هل يلزم وجود مفتاح بطارية للمقياس ؟
إن الحاجة إلى مفتاح منفصل لتشغيل إيقاف عمل المقياس تعتمد على الدارة المعينة المستخدمة وخاصة بسبب أن بطاريات الكاميرا قد تعطي طاقة أكبر مما يحتاجه مقياس التعريض. ويمكن للبطاريات أيضاً أن تمد المصراع بالطاقة مع تغذية عملية الإعاقة والأعمال الالكترونية الأخرى في الكاميرا . وبمرور الوقت فقد أصبحت مفتاح القطع والوصل المنفصلة أقل شيوعاً ، وتتجه الميول إلى دمج عملية الوصل والتشغيل في وسيلة تحكم أخرى مثل آلية تحرير المصراع أو ذراع تقديم الفيلم حيث أن وصل الذراع اوتوماتيكياً يؤدي إلى تشغيل الدارات. إن إغلاق الذراع ، الذي يكون ضرورياً من أجل تركيب الكاميرا في صندوقها ، يؤدي إلى قطع الدارات الالكترونية
بوجود مفاتيح منفصلة يكمن خطر توصيل الدارات بشكل عرضي ، مما يؤدي إلى تفريغ البطاريات بدون ضرورة . ولتجنب حدوث هذا يوجد ادخار في العادة جهاز إضافي للقدرة مركب في الداخل ، حيث بواسطته يتم قطع الدارات اوتوماتيكياً : عند تحرير الضغط على زر المصراع أو عند إطلاق المصراع أو بعد التشغيل لفترة زمنية معينة
إن الكاميرات غير المزودة بمفتاح أو بجهاز ادخار للقدرة يجب أن تكون عدساتها مغطاة بأغطية خاصة عند عدم استعمالها ، طالما أن معظم تفريغ البطاريات يحدث عندما يمر الضوء عبر العدسة إلى جهاز القياس
لماذا ا تقوم بعض المقاييس بقياس منطقة الشاشة بكاملها بينما نجد أن المقاييس الأخرى تقيس فقط الجزء المركزي ؟
إن الأفضليات تختلف إلى حد كبير وحيث أن الكثير من المصورين يفضلون أن يركزوا تعريضاتهم على معدل معين لمساحة الصورة الكلية ، فإن بعضهم يفضلون أن يقوموا بعملية القياس من جزء معين مختار ،
التصنيع بعين الاعتبار - ومن المؤكد بأنه من الأسهل وبالتالي أقل تكلفة ـ أن يتم إنتاج كاميرات ذات أجهزة قياس متوسطة ، بعض الأجهزة المتوسطة على الرغم من أنها تعتبر أقل حساسية للمنطقة العليا من الصورة وبذلك تكون أقل تأثراً بالسماء ، وهذه تظهر في معظم الصور التي تلتقط في الخارج أو في داخل المنزل تحت الأضواء المعلقة
إن الأجهزة ذات الثقل المركزي تتجه نحو قياس الضوء في جزء مركزي مختار من منطقة الصورة . وتكمن النظرية في أن هذه هي المنطقة التي تكون مشغولة بأهم مادة الموضوع المراد تصويره في الغالبية العظمى للصور . إن الموازنة بالنسبة لقراءة المقياس تبلغ معدلها عادة نسبة %٦٠٪ من الجزء المركزي و ٤٠٪ من المنطقة المتبقية
تتميز بعض الكاميرات المعقدة باحتوائها على النظامين ، حيث يستخدم مفتاح للتحول من نظام إلى آخر. وربما يكون هذا هو أفضل حل وسط للتلاؤم مع كافة الاحتمالات مع العلم بأن كل واحد من النظامين يعتبر كافياً بشكل تام - وصحيحاً أيضاً ـ بالنسبة للغالبية العظمى من الأعمال
طالما أن كلا من سرعة المصراع وفتحة العدسة تساهمان في تكوين التعريض ، فما الغاية إذا من وجود نظام قياس بأفضلية مخصصة لفتحة العدسة أو للمصراع ؟ هي
إن شيوع نظام التحكم الأوتوماتيكي بالتعريض قد جعل المصورين يطلبون نوعاً من أنواع الوسائل اليدوية لضبط أحد عناصر التعريض للتلاؤم مع بعض الخصائص أو المشاكل في الموضوع المراد تصويره . وسوف يكون من السهل تأمين نظام تحكم أوتوماتيكي بالتعريض للسرعات ولفتحات العدسة مع ترك المهمة لنظام الكاميرا ببرمجة وضعيات الجمع بين السرعة وفتحة العدسة طبقاً لسرعة الفيلم وأوضاع الإنارة . ولسوء الحظ، فإن الكاميرا لا يمكنها أن تميز وتحدد
سرعة عالية لشيء متحرك أو تحديد فتحة صغيرة لشيء يتطلب عمقاً كبيراً للمجال ( أو بالعكس تحديد فتحة كبيرة حيث يلزم عمقاً صغيراً للمجال ) .
في الكاميرات البسيطة جداً ، نجد أن جهاز التحكم اوتوماتيكي بالكامل وتكون سرعة المصراع العظمى محددة في العادة طبقاً لأوضاع الإنارة وذلك للرد بشكل مضاد على بعض حركات الشيء المراد تصويره وعلى تأثيرات اهتزاز الكاميرا. إلا أنه : ، بوجود الكاميرات المعقدة جداً نجد أن المقياس فيها يقوم بعملية الضبط اوتوماتيكياً لأحد الأوضاع بعد أن يكون المصور قد اختار الآخر . يوجد جهازان أو نظامان رئيسيان. أحدهما يتجلى بأفضلية المصراع حيث يقوم الشخص المستخدم باختيار سرعة المصراع ويقوم جهاز المقياس بضبط وتحديد فتحة العدسة المطابقة .
وأما النظام الآخر فيتجلى بأسبقية فتحة العدسة ، حيث يقوم ا الشخص المستخدم بضبط وتحديد فتحة العدسة وتقوم الكاميرا بضبط وتحديد سرعة المصراع . ولكل نظام من النظامين الأنفين أنصاراً ومتحمسين ، حيث أن أسبقية فتحة العدسة نظراً لكونها سهلة التحقيق فإنها تتطلب وسيلة ربط بسيطة بجهاز التحكم بالحاجب ، كما تتطلب عادة مصراعاً بسرعة متغيرة بلا حدود . أما بالنسبة للنظام المتجلي بأسبقية المصراع فهو مفضل لدى المصورين المهتمين بالبرامج الرياضية حيث يحتل عامل السرعة مركز الصدارة في الأهمية لديهم
إن بعض الكاميرات المعقدة جداً تعنى بتقديم كلا النظامين ، ومع ذلك ، فإنه طالما يؤدي تغيير أحد العناصر أوتوماتيكياً ، إلى تعيير الآخر فإنه لا توجد مساوىء حقيقية لديهما بالنسبة لمعظم الصور، وذلك لأن وضعيات ضبط الجهاز الأوتوماتيكي تكون مبينة في الغالب داخل معين المنظر بشكل ثابت .
كيف يمكن للأشياء المنارة من الخلف ) وخاصة في أوقات غروب الشمس ) أن تمنع من التعريض الناقص للضوء باستخدام كاميرا اوتوماتيكية ؟
توجد طريقة تتجلى بأخذ قراءة قريبة للشيء المراد تصويره ومن ثم كبس وإبقاء زر الذاكرة أو زر تثبيت التعريض ، وذلك بالعودة إلى الوضعية الأصلية لإطلاق المصراع . ولكن إذا لم تكن كاميرتك مزودة بمثل هذه الوسيلة للتحكم ، لمنع القراءة ( والوضعيات الأوتوماتيكية ( من التغيير عند العودة إلى وضعية الالتقاط ، فإنه يتم كبس زر الإثارة الخلفية الذي سيزيد من التعريض بحوالي مقدار يتراوح من موقف إلى موقف ونصف (E/stops) في كافة القراءات الآلية . في حال عدم كفاية هذا ، أو عدم وجود زر إنارة خلفية على الإطلاق ، فإنه يتم إنقاص ضبط سرعة الفيلم على المقياس ، بحيث تتم زيادة فترة التعريض بشكل متناسب . وهذا يتم بتخفيض سرعة ASA إلى النصف بالنسبة لكل زيادة Estop لازمة. إن بعض الكاميرات تكون مزودة بوسيلة تحكم بتجاوز التعريض + ( الشكل ۳۳ ) . وهذه الوسيلة تعمل بطريقة مماثلة لتعديل القراءات ، إلا أنه يجب التذكر دائما أن نعيد ضبط أدوات التحكم على وضعية الضبط الصحيحة بعد ذلك .
إن الحاجة إلى مفتاح منفصل لتشغيل إيقاف عمل المقياس تعتمد على الدارة المعينة المستخدمة وخاصة بسبب أن بطاريات الكاميرا قد تعطي طاقة أكبر مما يحتاجه مقياس التعريض. ويمكن للبطاريات أيضاً أن تمد المصراع بالطاقة مع تغذية عملية الإعاقة والأعمال الالكترونية الأخرى في الكاميرا . وبمرور الوقت فقد أصبحت مفتاح القطع والوصل المنفصلة أقل شيوعاً ، وتتجه الميول إلى دمج عملية الوصل والتشغيل في وسيلة تحكم أخرى مثل آلية تحرير المصراع أو ذراع تقديم الفيلم حيث أن وصل الذراع اوتوماتيكياً يؤدي إلى تشغيل الدارات. إن إغلاق الذراع ، الذي يكون ضرورياً من أجل تركيب الكاميرا في صندوقها ، يؤدي إلى قطع الدارات الالكترونية
بوجود مفاتيح منفصلة يكمن خطر توصيل الدارات بشكل عرضي ، مما يؤدي إلى تفريغ البطاريات بدون ضرورة . ولتجنب حدوث هذا يوجد ادخار في العادة جهاز إضافي للقدرة مركب في الداخل ، حيث بواسطته يتم قطع الدارات اوتوماتيكياً : عند تحرير الضغط على زر المصراع أو عند إطلاق المصراع أو بعد التشغيل لفترة زمنية معينة
إن الكاميرات غير المزودة بمفتاح أو بجهاز ادخار للقدرة يجب أن تكون عدساتها مغطاة بأغطية خاصة عند عدم استعمالها ، طالما أن معظم تفريغ البطاريات يحدث عندما يمر الضوء عبر العدسة إلى جهاز القياس
لماذا ا تقوم بعض المقاييس بقياس منطقة الشاشة بكاملها بينما نجد أن المقاييس الأخرى تقيس فقط الجزء المركزي ؟
إن الأفضليات تختلف إلى حد كبير وحيث أن الكثير من المصورين يفضلون أن يركزوا تعريضاتهم على معدل معين لمساحة الصورة الكلية ، فإن بعضهم يفضلون أن يقوموا بعملية القياس من جزء معين مختار ،
التصنيع بعين الاعتبار - ومن المؤكد بأنه من الأسهل وبالتالي أقل تكلفة ـ أن يتم إنتاج كاميرات ذات أجهزة قياس متوسطة ، بعض الأجهزة المتوسطة على الرغم من أنها تعتبر أقل حساسية للمنطقة العليا من الصورة وبذلك تكون أقل تأثراً بالسماء ، وهذه تظهر في معظم الصور التي تلتقط في الخارج أو في داخل المنزل تحت الأضواء المعلقة
إن الأجهزة ذات الثقل المركزي تتجه نحو قياس الضوء في جزء مركزي مختار من منطقة الصورة . وتكمن النظرية في أن هذه هي المنطقة التي تكون مشغولة بأهم مادة الموضوع المراد تصويره في الغالبية العظمى للصور . إن الموازنة بالنسبة لقراءة المقياس تبلغ معدلها عادة نسبة %٦٠٪ من الجزء المركزي و ٤٠٪ من المنطقة المتبقية
تتميز بعض الكاميرات المعقدة باحتوائها على النظامين ، حيث يستخدم مفتاح للتحول من نظام إلى آخر. وربما يكون هذا هو أفضل حل وسط للتلاؤم مع كافة الاحتمالات مع العلم بأن كل واحد من النظامين يعتبر كافياً بشكل تام - وصحيحاً أيضاً ـ بالنسبة للغالبية العظمى من الأعمال
طالما أن كلا من سرعة المصراع وفتحة العدسة تساهمان في تكوين التعريض ، فما الغاية إذا من وجود نظام قياس بأفضلية مخصصة لفتحة العدسة أو للمصراع ؟ هي
إن شيوع نظام التحكم الأوتوماتيكي بالتعريض قد جعل المصورين يطلبون نوعاً من أنواع الوسائل اليدوية لضبط أحد عناصر التعريض للتلاؤم مع بعض الخصائص أو المشاكل في الموضوع المراد تصويره . وسوف يكون من السهل تأمين نظام تحكم أوتوماتيكي بالتعريض للسرعات ولفتحات العدسة مع ترك المهمة لنظام الكاميرا ببرمجة وضعيات الجمع بين السرعة وفتحة العدسة طبقاً لسرعة الفيلم وأوضاع الإنارة . ولسوء الحظ، فإن الكاميرا لا يمكنها أن تميز وتحدد
سرعة عالية لشيء متحرك أو تحديد فتحة صغيرة لشيء يتطلب عمقاً كبيراً للمجال ( أو بالعكس تحديد فتحة كبيرة حيث يلزم عمقاً صغيراً للمجال ) .
في الكاميرات البسيطة جداً ، نجد أن جهاز التحكم اوتوماتيكي بالكامل وتكون سرعة المصراع العظمى محددة في العادة طبقاً لأوضاع الإنارة وذلك للرد بشكل مضاد على بعض حركات الشيء المراد تصويره وعلى تأثيرات اهتزاز الكاميرا. إلا أنه : ، بوجود الكاميرات المعقدة جداً نجد أن المقياس فيها يقوم بعملية الضبط اوتوماتيكياً لأحد الأوضاع بعد أن يكون المصور قد اختار الآخر . يوجد جهازان أو نظامان رئيسيان. أحدهما يتجلى بأفضلية المصراع حيث يقوم الشخص المستخدم باختيار سرعة المصراع ويقوم جهاز المقياس بضبط وتحديد فتحة العدسة المطابقة .
وأما النظام الآخر فيتجلى بأسبقية فتحة العدسة ، حيث يقوم ا الشخص المستخدم بضبط وتحديد فتحة العدسة وتقوم الكاميرا بضبط وتحديد سرعة المصراع . ولكل نظام من النظامين الأنفين أنصاراً ومتحمسين ، حيث أن أسبقية فتحة العدسة نظراً لكونها سهلة التحقيق فإنها تتطلب وسيلة ربط بسيطة بجهاز التحكم بالحاجب ، كما تتطلب عادة مصراعاً بسرعة متغيرة بلا حدود . أما بالنسبة للنظام المتجلي بأسبقية المصراع فهو مفضل لدى المصورين المهتمين بالبرامج الرياضية حيث يحتل عامل السرعة مركز الصدارة في الأهمية لديهم
إن بعض الكاميرات المعقدة جداً تعنى بتقديم كلا النظامين ، ومع ذلك ، فإنه طالما يؤدي تغيير أحد العناصر أوتوماتيكياً ، إلى تعيير الآخر فإنه لا توجد مساوىء حقيقية لديهما بالنسبة لمعظم الصور، وذلك لأن وضعيات ضبط الجهاز الأوتوماتيكي تكون مبينة في الغالب داخل معين المنظر بشكل ثابت .
كيف يمكن للأشياء المنارة من الخلف ) وخاصة في أوقات غروب الشمس ) أن تمنع من التعريض الناقص للضوء باستخدام كاميرا اوتوماتيكية ؟
توجد طريقة تتجلى بأخذ قراءة قريبة للشيء المراد تصويره ومن ثم كبس وإبقاء زر الذاكرة أو زر تثبيت التعريض ، وذلك بالعودة إلى الوضعية الأصلية لإطلاق المصراع . ولكن إذا لم تكن كاميرتك مزودة بمثل هذه الوسيلة للتحكم ، لمنع القراءة ( والوضعيات الأوتوماتيكية ( من التغيير عند العودة إلى وضعية الالتقاط ، فإنه يتم كبس زر الإثارة الخلفية الذي سيزيد من التعريض بحوالي مقدار يتراوح من موقف إلى موقف ونصف (E/stops) في كافة القراءات الآلية . في حال عدم كفاية هذا ، أو عدم وجود زر إنارة خلفية على الإطلاق ، فإنه يتم إنقاص ضبط سرعة الفيلم على المقياس ، بحيث تتم زيادة فترة التعريض بشكل متناسب . وهذا يتم بتخفيض سرعة ASA إلى النصف بالنسبة لكل زيادة Estop لازمة. إن بعض الكاميرات تكون مزودة بوسيلة تحكم بتجاوز التعريض + ( الشكل ۳۳ ) . وهذه الوسيلة تعمل بطريقة مماثلة لتعديل القراءات ، إلا أنه يجب التذكر دائما أن نعيد ضبط أدوات التحكم على وضعية الضبط الصحيحة بعد ذلك .
تعليق