لماذا تكون الكاميرات ذات الصور الفورية كبيرة وضخمة الحجم ؟
ليست جميع الكاميرات ذات الصور الفورية ضخمة الحجم . لنأخذ كمثال على ذلك الكاميرا بولارويد القابلة للطي 70-sx ) الشكل ٤٦ أ ) . وبذلك نصل إلى كاميرا متقنة الصنع بشكل جيد قياس ۱۸۰ × ١٠٥×٤٠ مم إلا أنه طالما أن الكاميرا المتوسطة ذات الصور الفورية تعطي صورة مطبوعة منتهية بدون صورة سلبية يتم عنها التكبير فإن هذا يستلزم بأن عملية التكبير يجب أن تتم داخل الكاميرا ولهذا فإن الكاميرا من الداخل يجب أن تكون واسعة إلى حد كاف لاحتواء الصورة المطبوعة وللسماح بعملية تعريض غير منقطعة لكامل مساحة الصورة مع الاستطالة اللازمة المطابقة بالنسبة للعدسة ذات البعد البؤري الطويل نسبياً ، إن هذه العوامل هي التي يتم بها تحديد حجم الكاميرا .
لماذا لا يوجد متخذ لإطلاق الكبل في الكاميرا القديمة نيكون ف (Nikon F) ؟
هوا مثل كاميرات ليكا ذات معين المدى القديم والتي كانت تستوعب العدسات اللولبية فإن الكاميرا العاكسة ذات العدسة الأحادية نيكون ف لا تحتوي على متخذ لإطلاق الكبل ومن أحد الأسباب الداعية إلى عدم تركيب متخذ منع خطر دخول الأتربة والماء ، إلخ إلى آلية الكاميرا عندما يترك المتخذ مفتوحاً وبلا تغطية ، وهذا الحال في معظم الوقت . تحتوي آلية إطلاق الكبل في الكاميرا نيكون ف على طوق مزود بقلوظة داخلية لوصلها . وهذا الطوق يتم إزلاقه فوق آلية إعتاق الغلق ثم يثبت في مكانه لتركيزه ولمنعه من الخروج من مكانه بشكل عرضي أثناء الاستخدام .
سوف تلاحظ بأن آلية إعتاق الغلق في الكاميرا نيكون محاطة مسبقاً بطوق . وهذا يستخدم لتعشيق وفصل آلية تشابك نقل الفيلم . ولكن إذا أمعنت النظر بدقة فإنك سوف تلاحظ أيضاً بأن آلية إعتاق الغلق تحتوي على طوق آخر بقلوظة ذكرية يحيط بها بالنسبة للكاميرات من نوع ليكا يتم فك الطوق المحيط بزر إعتاق الغلق ويزاح لتترك المسننات ليتم استخدامها من قبل آلية إطلاق الكبل . تتوفر أطواق تحويل صغيرة وذلك لكي يتم التمكن من استخدام أية آلية إطلاق كبل مخروطية قياسية .
ماهي الجلبة الثلاثية القوائم المقلوظة القارية ؟
في فترة معينة كان المتخذ المقلوظ الموجود في قاعدة الكاميرا والذي كان يثبت فيه منصب ثلاثي القوائم ( سيبا ) أو مسند مسدس وميض يحتوي على شرار واحد من شرارين. وهذا الشرار كان إما من نوع سلولب ويتورث» العياري قياس ٤/١ بوصة أو قياس ٨/٣ بوصة ، وقد كان صانعو الكاميرات الإنكليز - الكثيرو العدد - والصانعون الأمريكيون واليابانيون يفضلون القياس ٤/١ بوصة بينما نجد أن الصانعين الألمان كانوا يفضلون الجلبة ذات القطر ٨/٣ بوصة وقد أصبح القياسان يعرفان باسم سن اللولب الانكليزي والقاري على التوالي
وقد أدى ذلك إلى ظهور بعض المشاكل بخصوص أسنان اللولبة من أجل مسك مساند مسدسات الوميض وبخصوص تلك الأسنان التي كانت مخصصة لتثبيت رؤوس الحوامل الثلاثية القوائم فنجد أن الكثير من الجهات الصانعة للكاميرات تقوم بتأمين كلا القياسين أو مجموعات قابلة للانعكاس يتم فيها تثبيت محور ملولب
وفي نهاية الأمر أصبح نظام سن اللولبة الانكليزي ٤/١ بوصة سائداً بشكل عام تقريباً حيث أن هذا القياس هو الذي نجده مزوداً على قاعدة معظم الكاميرات ، إنه أيضاً قياس المتخذ الملولب المستخدم في الكاميرات سوبر ۸ والذي يثبت فيه مصدر ضوئي خاص بالسينما. عندما يتم تثبيت المجموعة في مكانها فإن اللولب يضغط على آلية تحكم تقوم بدورها بإزاحة مرشح A-D برتقالي مركب في الكاميرا وهذه الآلية لازمة للتصوير في ضوء النهار مع أغلب أفلام سوبر - التي يتم تعديلها وموازنتها على الضوء الاصطناعي
يتوفر طوق بسيط ورخيص الثمن لتركيب من اللولب ويتورث العياري قياس ٤/١ بوصة في متخذ قياس ۸/۳ بوصة ، وهذا الطوق مزود بسن الولية خارجية قياس ۸/۳ بوصة وسن لولبة من الداخل قياس ٤/١ بوصة ويتم إدخاله
في الجلبة الواسعة ليترك هناك كيف يعمل جهاز التركيز البؤري الاوتوماتيكي في الكاميرا كونيكا C35AF ؟
لقد كانت الكاميرا كونيكا C35AF هي أول كاميرا قياس ٣٥ مم يتم فيها استخدام نظام التركيز البؤري الاوتوماتيكي الذي اخترعه هونيول Honeywell في الولايات المتحدة الأمريكية. وإن إضافة هذا النظام على الكاميرا C35AF قد زاد قليلاً من حجمها ومن وزنها يقوم هذا النظام بتأمين تركيز بؤري متغير بلا حدود يتراوح من ۱,۱۰ م إلى اللانهاية ، ويعمل بواسطة جهاز بصري متصل ميكانيكياً بالعدسة . يتكون الجهاز من زوج من المرايا واحدة ثابتة والأخرى متحركة فهو يشبه كثيراً معين المدى التقليدي المعروف. تقوم هاتان المرأتان بعكس الضوء إلى مجموعة حساسة للضوء إلى كومبيوتر صغير جداً وعندما تتم مقارنة الصورة الساقطة على قسمي جهاز استقبال الضوء وتبدو بأنها متماثلة فإن ذلك يدل على صحة التركيز البؤري المقاس .
إن كل مرة يتم فيها تقديم الفيلم يتم من خلالها ضبط العدسة اوتوماتيكياً على مسافة أبعد قليلاً من مسافة التركيز البؤري الدنيا الخاصة بها . وعندما يتم كبس آلية إعتاق الغلق فإن العدسة يتم سحبها إلى الخلف إلى وضعية اللانهاية بواسطة نابض ، وفي أثناء ذلك تتم مقارنة الصورتين مع بعضهما . يتم تضخيم إشارة صادرة عن الوحدة وهذه تطلق حلقاً لولبياً يقوم بتشغيل كابح على العدسة . وهذا الكابح يقوم بإيقافها عند الوضعية المناسبة لتحقيق أفضل تركيز بؤري للشيء المراد تصويره الذي تم اختياره من قبل المصور وتم وضعه ضمن المربع المعلق في معين المنظر . إذا كان الموضوع المراد تصويره في وضعية اللانهاية فإن العدسة تتحرك مرتدة إلى الخلف بأقصى ما يمكنها وإذا كان على مسافة بؤرة أصغرية فإن العدسة تتحرك إلى الخلف بشكل جزئي فقط
هل هناك بديل عن البطاريات الزئبقية التي لا يمكن الحصول عليها في الوقت الحاضر ؟
لقد كانت البطاريات الزئبقية تركب في عدد كبير من الكاميرات لإمداد جهاز التعريض بالقدرة اللازمة ، وإن كتيبات التعليمات تحذر دائما فيما يتعلق باستخدام البطارية المحددة فقط إلا أن التلوث الزئبقي الذي أصاب الأسماك في الأنهار اليابانية وندرة هذا المعدن على نطاق العالم جعل الشركات الصانعة للبطاريات تتجه بسرعة إلى اختراع بديل عن تلك البطاريات . وكان هذا البديل عبارة عن بطارية تحتوي على أكسيد الفضة وهي متوفرة بفلطيات وحجوم ) أو قياسات مماثلة للبطارية الزئبقية الأنفة وبذلك يمكن استخدامها كبديل مباشر عنها .
هل يمكن إعادة شحن بطاريات المنغنيز القلوية ؟
يمكن اختصار الجواب بكلمة نعم فهذا النوع من البطاريات يمكن شحنه مرة ثانية ، إلا أن هذه العملية تعتبر خطرة ومن الأفضل عدم القيام بها . فعندما تفرغ شحنة البطاريات فإنه يمكن شحنها مرة ثانية حتى حوالي ٧٥% من قدرتها الساقطة . ولكن يجب القيام بذلك تحت ظروف مشددة العناية وعند مستوى معين وهذا يعتبر من الأمور الصعبة بالنسبة لمعظم الناس ، وفي بعض الأحيان تمتد خدمة بعض بطاريات المنغنيز القلوية إلى فترة طويلة إذا قورنت بتلك الأنواع الحاوية مع أكسيد الزنك. وبذلك فإنها تعتبر ذات قيمة جيدة من ناحية المال ،
وإن محاولة إعادة شحن هذه البطاريات لا تستأهل ذلك وخاصة إذا تمثلنا الأخطار التي تنجم عن مثل هذه المحاولة فإذا احتجت إلى بطاريات قابلة للشحن مرة أخرى فعليك باستخدام الأنواع الحاوية على كادميوم النيكل . وهذه البطاريات تكلف أكثر من البداية إلا أنها يمكن إعادة شحنها لعدة آلاف من المرات في حال إبقائها في حالة جيدة
معظم الكاميرات تحتوي على إمكانية تركيب شريط حمل إلا أن هناك واحداً مركباً على حقيبة الكاميرا فأيهما يجب استخدامه؟
إن كل واحد من الشريطين يعتبر مأمون الاستخدام إلا أنه قد يكون من الأفضل أن يتم استخدام ذاك الشريط المركب على الكاميرا ، إذا كانت حلقات الوصل ( أو قطع التركيب الحلقية النوع ( ثابتة وبحالة جيدة . من المساوىء المحتملة عند الاعتماد على شريط حقيبة الكاميرا أن تنسى شد برغي التثبيت الموجود في قاعدة الكاميرا ، أو عدم شده بالمقدار الكافي . إن استخدام شريط حمل الكاميرا يدل على أن حقيبة الكاميرا ستسقط وليست الكاميرا نفسها .
ومن ناحية أخرى فإن شريط حمل حقيبة الكاميرا يكون مبرشما عادة أو مخاطاً وبذلك يعتبر من وسائل التثيت الجيدة والمأمونة ، كما أن الحقيبة تحتضن الكاميرا تقوم بعض الشركات في الوقت الحاضر بجعل حقيبة الكاميرا مزودة بمقاطع بحيث يمكن استخدام شريط الكاميرا ، وهذا أيضاً يجعل العمل أبسط وأسهل عند التقاط الصور بدون الحقيبة. كما في الحالة التي يتم فيها تركيب الكاميرا على مسند دعم الفلاش أو على حامل ثلاثي القوائم ( سيبا ) .
ليست جميع الكاميرات ذات الصور الفورية ضخمة الحجم . لنأخذ كمثال على ذلك الكاميرا بولارويد القابلة للطي 70-sx ) الشكل ٤٦ أ ) . وبذلك نصل إلى كاميرا متقنة الصنع بشكل جيد قياس ۱۸۰ × ١٠٥×٤٠ مم إلا أنه طالما أن الكاميرا المتوسطة ذات الصور الفورية تعطي صورة مطبوعة منتهية بدون صورة سلبية يتم عنها التكبير فإن هذا يستلزم بأن عملية التكبير يجب أن تتم داخل الكاميرا ولهذا فإن الكاميرا من الداخل يجب أن تكون واسعة إلى حد كاف لاحتواء الصورة المطبوعة وللسماح بعملية تعريض غير منقطعة لكامل مساحة الصورة مع الاستطالة اللازمة المطابقة بالنسبة للعدسة ذات البعد البؤري الطويل نسبياً ، إن هذه العوامل هي التي يتم بها تحديد حجم الكاميرا .
لماذا لا يوجد متخذ لإطلاق الكبل في الكاميرا القديمة نيكون ف (Nikon F) ؟
هوا مثل كاميرات ليكا ذات معين المدى القديم والتي كانت تستوعب العدسات اللولبية فإن الكاميرا العاكسة ذات العدسة الأحادية نيكون ف لا تحتوي على متخذ لإطلاق الكبل ومن أحد الأسباب الداعية إلى عدم تركيب متخذ منع خطر دخول الأتربة والماء ، إلخ إلى آلية الكاميرا عندما يترك المتخذ مفتوحاً وبلا تغطية ، وهذا الحال في معظم الوقت . تحتوي آلية إطلاق الكبل في الكاميرا نيكون ف على طوق مزود بقلوظة داخلية لوصلها . وهذا الطوق يتم إزلاقه فوق آلية إعتاق الغلق ثم يثبت في مكانه لتركيزه ولمنعه من الخروج من مكانه بشكل عرضي أثناء الاستخدام .
سوف تلاحظ بأن آلية إعتاق الغلق في الكاميرا نيكون محاطة مسبقاً بطوق . وهذا يستخدم لتعشيق وفصل آلية تشابك نقل الفيلم . ولكن إذا أمعنت النظر بدقة فإنك سوف تلاحظ أيضاً بأن آلية إعتاق الغلق تحتوي على طوق آخر بقلوظة ذكرية يحيط بها بالنسبة للكاميرات من نوع ليكا يتم فك الطوق المحيط بزر إعتاق الغلق ويزاح لتترك المسننات ليتم استخدامها من قبل آلية إطلاق الكبل . تتوفر أطواق تحويل صغيرة وذلك لكي يتم التمكن من استخدام أية آلية إطلاق كبل مخروطية قياسية .
ماهي الجلبة الثلاثية القوائم المقلوظة القارية ؟
في فترة معينة كان المتخذ المقلوظ الموجود في قاعدة الكاميرا والذي كان يثبت فيه منصب ثلاثي القوائم ( سيبا ) أو مسند مسدس وميض يحتوي على شرار واحد من شرارين. وهذا الشرار كان إما من نوع سلولب ويتورث» العياري قياس ٤/١ بوصة أو قياس ٨/٣ بوصة ، وقد كان صانعو الكاميرات الإنكليز - الكثيرو العدد - والصانعون الأمريكيون واليابانيون يفضلون القياس ٤/١ بوصة بينما نجد أن الصانعين الألمان كانوا يفضلون الجلبة ذات القطر ٨/٣ بوصة وقد أصبح القياسان يعرفان باسم سن اللولب الانكليزي والقاري على التوالي
وقد أدى ذلك إلى ظهور بعض المشاكل بخصوص أسنان اللولبة من أجل مسك مساند مسدسات الوميض وبخصوص تلك الأسنان التي كانت مخصصة لتثبيت رؤوس الحوامل الثلاثية القوائم فنجد أن الكثير من الجهات الصانعة للكاميرات تقوم بتأمين كلا القياسين أو مجموعات قابلة للانعكاس يتم فيها تثبيت محور ملولب
وفي نهاية الأمر أصبح نظام سن اللولبة الانكليزي ٤/١ بوصة سائداً بشكل عام تقريباً حيث أن هذا القياس هو الذي نجده مزوداً على قاعدة معظم الكاميرات ، إنه أيضاً قياس المتخذ الملولب المستخدم في الكاميرات سوبر ۸ والذي يثبت فيه مصدر ضوئي خاص بالسينما. عندما يتم تثبيت المجموعة في مكانها فإن اللولب يضغط على آلية تحكم تقوم بدورها بإزاحة مرشح A-D برتقالي مركب في الكاميرا وهذه الآلية لازمة للتصوير في ضوء النهار مع أغلب أفلام سوبر - التي يتم تعديلها وموازنتها على الضوء الاصطناعي
يتوفر طوق بسيط ورخيص الثمن لتركيب من اللولب ويتورث العياري قياس ٤/١ بوصة في متخذ قياس ۸/۳ بوصة ، وهذا الطوق مزود بسن الولية خارجية قياس ۸/۳ بوصة وسن لولبة من الداخل قياس ٤/١ بوصة ويتم إدخاله
في الجلبة الواسعة ليترك هناك كيف يعمل جهاز التركيز البؤري الاوتوماتيكي في الكاميرا كونيكا C35AF ؟
لقد كانت الكاميرا كونيكا C35AF هي أول كاميرا قياس ٣٥ مم يتم فيها استخدام نظام التركيز البؤري الاوتوماتيكي الذي اخترعه هونيول Honeywell في الولايات المتحدة الأمريكية. وإن إضافة هذا النظام على الكاميرا C35AF قد زاد قليلاً من حجمها ومن وزنها يقوم هذا النظام بتأمين تركيز بؤري متغير بلا حدود يتراوح من ۱,۱۰ م إلى اللانهاية ، ويعمل بواسطة جهاز بصري متصل ميكانيكياً بالعدسة . يتكون الجهاز من زوج من المرايا واحدة ثابتة والأخرى متحركة فهو يشبه كثيراً معين المدى التقليدي المعروف. تقوم هاتان المرأتان بعكس الضوء إلى مجموعة حساسة للضوء إلى كومبيوتر صغير جداً وعندما تتم مقارنة الصورة الساقطة على قسمي جهاز استقبال الضوء وتبدو بأنها متماثلة فإن ذلك يدل على صحة التركيز البؤري المقاس .
إن كل مرة يتم فيها تقديم الفيلم يتم من خلالها ضبط العدسة اوتوماتيكياً على مسافة أبعد قليلاً من مسافة التركيز البؤري الدنيا الخاصة بها . وعندما يتم كبس آلية إعتاق الغلق فإن العدسة يتم سحبها إلى الخلف إلى وضعية اللانهاية بواسطة نابض ، وفي أثناء ذلك تتم مقارنة الصورتين مع بعضهما . يتم تضخيم إشارة صادرة عن الوحدة وهذه تطلق حلقاً لولبياً يقوم بتشغيل كابح على العدسة . وهذا الكابح يقوم بإيقافها عند الوضعية المناسبة لتحقيق أفضل تركيز بؤري للشيء المراد تصويره الذي تم اختياره من قبل المصور وتم وضعه ضمن المربع المعلق في معين المنظر . إذا كان الموضوع المراد تصويره في وضعية اللانهاية فإن العدسة تتحرك مرتدة إلى الخلف بأقصى ما يمكنها وإذا كان على مسافة بؤرة أصغرية فإن العدسة تتحرك إلى الخلف بشكل جزئي فقط
هل هناك بديل عن البطاريات الزئبقية التي لا يمكن الحصول عليها في الوقت الحاضر ؟
لقد كانت البطاريات الزئبقية تركب في عدد كبير من الكاميرات لإمداد جهاز التعريض بالقدرة اللازمة ، وإن كتيبات التعليمات تحذر دائما فيما يتعلق باستخدام البطارية المحددة فقط إلا أن التلوث الزئبقي الذي أصاب الأسماك في الأنهار اليابانية وندرة هذا المعدن على نطاق العالم جعل الشركات الصانعة للبطاريات تتجه بسرعة إلى اختراع بديل عن تلك البطاريات . وكان هذا البديل عبارة عن بطارية تحتوي على أكسيد الفضة وهي متوفرة بفلطيات وحجوم ) أو قياسات مماثلة للبطارية الزئبقية الأنفة وبذلك يمكن استخدامها كبديل مباشر عنها .
هل يمكن إعادة شحن بطاريات المنغنيز القلوية ؟
يمكن اختصار الجواب بكلمة نعم فهذا النوع من البطاريات يمكن شحنه مرة ثانية ، إلا أن هذه العملية تعتبر خطرة ومن الأفضل عدم القيام بها . فعندما تفرغ شحنة البطاريات فإنه يمكن شحنها مرة ثانية حتى حوالي ٧٥% من قدرتها الساقطة . ولكن يجب القيام بذلك تحت ظروف مشددة العناية وعند مستوى معين وهذا يعتبر من الأمور الصعبة بالنسبة لمعظم الناس ، وفي بعض الأحيان تمتد خدمة بعض بطاريات المنغنيز القلوية إلى فترة طويلة إذا قورنت بتلك الأنواع الحاوية مع أكسيد الزنك. وبذلك فإنها تعتبر ذات قيمة جيدة من ناحية المال ،
وإن محاولة إعادة شحن هذه البطاريات لا تستأهل ذلك وخاصة إذا تمثلنا الأخطار التي تنجم عن مثل هذه المحاولة فإذا احتجت إلى بطاريات قابلة للشحن مرة أخرى فعليك باستخدام الأنواع الحاوية على كادميوم النيكل . وهذه البطاريات تكلف أكثر من البداية إلا أنها يمكن إعادة شحنها لعدة آلاف من المرات في حال إبقائها في حالة جيدة
معظم الكاميرات تحتوي على إمكانية تركيب شريط حمل إلا أن هناك واحداً مركباً على حقيبة الكاميرا فأيهما يجب استخدامه؟
إن كل واحد من الشريطين يعتبر مأمون الاستخدام إلا أنه قد يكون من الأفضل أن يتم استخدام ذاك الشريط المركب على الكاميرا ، إذا كانت حلقات الوصل ( أو قطع التركيب الحلقية النوع ( ثابتة وبحالة جيدة . من المساوىء المحتملة عند الاعتماد على شريط حقيبة الكاميرا أن تنسى شد برغي التثبيت الموجود في قاعدة الكاميرا ، أو عدم شده بالمقدار الكافي . إن استخدام شريط حمل الكاميرا يدل على أن حقيبة الكاميرا ستسقط وليست الكاميرا نفسها .
ومن ناحية أخرى فإن شريط حمل حقيبة الكاميرا يكون مبرشما عادة أو مخاطاً وبذلك يعتبر من وسائل التثيت الجيدة والمأمونة ، كما أن الحقيبة تحتضن الكاميرا تقوم بعض الشركات في الوقت الحاضر بجعل حقيبة الكاميرا مزودة بمقاطع بحيث يمكن استخدام شريط الكاميرا ، وهذا أيضاً يجعل العمل أبسط وأسهل عند التقاط الصور بدون الحقيبة. كما في الحالة التي يتم فيها تركيب الكاميرا على مسند دعم الفلاش أو على حامل ثلاثي القوائم ( سيبا ) .
تعليق