كيف يتم حساب زمن التعريض للضوء عند استخدام وسائل التحويل عن بعد ؟
إن تركيب أداة للتحويل عن بعد بين العدسة الأساسية وجسم الكاميرا ينشر الضوء على مساحة منطقة واسعة وبذلك يقل لمعان الصورة ويرتبط هذا الانخفاض في درجة اللمعان بدرجة التكبير لأداة التحويل بين العدسة . وهكذا فإن أداة تحويل x 2 تخفض مقدار الضوء الواصل إلى الفيلم إلى حوالي الربع بشكل فعال وبذلك يقل اللمعان بمعدل وقفتين / E و في أداة التحويل × 3 يقل اللمعان بمعدل ثلاث وقفات / ٤ لا يلزم تأمين أية تسامحات لهذا عندما تكون الكاميرا مزودة بمقياس الزمن التعريض للضوء تتم قراءته من خلال العدسة ، إلا أنه يجب أخذ العامل بعين الاعتبار عندما لاتكون الكاميرا مزودة بجهاز قياس TTL أو عند استخدام ضوء الفلاش وفي كلا الحالتين يجب أن يتم فتح حاجب العدسة بالعدد المناسب للتوقفات / ٤ على ذلك المحدد بواسطة مقياس التعريض للضوء أو بجدول دليل تعريض الفيلم للضوء أو بحاسب الفلاش حتى عندما يكون جهاز الفلاش اوتوماتيكياً ، وليس من الضروري أن يتم تعديل وضعية فتحة العدسة بالنسبة للكاميرات التي يقوم مقياس التعريض للضوء فيها بأخذ القراءات أثناء عمليات التعريض لضوء الفلاش
ماهو الترتيب أو النظام الذي يتم به تركيب عدسات الالتقاط عن قرب عند استخدام عدستين أو أكثر ؟
إن عدسات الالتقاط عن قرب هي عبارة عن عناصر هلالية محدبة فردية تقوم عندما تركب في مقدمة العدسة بتخفيض الحد الأدنى من مسافة التركيز البؤري الخاصة بها ، ويتم تصنيع هذه العدسات وهي مزودة بقوى انكسارية مختلفة للضوء ، متبادلة مع بعدها البؤري مقدراً بالأمتار وهكذا نجد أن العدسة التي يبلغ معدل القوة فيها الواحد تتضمن بعداً بؤرياً يساوي متراً واحداً . ويتم تركيب كل منها بطريقة واحد على مرشح ويتم تثبيتها لولبياً في الشكل اللولبي الموجود داخل مقدمة اسطوانة العدسة . لا تحتاح. عدسات الالتقاط . عن قرب إلى زيادة في عملية التعريض للضوء ويمكن أن تستخدم إما بشكل فردي أو بشكل جماعي حيث تثبت الواحدة الأكثر قوة في العدسة أولاً ثم تليها التي تتبعها في القوة . في حال استخدام مرشح أيضاً فإنه يجب أن يركب في مقدمة عدسات الالتقاط عن قرب ، وبوجود عدة سطوح إضافية في مقدمة العدسة يجب أن يتم استخدام . غطاء للعدسة . يجب أن يتم التأكد من عدم توقف العمل أو مقاطعته بسبب كثرة الملحقات الإضافية الموجودة في مقدمة العدسة
هل يمكن استخدام تلسكوب أو زوج من المناظير كعدسة مقربة للتصوير عن بعد ؟
على الرغم من أن الصور الفوتوغرافية يمكن أن تؤخذ بواسطة تلسكوب أو عن طريق زوج من المناظير ) بطول مناسب لإمكانية التركيب على الكاميرا ) الآن الصور الناتجة قد لا تكون واضحة إلى الحد المطلوب. وهذا يرجع إلى كون المسائل البصرية المتعلقة بالتلسكوبات والمناظير مصممة وفقاً لمستلزمات بصرية محضة وليس طبقاً لمعايير وأنظمة فوتوغرافية إلا أن فعالية مثل هذه الأجهزة يمكن أن تتحسن نوعاً ما بتركيب قرص خاص بفتحة العدسة في مقدمة العنصر الأمامي للملحق على الرغم من أن هذا سوف يخفض فعالية الفتحة للوضعية المعيرة
يمكن التقاط صور جيدة مباشرة عن طريق تلسكوب أو منظار إلا أن الملحق يجب أن يكون مركباً في مقدمة عدسة الكاميرا وأن يكون مركزاً على وضعية اللانهاية ويتم ضبط وضعية الفتحة لعدسة الكاميرا على أقصى فتحة لها .
لحساب زمن التعريض للضوء بمقاييس ليست من نوع TTL فإنه يتم ضرب الطول البؤري للعدسة بمعدل تكبير الملحق ويقسم الناتج على قطر العنصر الأمامي للملحق أو على قطر الفتحة في قرص فتحة العدسة . الفتحة على سبيل المثال ، عند استخدام عدسة قياس ٥٠ مم مع ملحق قياسي ۱۰×۷۰ فإن المعادلة تصبح (۱۰×٥۰) + = حوالي ٤/7. وهذه . الفعالة المطلوب استخدامها لكافة حسابات التعريض للضوء في المستقبل الخاصة بهذه الوضعية هي
ماهو الأفضل أن يتم استخدام مجموعة من حلقات الاستطالة أو المنفاخ ؟
إن لكل من أنابيب الاستطالة ) أو حلقات الاستطالة ) وأجهزة المنافيخ استخداماتها الخاصة في التصوير الفوتوغرافي القريب ، وهذا يعتمد في الحقيقة على نوع العمل الذي تنوي القيام به، وعلى مقدار المسافة التي تود الاقتراب بها من الشيء المراد تصويره وعلى مدى صغر هذا الشيء ( الشكل ۲۸ ) إن أنابيب الاستطالة تمكن العدسة من التركيز البؤري بإحكام أكثر مما تفعله عدسات التصوير عن قرب ومن إنتاج صورة لها ، نفس حجم الشيء المصور ( أي أن نسبة التكبير بمعدل ۱:۱ وهذا يعتبر كافياً للأشياء التي يقدر حجمها بحجم طابع البريد أو شريحة زجاجية ملونة للنسخ من مساوىء أنابيب الاستطالة أنها تعطي فقط مسافات ثابتة من العدسة إلى الشيء المراد تصويره إلا أنها تعتبر رخيصة الثمن نسبياً مع إمكانية حملها والتنقل بها .
أما بالنسبة لأجهزة المنافيخ من الناحية الأخرى فهي غالية الثمن نسبياً إلا أنها تؤمن مجالاً متغيراً غير محدود من المسافات التي يمكن للعدسة أن تركز بؤرتها من خلالها هناك العديد من هذه الأجهزة يتم بها القيام بحركات مستقلة نحو الأعلى وبشكل عرضي وحركات إمالة للكاميرا أو لمنصة دعم العدسة ، والتي تمكن من درجة تصحيح معينة للتشوه المنظوري وللخطوط الشاقولية المجمعة والتحكم بعمق المجال
من المساوىء البسيطة للمنفاخ إن . حد الاستطالة الأدنى يكون في الغالب أكبر من أصغر أنبوب استطالة ، وبذلك قد تكون هناك منطقة صغيرة لا يمكن تغطيتها بين مساحة العدسة غير المساعدة والعدسة المركبة عندما تكون مجموعة المنفاخ بحالة انضغاط تامة .
إن تركيب أداة للتحويل عن بعد بين العدسة الأساسية وجسم الكاميرا ينشر الضوء على مساحة منطقة واسعة وبذلك يقل لمعان الصورة ويرتبط هذا الانخفاض في درجة اللمعان بدرجة التكبير لأداة التحويل بين العدسة . وهكذا فإن أداة تحويل x 2 تخفض مقدار الضوء الواصل إلى الفيلم إلى حوالي الربع بشكل فعال وبذلك يقل اللمعان بمعدل وقفتين / E و في أداة التحويل × 3 يقل اللمعان بمعدل ثلاث وقفات / ٤ لا يلزم تأمين أية تسامحات لهذا عندما تكون الكاميرا مزودة بمقياس الزمن التعريض للضوء تتم قراءته من خلال العدسة ، إلا أنه يجب أخذ العامل بعين الاعتبار عندما لاتكون الكاميرا مزودة بجهاز قياس TTL أو عند استخدام ضوء الفلاش وفي كلا الحالتين يجب أن يتم فتح حاجب العدسة بالعدد المناسب للتوقفات / ٤ على ذلك المحدد بواسطة مقياس التعريض للضوء أو بجدول دليل تعريض الفيلم للضوء أو بحاسب الفلاش حتى عندما يكون جهاز الفلاش اوتوماتيكياً ، وليس من الضروري أن يتم تعديل وضعية فتحة العدسة بالنسبة للكاميرات التي يقوم مقياس التعريض للضوء فيها بأخذ القراءات أثناء عمليات التعريض لضوء الفلاش
ماهو الترتيب أو النظام الذي يتم به تركيب عدسات الالتقاط عن قرب عند استخدام عدستين أو أكثر ؟
إن عدسات الالتقاط عن قرب هي عبارة عن عناصر هلالية محدبة فردية تقوم عندما تركب في مقدمة العدسة بتخفيض الحد الأدنى من مسافة التركيز البؤري الخاصة بها ، ويتم تصنيع هذه العدسات وهي مزودة بقوى انكسارية مختلفة للضوء ، متبادلة مع بعدها البؤري مقدراً بالأمتار وهكذا نجد أن العدسة التي يبلغ معدل القوة فيها الواحد تتضمن بعداً بؤرياً يساوي متراً واحداً . ويتم تركيب كل منها بطريقة واحد على مرشح ويتم تثبيتها لولبياً في الشكل اللولبي الموجود داخل مقدمة اسطوانة العدسة . لا تحتاح. عدسات الالتقاط . عن قرب إلى زيادة في عملية التعريض للضوء ويمكن أن تستخدم إما بشكل فردي أو بشكل جماعي حيث تثبت الواحدة الأكثر قوة في العدسة أولاً ثم تليها التي تتبعها في القوة . في حال استخدام مرشح أيضاً فإنه يجب أن يركب في مقدمة عدسات الالتقاط عن قرب ، وبوجود عدة سطوح إضافية في مقدمة العدسة يجب أن يتم استخدام . غطاء للعدسة . يجب أن يتم التأكد من عدم توقف العمل أو مقاطعته بسبب كثرة الملحقات الإضافية الموجودة في مقدمة العدسة
هل يمكن استخدام تلسكوب أو زوج من المناظير كعدسة مقربة للتصوير عن بعد ؟
على الرغم من أن الصور الفوتوغرافية يمكن أن تؤخذ بواسطة تلسكوب أو عن طريق زوج من المناظير ) بطول مناسب لإمكانية التركيب على الكاميرا ) الآن الصور الناتجة قد لا تكون واضحة إلى الحد المطلوب. وهذا يرجع إلى كون المسائل البصرية المتعلقة بالتلسكوبات والمناظير مصممة وفقاً لمستلزمات بصرية محضة وليس طبقاً لمعايير وأنظمة فوتوغرافية إلا أن فعالية مثل هذه الأجهزة يمكن أن تتحسن نوعاً ما بتركيب قرص خاص بفتحة العدسة في مقدمة العنصر الأمامي للملحق على الرغم من أن هذا سوف يخفض فعالية الفتحة للوضعية المعيرة
يمكن التقاط صور جيدة مباشرة عن طريق تلسكوب أو منظار إلا أن الملحق يجب أن يكون مركباً في مقدمة عدسة الكاميرا وأن يكون مركزاً على وضعية اللانهاية ويتم ضبط وضعية الفتحة لعدسة الكاميرا على أقصى فتحة لها .
لحساب زمن التعريض للضوء بمقاييس ليست من نوع TTL فإنه يتم ضرب الطول البؤري للعدسة بمعدل تكبير الملحق ويقسم الناتج على قطر العنصر الأمامي للملحق أو على قطر الفتحة في قرص فتحة العدسة . الفتحة على سبيل المثال ، عند استخدام عدسة قياس ٥٠ مم مع ملحق قياسي ۱۰×۷۰ فإن المعادلة تصبح (۱۰×٥۰) + = حوالي ٤/7. وهذه . الفعالة المطلوب استخدامها لكافة حسابات التعريض للضوء في المستقبل الخاصة بهذه الوضعية هي
ماهو الأفضل أن يتم استخدام مجموعة من حلقات الاستطالة أو المنفاخ ؟
إن لكل من أنابيب الاستطالة ) أو حلقات الاستطالة ) وأجهزة المنافيخ استخداماتها الخاصة في التصوير الفوتوغرافي القريب ، وهذا يعتمد في الحقيقة على نوع العمل الذي تنوي القيام به، وعلى مقدار المسافة التي تود الاقتراب بها من الشيء المراد تصويره وعلى مدى صغر هذا الشيء ( الشكل ۲۸ ) إن أنابيب الاستطالة تمكن العدسة من التركيز البؤري بإحكام أكثر مما تفعله عدسات التصوير عن قرب ومن إنتاج صورة لها ، نفس حجم الشيء المصور ( أي أن نسبة التكبير بمعدل ۱:۱ وهذا يعتبر كافياً للأشياء التي يقدر حجمها بحجم طابع البريد أو شريحة زجاجية ملونة للنسخ من مساوىء أنابيب الاستطالة أنها تعطي فقط مسافات ثابتة من العدسة إلى الشيء المراد تصويره إلا أنها تعتبر رخيصة الثمن نسبياً مع إمكانية حملها والتنقل بها .
أما بالنسبة لأجهزة المنافيخ من الناحية الأخرى فهي غالية الثمن نسبياً إلا أنها تؤمن مجالاً متغيراً غير محدود من المسافات التي يمكن للعدسة أن تركز بؤرتها من خلالها هناك العديد من هذه الأجهزة يتم بها القيام بحركات مستقلة نحو الأعلى وبشكل عرضي وحركات إمالة للكاميرا أو لمنصة دعم العدسة ، والتي تمكن من درجة تصحيح معينة للتشوه المنظوري وللخطوط الشاقولية المجمعة والتحكم بعمق المجال
من المساوىء البسيطة للمنفاخ إن . حد الاستطالة الأدنى يكون في الغالب أكبر من أصغر أنبوب استطالة ، وبذلك قد تكون هناك منطقة صغيرة لا يمكن تغطيتها بين مساحة العدسة غير المساعدة والعدسة المركبة عندما تكون مجموعة المنفاخ بحالة انضغاط تامة .
تعليق