ماهي عدسات التزويم ؟
البعد إن عدسات التزويم هي عبارة عن عدسات يمكن عليها تغييرا البؤري بدون تغيير مسافة البؤرة أو وضعية ضبط فتحة العدسة . وفي الواقع نجد أن بعض أشكال عدسات التزويم الحديثة تحتوي على فتحة صغيرة فعالة عند وضعيات ضبط أبعادها البؤرية الطويلة تحتاج بعض التصاميم إلى إعادة تركيز بؤري عند تغيير البعد البؤري . وهذه العدسات ذات البعد البؤري المتغيرة تعتبر نادرة .
تؤمن عدسات التزويم الحديثة صورة من النوعية الممتازة وهي تعتبر أكثر ملاءمة من عدد من العدسات ذات البعد البؤري الثابت فعلى سبيل المثال يمكنك أن تغطي في الواقع كافة أشكال التصوير العادي بعدسات تزويم قياس ٢٤ - ٥٠ مم و ٧٥ - ٢٠٠ مم مركبة على كاميرا قياس ٣٥مم. إن عدسات التزويم نجدها في العادة محصورة برقم بؤري . 2.8/ أو 2/4 وبذلك تكون أقل فائدة في الأحوال التي تكون فيها الإنارة ضعيفة جداً.
ماهي العدسات المسماة بعين السمك ؟
هذه العدسات هي من النوع ذات الزاوية الفائقة العرض التي تعطي صورة
منحنية وفي بعض الحالات صوراً دائرية الشكل لها جاذبية معينة .
ما هو التغليف العدسي المانع للانعكاس ؟
إن السطح الزجاجي للتنظيف يعكس كمية كبيرة من الضوء . وإن الضوء المنعكس بين العناصر وخاصة في العدسة ذات العناصر المتعددة في عدسة التزويم يخفض الضوء الواصل إلى الفيلم مباشرة وبذلك ينتج عنه صورة عائمة . والشيء الأسوأ هو أن الضوء الشارد المنعكس قد يضعف جودة الصورة إلى حد كبير .
وللتغلب على هذه المشكلة فإن جميع سطوح العدسة الزجاجية الهوائية تكون مغلفة بطبقة رقيقة مانعة للانعكاس. وفي معظم الموديلات التصميمية الحديثة نجد أن هذه الطبقة مكونة من عدة طبقات أخرى رقيقة . وإن مثل هذا التغليف المتعدد الطبقات يمكنه أن يقلل من معدل الانعكاسات إلى أقل من نسبة ٠٫١٪ من الضوء الساقط ، بينما نجد أن السطح غير المغلف بمثل هذه الطبقات قد يعكس حوالي معدل %٥ من الضوء . إن عملية التغليف المتعددة الطبقات الآنفة الذكر تعتبر واحدة من أهم التطورات الرئيسية التي أدت إلى انتشار قبول عدسات التزويم
لماذا يقوم معظم صانعو الكاميرات بالتحول من أجهزة تثبيت العدسات اللولبية إلى أجهزة التثبيت التي تعتمد على المسامير؟
لقد كانت أجهزة تثبيت العدسات اللولبية شائعة لعدة سنين خلت ولأسباب عديدة ، من هذه الأسباب سهولة إنتاجها وعدم كونها باهظة التكلفة نسبياً مع تمييزها بدرجة عالية من الدقة كما أن هذه النوعية من الأجهزة تعتبر أقل تأكلاً واهتراء من جهاز التثبيت المسماري بالإضافة إلى كونها تسمح : بإمكانية التكيف البسيط والسريع من أجل العدسات المساعدة والعدة الملحقة بها مثل أنبوبات الإطالة والمنفاخ وعلى أية حال يتضمن جهاز تركيب العدسة اللولبي عدداً
من المساوىء من أهمها نقص عامل الأمان قبل تعشيق الأسنان والتناول والذي يعتبر ذا صعوبة خاصة في العدسات الطويلة أو الثقيلة . إن المصورين المحترفين وخاصة أولئك المهتمين بتصوير المباريات الرياضية أو الذين يحتاجون إلى تغيير العدسات بشكل سريع، كانوا يشكون منذ عدة سنوات من طول الوقت الذي يستغرقونه في تغيير العدسات ذات التركيب اللولبي ، مما ينتج عنه خطورة ضياع بعض الصور الثمينة
كما أن الخاصية اللولبية تعتبر صعبة التهيؤ والتكييف لبرمجة المعلومات الحيوية بين العدسة والكاميرا ، كما في حالة قياس معايرة التعريض للضوء أوتوماتيكياً أو بفتحة عدسة كاملة وبالإضافة إلى كل ذلك فإن المخنق الصغير نسبياً لمعظم الكاميرات ذات التركيب اللولبي يجعل مهمة تأمين العدسات بفتحة عريضة من العمليات الصعبة
وكما هو الحال بالنسبة لمعظم أدوات تركيب الأجهزة في التصوير الفوتوغرافي فإن هناك ما يسمى بالقياس المعياري بالنسبة لأدوات تركيب العدسات مع العلم بأن معظم جهات التصنيع الصغيرة قد استخدمت لسنوات عديدة القياس اللولبي الذي يبلغ قطره ٤٢ مم من أجل الكاميرات براكتيكا والذي تم اعتماده من قبل Asalin للكاميرا بنتاكس . وعندما تم أخيراً تزويد الكاميرا بنتاكس بجهاز تركيبي مسماري والذي تصادف حدوثه مع التطور الكبير الذي حدث في مجال الالكترونيات في الكاميرات ومع ظهور الكاميرات الاوتوماتيكية العالية الجودة . فإن أولئك المصنعين مايزالون يستخدمون جهاز التركيب اللولبي الذي أدى إلى التحول عنه واستبداله بجهاز التركيب المسماري ( الشكل ٢٧ ) .
البعد إن عدسات التزويم هي عبارة عن عدسات يمكن عليها تغييرا البؤري بدون تغيير مسافة البؤرة أو وضعية ضبط فتحة العدسة . وفي الواقع نجد أن بعض أشكال عدسات التزويم الحديثة تحتوي على فتحة صغيرة فعالة عند وضعيات ضبط أبعادها البؤرية الطويلة تحتاج بعض التصاميم إلى إعادة تركيز بؤري عند تغيير البعد البؤري . وهذه العدسات ذات البعد البؤري المتغيرة تعتبر نادرة .
تؤمن عدسات التزويم الحديثة صورة من النوعية الممتازة وهي تعتبر أكثر ملاءمة من عدد من العدسات ذات البعد البؤري الثابت فعلى سبيل المثال يمكنك أن تغطي في الواقع كافة أشكال التصوير العادي بعدسات تزويم قياس ٢٤ - ٥٠ مم و ٧٥ - ٢٠٠ مم مركبة على كاميرا قياس ٣٥مم. إن عدسات التزويم نجدها في العادة محصورة برقم بؤري . 2.8/ أو 2/4 وبذلك تكون أقل فائدة في الأحوال التي تكون فيها الإنارة ضعيفة جداً.
ماهي العدسات المسماة بعين السمك ؟
هذه العدسات هي من النوع ذات الزاوية الفائقة العرض التي تعطي صورة
منحنية وفي بعض الحالات صوراً دائرية الشكل لها جاذبية معينة .
ما هو التغليف العدسي المانع للانعكاس ؟
إن السطح الزجاجي للتنظيف يعكس كمية كبيرة من الضوء . وإن الضوء المنعكس بين العناصر وخاصة في العدسة ذات العناصر المتعددة في عدسة التزويم يخفض الضوء الواصل إلى الفيلم مباشرة وبذلك ينتج عنه صورة عائمة . والشيء الأسوأ هو أن الضوء الشارد المنعكس قد يضعف جودة الصورة إلى حد كبير .
وللتغلب على هذه المشكلة فإن جميع سطوح العدسة الزجاجية الهوائية تكون مغلفة بطبقة رقيقة مانعة للانعكاس. وفي معظم الموديلات التصميمية الحديثة نجد أن هذه الطبقة مكونة من عدة طبقات أخرى رقيقة . وإن مثل هذا التغليف المتعدد الطبقات يمكنه أن يقلل من معدل الانعكاسات إلى أقل من نسبة ٠٫١٪ من الضوء الساقط ، بينما نجد أن السطح غير المغلف بمثل هذه الطبقات قد يعكس حوالي معدل %٥ من الضوء . إن عملية التغليف المتعددة الطبقات الآنفة الذكر تعتبر واحدة من أهم التطورات الرئيسية التي أدت إلى انتشار قبول عدسات التزويم
لماذا يقوم معظم صانعو الكاميرات بالتحول من أجهزة تثبيت العدسات اللولبية إلى أجهزة التثبيت التي تعتمد على المسامير؟
لقد كانت أجهزة تثبيت العدسات اللولبية شائعة لعدة سنين خلت ولأسباب عديدة ، من هذه الأسباب سهولة إنتاجها وعدم كونها باهظة التكلفة نسبياً مع تمييزها بدرجة عالية من الدقة كما أن هذه النوعية من الأجهزة تعتبر أقل تأكلاً واهتراء من جهاز التثبيت المسماري بالإضافة إلى كونها تسمح : بإمكانية التكيف البسيط والسريع من أجل العدسات المساعدة والعدة الملحقة بها مثل أنبوبات الإطالة والمنفاخ وعلى أية حال يتضمن جهاز تركيب العدسة اللولبي عدداً
من المساوىء من أهمها نقص عامل الأمان قبل تعشيق الأسنان والتناول والذي يعتبر ذا صعوبة خاصة في العدسات الطويلة أو الثقيلة . إن المصورين المحترفين وخاصة أولئك المهتمين بتصوير المباريات الرياضية أو الذين يحتاجون إلى تغيير العدسات بشكل سريع، كانوا يشكون منذ عدة سنوات من طول الوقت الذي يستغرقونه في تغيير العدسات ذات التركيب اللولبي ، مما ينتج عنه خطورة ضياع بعض الصور الثمينة
كما أن الخاصية اللولبية تعتبر صعبة التهيؤ والتكييف لبرمجة المعلومات الحيوية بين العدسة والكاميرا ، كما في حالة قياس معايرة التعريض للضوء أوتوماتيكياً أو بفتحة عدسة كاملة وبالإضافة إلى كل ذلك فإن المخنق الصغير نسبياً لمعظم الكاميرات ذات التركيب اللولبي يجعل مهمة تأمين العدسات بفتحة عريضة من العمليات الصعبة
وكما هو الحال بالنسبة لمعظم أدوات تركيب الأجهزة في التصوير الفوتوغرافي فإن هناك ما يسمى بالقياس المعياري بالنسبة لأدوات تركيب العدسات مع العلم بأن معظم جهات التصنيع الصغيرة قد استخدمت لسنوات عديدة القياس اللولبي الذي يبلغ قطره ٤٢ مم من أجل الكاميرات براكتيكا والذي تم اعتماده من قبل Asalin للكاميرا بنتاكس . وعندما تم أخيراً تزويد الكاميرا بنتاكس بجهاز تركيبي مسماري والذي تصادف حدوثه مع التطور الكبير الذي حدث في مجال الالكترونيات في الكاميرات ومع ظهور الكاميرات الاوتوماتيكية العالية الجودة . فإن أولئك المصنعين مايزالون يستخدمون جهاز التركيب اللولبي الذي أدى إلى التحول عنه واستبداله بجهاز التركيب المسماري ( الشكل ٢٧ ) .
تعليق