء منصور من مواليد مدينة جبلة وتخرج في كلية الفنون الجميلة بدمشق عام 1999 وأكمل فيها الدراسات العليا حتى 2001 وهو مدرس في معهد الفنون التشكيلية والتطبيقية بدمشق منذ عام 2004 وحتى الآن و حاصل على الجائزة الأولى في معرضي تحية لشهداء البرلمان ومكافحة المخدرات وله العديد من المشاركات في معارض جماعية وفردية داخل سورية وأعماله مقتناة من قبل وزارات الثقافة و السياحة والتربية وضمن مجموعات خاصة.
الفنان فداء يمنح شخوص لوحاته؛ وجوهاً وأجساداً على هيئات دائرية كوكبية. معيداً الإنسان إلى حالته البدائية (التكور) قبيل الخلق. فخلق بذلك عالماً كاملاً زجّه في دوائر، تأكيداً على تمسكه بالتجربة الدائرية،والالتزام بوحدة الفكرة الدائرية،
يقول : «خلال مسيرتي تأثرت بالفنانين الكبار، وكنت وما أزال متابعاً للمؤسسين لهذا الفن الجميل أصحاب المدارس المتنوعة، وبشكل عام الكثير من لوحاتي تتسم ببعض الحزن أو الألم وهذا طبيعي، فمن منّا لم يتأثر بالأزمة والأحداث من حوله، لكن بالمقابل رسمت الأمل والانتصار والصّمود، والكثير الكثير من حالاتي الخاصة، أيضاً للأنثى حضورها اللطيف في الكثير من لوحاتي، هذا الكائن الذي يجمع الضعف والقوة والجمال والسلام والخطورة بآن واحد ،
الفنان فداء صاحب أكبر لوحة زيتية في "سورية" رسمها على جدار السفارة الصينية بـ "دمشق" عام 2017، بطول خمسين متر وارتفاع مترين.