ماهي أسلم طريقة لتنظيف سطوح الكاميرا؟
إن الكاميرات على مدى الاستعمال تصبح ملوثة بالأوساخ إلا أن نهايات السطوح الحديثة نجدها صعبة جداً على التآكل ولا تتطلب سوى إزالة الغبار عنها .
عادة من الماعة أو مسحها بقطعة قماش جافة . إن مادة الصقل النهائية التي على شكل الجلد تكون مادة الـ PVC أو من مادة أخرى مماثلة إلا أنه يمكن استخدام مادة إنهاء جلدية عند طلب ذلك . إن القطع البلاستيكية السوداء اللون سوف تصبح . بقطعة قماش جافة أو بمادة صقل شمعية. ويمكن تنظيف القطع المصنوعة من الكروم بواسطة ممحاة قلم رصاص طرية إلا أنه يجب التأكد من أن البداية اللدائنية قد تمت إزالتها . يجب أن تزال الغبار عن سطح العدسة بواسطة فرشاة شعرية طرية ) من شعر السنجاب أو السمور ) يمكن إزالة بصمات الأصابع القاسية عن معين المنظر بواسطة قطعة قماش ناعمة بعد النفخ عليها ، أو باستخدام كمية صغيرة جداً من سائل تنظيف خاص بالقطع البصرية . يجب أن تزال الغبار عن الكاميرا من الداخل من حين لآخر وفي حال القيام بذلك بشكل جيد فإنه يمكن استخدام فوهة مكنسة كهربائية تعمل بالتفريغ الهوائي لإزالة الجزئيات السائبة التي قد تتسبب بإحداث خدوش على الفيلم.
كيف تعمل الكاميرات البانورامية ( أو الشاملة الرؤية ) ؟
إن الكاميرا العادية تغطي مجال رؤيا ثابتة طبقاً لبعد العدسة البؤري المجهزة به . فكلما كان البعد البؤري أقصر كانت زاوية القبول أعرض ولتغطية مساحة أكبر ، مع إخراج صورة بقياس كبير للشيء المصور - مثل صورة تصمم مجموعة مدرسية حيث يكون الموضوع المصور واسعاً وضيقاً ـ فإن شكل الصورة السلبية العدسة العريضة الزاوية لن يكون كافياً . أما الكاميرات البانورامية فإنها تنتج صورة سلبية طويلة وضيقة باستخدام عدسة ذات بعد بؤري التقليدية مع مجموع عادي
يوجد نوعان رئيسيان للكاميرا البانورامية النوع الذي يحتوي على عدسة دوارة والنوع الذي يكون فيها الكاميرا نفسها دوارة. ومن الأمثلة النموذجية على النوع الأول للكاميرا ويدلكس Widelux المبينة في الشكل ٤٧ والتي يستخدم فيها الفيلم المعروف التقليدي قياس ٣٥ مم ، ولكنها تعطي صوراً قياس ٢٤ × ٥٨ مم . وبهذه الكاميرا يكون مستوى الفيلم محدباً كما أن العدسة قياس ٢٦ مم الموجودة في مصراعها تدور عند إعتاق المصراع ، فتعرض شريط الفيلم للضوء بشكل تدريجي . وبالرغم من الفترة الزمنية القصيرة نسبياً التي تستغرقها العدسة للدوران حول مرتكزها فإن الجهاز يعمل بشكل أفضل في الأشياء الثابتة ، وهكذا يحدث أثر تقصير أو إطالة للأشياء المتحركة عبر مسار الكاميرا طبقاً لجهة الحركة ونظراً لأن العرض يبلغ ٥٨ . فإن الصورة السلبية الناتجة أو السلايد الملون يمكن تكبيره أو إسقاطه في أجهزة مصممة لنسخ أصلية قياس ۲،۲/۱ بوصة مربعة (حوالي ٦٦ سم ) .
أما النوع الثاني من الكاميرا البانورامية فهو النوع المفضل من قبل مصوري المدارس التقليديين ومن أشهر الكاميرات الخاصة بهذا النوع الكاميرا سيركت (Cirkut) التي تستخدم فيلما ملفوفاً بعرض ۸×۱۰ بوصة . وهذا الفيلم لا يحتوي على ورقة خلفية داعمة وإنما يحتوي على قطعة رأسية ورقية وأخرى ذيلية للتمكن من تحميل الكاميرا في ضوء النهار .
خلال تغيير لقد صنعت هذه الكاميرات في الأصل في الولايات المتحدة الأمريكية وكانت مخصصة للأعمال المتعلقة بالمناظر الطبيعية نظراً لقدرتها على الدوران على محور بزاوية قدرها حوالي ٣٦٠ درجة ويتم التحكم بزمن التعريض من . فتحة العدسة ، وهناك شق طولي بعرض ٥ مم بعرض الفيلم أثناء لفه في الكاميرا عندما تدور الكاميرا. إن سرعة لف الفيلم في الكاميرا الهاصلة مباشرة مع السرعة الدورانية للكاميرا .
تتوفر أفلام الكاميرات من النوع سيركت (Cirkut) حسب طلبية خاصة ، وهذه الأفلام تصنع من قبل شركة كوداك ايستمان وإن النتائج التي تطبع على ورقة يتراوح طولها من ٤ إلى ٦ أقدام وذلك استناداً إلى قياس الفيلم المستخدم وإلى طول المجموعة المدرسية .
من الشركات التي ماتزال تستخدم الكاميرات سيركت شركة بانورا ليمتد اللندنية المتخصصة في تصوير المجموعات المدرسية حيث يتم صف المجموعة على شکل نصف دائرة عند مسافة ثابتة عن الكاميرا . يستغرق التعريض التام عادة حوالي ثلاثين ثانية .
تقوم عدة شركات تصنيع بإنتاج كاميرات لتعمل تحت الماء ، ولكني أريد أن استخدم الكاميرا SLR النظامية لتؤدي هذا الغرض هل هذا ممكن ؟ إن عدد الكاميرات التي تكون قابلة للتكيف للاستخدام تحت الماء نجده ضئيلاً تماماً ، حيث أن المشكلة الرئيسية تكمن بتشغيل وسائل التحكم والكاميرا
موضوعة ضمن غلاف صامد للماء توجد حقيبة بلاستيكية خاصة تستوعب الكثير من الكاميرات ، بحيث يمكن استخدام هذه الكاميرات في المياه القليلة العمق ) التي لا يزيد عمقها على عشرة أمتار ( مع تأمين سبيل للوصول إلى وسائل التحكم ( الشكل ٤٨ ) . ومن الوسائل الجيدة التي ماتزال مفضلة صناديق بيرسبكس التي طرحت في الأسواق من قبل Greenaway وموريس سويندون ( الشكل ٤٩ ) . وهذه يستخدم فيها حلقات منع تسرب خاصة بين الأذرع الخارجية والأقراص المدرجة لتشغيل وسائل التحكم بالكاميرا ، والعمل بشكل فعال جداً وبأمان حتى مجال يقدر بحوالي مائة متر إذا كانت الكاميرا تحتوي على وسيلة تحكم اوتوماتيكية بالتعريض وكانت مزودة بأداة لف آلية فإن هذا يعتبر جيد لأنه يبسط التصميم إذا أريد تصنيع حقيبة خاصة
إن الأغلفة الصالحة للاستخدام تحت الماء متوفرة بسهولة للكاميرات - Rolleif lex و Hasselblad المصنوعة من قبل شركات خاصة. وفي كلا الحالتين كانت هذه يمكن تزويدها بمسدسات وميض لتشتغل تحت الماء بعمق يقدر بحوالي ۱۰۰ متر .
تستخدم كاميرا خاصة لالتقاط الصور عند نهاية سباق حيث يتم توجيهها على طول خط النهاية مع تعريض الفيلم للضوء وخلال شق طولي ضيق يتزامن مع الصورة المتشكلة بعدسة الكاميرا للخط نفسه يتم نقل الفيلم بالاتجاه المعاكس لاتجاه المتنافسين ، ولكن بنفس السرعة تقريباً التي يتحرك بها الموضوع المصور عبر الشق الطولي . وبالنتيجة فإن الأشكال المتحركة تكون ثابتة في الواقع على الفيلم ويتم تسجيلها بدرجة وضوح جيدة تماماً .
إن بداية الفيلم تظهر الصورة المطموسة لخط النهاية وعندما يصل أول المتسابقين إلى هذا الخط فإنه تتكون صورة كاملة تدريجياً كلما وضحت صورة الملامح للرؤيا . ومن الأشياء الإضافية المطبوعة على الفيلم صورة مقياس زمني مقسم بتدريجات أو فواصل يساوي كل منها ۱ / ۱۰۰ من الثانية والتي تساعد على حساب الزمن للمتسابق الفائز. في بعض الأحيان يتم وضع مرآة مقابل الكاميرا على الجانب الآخر من خط السير بحيث يمكن تسجيل صورة أخرى ثانية ولكن من وجهة رؤيا مختلفة
إن عملية تحضير ومعالجة الفيلم سريعة جداً ويمكن رؤية صورة مطبوعة مبللة خلال بضعة دقائق يتم أولاً تقسية الفيلم مسبقاً ثم يحمض بدرجة حرارة عالية لمدة تتراوح من ۱۰ - ۱۲ ثانية إن عملية التثبيت سريعة جداً وتتم . الفيلم وهو مايزال رطباً . يتم تحضير الصورة المطبوعة بسرعة مماثلة : وتسلم إلى النقاد لتحليلها .
إن الكاميرات على مدى الاستعمال تصبح ملوثة بالأوساخ إلا أن نهايات السطوح الحديثة نجدها صعبة جداً على التآكل ولا تتطلب سوى إزالة الغبار عنها .
عادة من الماعة أو مسحها بقطعة قماش جافة . إن مادة الصقل النهائية التي على شكل الجلد تكون مادة الـ PVC أو من مادة أخرى مماثلة إلا أنه يمكن استخدام مادة إنهاء جلدية عند طلب ذلك . إن القطع البلاستيكية السوداء اللون سوف تصبح . بقطعة قماش جافة أو بمادة صقل شمعية. ويمكن تنظيف القطع المصنوعة من الكروم بواسطة ممحاة قلم رصاص طرية إلا أنه يجب التأكد من أن البداية اللدائنية قد تمت إزالتها . يجب أن تزال الغبار عن سطح العدسة بواسطة فرشاة شعرية طرية ) من شعر السنجاب أو السمور ) يمكن إزالة بصمات الأصابع القاسية عن معين المنظر بواسطة قطعة قماش ناعمة بعد النفخ عليها ، أو باستخدام كمية صغيرة جداً من سائل تنظيف خاص بالقطع البصرية . يجب أن تزال الغبار عن الكاميرا من الداخل من حين لآخر وفي حال القيام بذلك بشكل جيد فإنه يمكن استخدام فوهة مكنسة كهربائية تعمل بالتفريغ الهوائي لإزالة الجزئيات السائبة التي قد تتسبب بإحداث خدوش على الفيلم.
كيف تعمل الكاميرات البانورامية ( أو الشاملة الرؤية ) ؟
إن الكاميرا العادية تغطي مجال رؤيا ثابتة طبقاً لبعد العدسة البؤري المجهزة به . فكلما كان البعد البؤري أقصر كانت زاوية القبول أعرض ولتغطية مساحة أكبر ، مع إخراج صورة بقياس كبير للشيء المصور - مثل صورة تصمم مجموعة مدرسية حيث يكون الموضوع المصور واسعاً وضيقاً ـ فإن شكل الصورة السلبية العدسة العريضة الزاوية لن يكون كافياً . أما الكاميرات البانورامية فإنها تنتج صورة سلبية طويلة وضيقة باستخدام عدسة ذات بعد بؤري التقليدية مع مجموع عادي
يوجد نوعان رئيسيان للكاميرا البانورامية النوع الذي يحتوي على عدسة دوارة والنوع الذي يكون فيها الكاميرا نفسها دوارة. ومن الأمثلة النموذجية على النوع الأول للكاميرا ويدلكس Widelux المبينة في الشكل ٤٧ والتي يستخدم فيها الفيلم المعروف التقليدي قياس ٣٥ مم ، ولكنها تعطي صوراً قياس ٢٤ × ٥٨ مم . وبهذه الكاميرا يكون مستوى الفيلم محدباً كما أن العدسة قياس ٢٦ مم الموجودة في مصراعها تدور عند إعتاق المصراع ، فتعرض شريط الفيلم للضوء بشكل تدريجي . وبالرغم من الفترة الزمنية القصيرة نسبياً التي تستغرقها العدسة للدوران حول مرتكزها فإن الجهاز يعمل بشكل أفضل في الأشياء الثابتة ، وهكذا يحدث أثر تقصير أو إطالة للأشياء المتحركة عبر مسار الكاميرا طبقاً لجهة الحركة ونظراً لأن العرض يبلغ ٥٨ . فإن الصورة السلبية الناتجة أو السلايد الملون يمكن تكبيره أو إسقاطه في أجهزة مصممة لنسخ أصلية قياس ۲،۲/۱ بوصة مربعة (حوالي ٦٦ سم ) .
أما النوع الثاني من الكاميرا البانورامية فهو النوع المفضل من قبل مصوري المدارس التقليديين ومن أشهر الكاميرات الخاصة بهذا النوع الكاميرا سيركت (Cirkut) التي تستخدم فيلما ملفوفاً بعرض ۸×۱۰ بوصة . وهذا الفيلم لا يحتوي على ورقة خلفية داعمة وإنما يحتوي على قطعة رأسية ورقية وأخرى ذيلية للتمكن من تحميل الكاميرا في ضوء النهار .
خلال تغيير لقد صنعت هذه الكاميرات في الأصل في الولايات المتحدة الأمريكية وكانت مخصصة للأعمال المتعلقة بالمناظر الطبيعية نظراً لقدرتها على الدوران على محور بزاوية قدرها حوالي ٣٦٠ درجة ويتم التحكم بزمن التعريض من . فتحة العدسة ، وهناك شق طولي بعرض ٥ مم بعرض الفيلم أثناء لفه في الكاميرا عندما تدور الكاميرا. إن سرعة لف الفيلم في الكاميرا الهاصلة مباشرة مع السرعة الدورانية للكاميرا .
تتوفر أفلام الكاميرات من النوع سيركت (Cirkut) حسب طلبية خاصة ، وهذه الأفلام تصنع من قبل شركة كوداك ايستمان وإن النتائج التي تطبع على ورقة يتراوح طولها من ٤ إلى ٦ أقدام وذلك استناداً إلى قياس الفيلم المستخدم وإلى طول المجموعة المدرسية .
من الشركات التي ماتزال تستخدم الكاميرات سيركت شركة بانورا ليمتد اللندنية المتخصصة في تصوير المجموعات المدرسية حيث يتم صف المجموعة على شکل نصف دائرة عند مسافة ثابتة عن الكاميرا . يستغرق التعريض التام عادة حوالي ثلاثين ثانية .
تقوم عدة شركات تصنيع بإنتاج كاميرات لتعمل تحت الماء ، ولكني أريد أن استخدم الكاميرا SLR النظامية لتؤدي هذا الغرض هل هذا ممكن ؟ إن عدد الكاميرات التي تكون قابلة للتكيف للاستخدام تحت الماء نجده ضئيلاً تماماً ، حيث أن المشكلة الرئيسية تكمن بتشغيل وسائل التحكم والكاميرا
موضوعة ضمن غلاف صامد للماء توجد حقيبة بلاستيكية خاصة تستوعب الكثير من الكاميرات ، بحيث يمكن استخدام هذه الكاميرات في المياه القليلة العمق ) التي لا يزيد عمقها على عشرة أمتار ( مع تأمين سبيل للوصول إلى وسائل التحكم ( الشكل ٤٨ ) . ومن الوسائل الجيدة التي ماتزال مفضلة صناديق بيرسبكس التي طرحت في الأسواق من قبل Greenaway وموريس سويندون ( الشكل ٤٩ ) . وهذه يستخدم فيها حلقات منع تسرب خاصة بين الأذرع الخارجية والأقراص المدرجة لتشغيل وسائل التحكم بالكاميرا ، والعمل بشكل فعال جداً وبأمان حتى مجال يقدر بحوالي مائة متر إذا كانت الكاميرا تحتوي على وسيلة تحكم اوتوماتيكية بالتعريض وكانت مزودة بأداة لف آلية فإن هذا يعتبر جيد لأنه يبسط التصميم إذا أريد تصنيع حقيبة خاصة
إن الأغلفة الصالحة للاستخدام تحت الماء متوفرة بسهولة للكاميرات - Rolleif lex و Hasselblad المصنوعة من قبل شركات خاصة. وفي كلا الحالتين كانت هذه يمكن تزويدها بمسدسات وميض لتشتغل تحت الماء بعمق يقدر بحوالي ۱۰۰ متر .
تستخدم كاميرا خاصة لالتقاط الصور عند نهاية سباق حيث يتم توجيهها على طول خط النهاية مع تعريض الفيلم للضوء وخلال شق طولي ضيق يتزامن مع الصورة المتشكلة بعدسة الكاميرا للخط نفسه يتم نقل الفيلم بالاتجاه المعاكس لاتجاه المتنافسين ، ولكن بنفس السرعة تقريباً التي يتحرك بها الموضوع المصور عبر الشق الطولي . وبالنتيجة فإن الأشكال المتحركة تكون ثابتة في الواقع على الفيلم ويتم تسجيلها بدرجة وضوح جيدة تماماً .
إن بداية الفيلم تظهر الصورة المطموسة لخط النهاية وعندما يصل أول المتسابقين إلى هذا الخط فإنه تتكون صورة كاملة تدريجياً كلما وضحت صورة الملامح للرؤيا . ومن الأشياء الإضافية المطبوعة على الفيلم صورة مقياس زمني مقسم بتدريجات أو فواصل يساوي كل منها ۱ / ۱۰۰ من الثانية والتي تساعد على حساب الزمن للمتسابق الفائز. في بعض الأحيان يتم وضع مرآة مقابل الكاميرا على الجانب الآخر من خط السير بحيث يمكن تسجيل صورة أخرى ثانية ولكن من وجهة رؤيا مختلفة
إن عملية تحضير ومعالجة الفيلم سريعة جداً ويمكن رؤية صورة مطبوعة مبللة خلال بضعة دقائق يتم أولاً تقسية الفيلم مسبقاً ثم يحمض بدرجة حرارة عالية لمدة تتراوح من ۱۰ - ۱۲ ثانية إن عملية التثبيت سريعة جداً وتتم . الفيلم وهو مايزال رطباً . يتم تحضير الصورة المطبوعة بسرعة مماثلة : وتسلم إلى النقاد لتحليلها .
تعليق