اصدارات
يقع الكتاب في ثلاثة أقسام: نقاشات، قراءات، مقابلة. وفي مقدّمته كتب البيك:
“لا أحاول في هذا الكتاب الإجابة عن أي سؤال يتعلق بالسينما الفلسطينية، ولأن السينما هذه لا تزال طريّة في بنيتها وإن ترسّخت أساساتها، أجدنا في مرحلة السؤال لا الإجابة، مرحلة تأمّلات ونقاشات. الغاية من الكتاب، إذن، هي طرح أسئلة وأفكار واقتراحاتِ أجوبة (للبحث فيها) لما يمكن أن نختصره بالسؤال والتساؤل: ما هي السينما الفلسطينية؟ الغاية هي التأمّل النقدّي في هذا السؤال. أحاول هنا ترتيب الأسئلة، وإعادة صياغتها، ومناقشتها، وتقديم رأي حولها، وأفكار حول إجابات عنها. أسعى، من ذلك، أولاً إلى التأمّل والمحاوَرة في السينما الفلسطينية، أفلاماً وقضايا، في المرحلة الراهنة من عمر هذه السينما، مستعيداً بعض الحالات والأفلام السابقة لهذه المرحلة، وبصفتها امتداداً لمراحل سابقة، ما يمكن أن يكون شهادة نقديّة معرفيّة سياقيّة لهذه السينما اليوم. أسعى، ثانياً، إلى إدامة النقاش والإعلاء منه والبناء عليه، وتركيزِه في أسئلة جوهرية حول هذه السينما، تتفرّع كلّها عن السؤال الأساس حول ماهيّة الفيلم الفلسطيني”.
يقع الكتاب في ثلاثة أقسام: نقاشات، قراءات، مقابلة. وفي مقدّمته كتب البيك:
“لا أحاول في هذا الكتاب الإجابة عن أي سؤال يتعلق بالسينما الفلسطينية، ولأن السينما هذه لا تزال طريّة في بنيتها وإن ترسّخت أساساتها، أجدنا في مرحلة السؤال لا الإجابة، مرحلة تأمّلات ونقاشات. الغاية من الكتاب، إذن، هي طرح أسئلة وأفكار واقتراحاتِ أجوبة (للبحث فيها) لما يمكن أن نختصره بالسؤال والتساؤل: ما هي السينما الفلسطينية؟ الغاية هي التأمّل النقدّي في هذا السؤال. أحاول هنا ترتيب الأسئلة، وإعادة صياغتها، ومناقشتها، وتقديم رأي حولها، وأفكار حول إجابات عنها. أسعى، من ذلك، أولاً إلى التأمّل والمحاوَرة في السينما الفلسطينية، أفلاماً وقضايا، في المرحلة الراهنة من عمر هذه السينما، مستعيداً بعض الحالات والأفلام السابقة لهذه المرحلة، وبصفتها امتداداً لمراحل سابقة، ما يمكن أن يكون شهادة نقديّة معرفيّة سياقيّة لهذه السينما اليوم. أسعى، ثانياً، إلى إدامة النقاش والإعلاء منه والبناء عليه، وتركيزِه في أسئلة جوهرية حول هذه السينما، تتفرّع كلّها عن السؤال الأساس حول ماهيّة الفيلم الفلسطيني”.