هل يلزم إعادة لف لسان الفيلم في الكاسيت؟
قد يكون من الأفضل أن تتم إعادة لف لسان الفيلم في الكاسيت عندما يتم استهلاك الفيلم ما لم تقم بإجراء عملية المعالجة باستخدام حوض تحميض للتحميل في ضوء النهار يكون فيه لسان الفيلم مربوطاً ببكرة حوض التحميض إن معظم المختبرات تقوم بفتح الكاسيتاتات ) في مكان مظلم بشكل تام ) عندما تريد إخراج الفيلم للتحميض ، ولكن يمكن أيضاً أن يحاول أحدنا أن يسحب الفيلم من خلال شفاه الكاسيت ، وعندئذ قد يزداد احتمال حدوث خدش للفيلم
إن إعادة لف اللسان يتم بها أيضاً تجنب خطورة الخلط بين الفيلم المستعمل والفيلم الجديد. وفي حال احتمال حدوث ذلك بشكل دائم فإنه يتم البحث عن خطوط خدش دقيقة بين ثقوب الدولاب المسنن في الفيلم ، أو عن علامات إجهاد خفيفة على جوانب الثقوب التي يتم فيها تعشق أسنان الدولاب المسنن
عند إخراج فيلم معرض للضوء بشكل جزئي ، فإنه يجب ألا يتم إعادة لف اللسان في الكاسيت وإنما يتم استخدام الطرف الحاوي على الطبقة الحساسة للضوء منه لتسجيل ملاحظات حول عدد إطارات الصور التي تم تعريضها للضوء . إلخ . عندما يتم إدخال الفيلم مرة ثانية فإنه يتم فصل هذا العدد من إطارات الصور على أن تكون العدسة مغطاة بالغطاء الخاص بها أو يتم إطلاق
المصراع في غرفة مظلمة بشكل تام .
تحتوي بعض الكاميرات على قرص مدرج عليه بقعة ملونة وأخرى نصف سوداء مع رمز للشمس و رمز آخر للمبة . ما هو الغرض من وجود هذا القرص ؟
إن هذا القرص المبين في الشكل ۱۳ آهو عبارة عن وسيلة تستخدم للدلالة على نوع الفيلم الذي تمت تعبئته في الكاميرا . واستناداً إلى نوع الفيلم ، فإن النقطة الملونة أو السوداء والبيضاء يتم ضبطها مقابل مؤشر أو علامة أخرى ، كما
أن رمز الشمس ورمز اللمبة يدلان على نوعية الأفلام التي يتم التصوير بها في ضوء النهار أو باستخدام مصباح أو ضوء اصطناعي - في حالة استخدام الأفلام الملونة هذا القرص المدرج ليس له أي تأثير على وسائل الضبط في الكاميرا أو على التعريض للضوء أو على عملية التركيز البؤري ) لتوضيح الصورة ) وإنما هو عبارة عن مجرد مؤشر . ومما لاشك فيه أن دقة هذا القرص تعتمد على تذكر الشخص الذي يقوم بعملية التصوير لكي يقوم باستخدامه
لقد كان يوجد أنواع عديدة ومختلفة من هذه الوسائل إلا أن الموديل الحديث منها نجده الآن على شكل إطار أو جيب خلف الكاميرا يتم فيه إزلاق عروة الطرف الممتدة من علبة الفيلم الكرتونية عند إدخال فيلم جديد ( الشكل ۱۳ ب ) .
بالنسبة للكاميرات الغير مزودة بأية وسيلة من هذه الوسائل ، فإنه يتم إزلاق عروة الطرف في صندوق الكاميرا من الخلف أو يتم تثبيتها بشريط داخل سقف الصندوق
كيف يتم حساب زمن التعرض للضوء عند إجراء التعريضات المزدوجة ؟
يتعلق حساب زمن التعرض بالنسبة للتعريضات المزدوجة بالحالة التي تكون فيها الصور إما متداخلة أو متراكبة أو التي يكون كل منها يشغل حيزاً منفصلاً من الفيلم.
في حال تعريض الفيلم بكامله أو تعريض جزء منه فقط بمعدل أكثر من مرة فإن زمن التعرض للضوء يتم تقسيمه على عدد المرات التي يراد تعريضه للضوء بها . على سبيل المثال بالنسبة لثلاث عملية تعريض ، يتم تقسيم زمن التعرض الأساسي على ثلاثة ويتم إعطاء كل منها ثلث الإجمالي ولكن إذا كان إطار الفيلم سيتم تعريضه على أقسام أو أجزاء ، حتى ولو استغرق ذلك أخذ عدة لقطات مختلفة فإن كل تخصيصها بزمن التعرض الكامل الخاص بها . لقطة يتم
لماذا لا يتم لف الفيلم قياس ٣٥ مم مباشرة في كاسيت آخر ؟
إن فكرة استخدام كاسيت آخر ليست جديدة ولها عدة مزايا . لقد تم استخدام هذا النظام في العديد من الكاميرات ، مثل أكفا كارات رابيد وروبوت.. إلخ. ولسوء الحظ فإن شركات صناعة الكاميرات فشلت بتوحيد المقاييس فيما بينها. وبالنسبة للكاميرا روبوت فإن الكاسيتات الخاصة بالكاميرا كان يلزم إعادتها من قبل مختبرات المعالجة للأفلام وهذا لم يكن من الأمور الملائمة. وبالتأكيد فقد حان الوقت لاستنباط نظام متناسق لتجنب الحاجة إلى نقل الفيلم مرتين داخل الكاميرا ومرتين عبر شفاه الكاسيت المبطنة باللباد ، يوجد نظام واحد فقط مايزال في مرحلة الإشاعات حتى فيه لف الفيلم .
بكرة الاستيعاب مجرد إدخاله في الكاميرا وبعد ذلك يتم إعادة لفه مرة ثانية في كاسيته الاصلي عند كل عملية تعريض ككل إطار صورة هناك طراز واحد على الأقل من الكاميرات ، ساعد على إمكانية استخدام الكاسيت القياسي ٣٥ مم في كل عملية التغذية والتناول. هذا الطراز هو الكاميرا اكزاكتا فاركس ومن مزايا هذه الكاميرا احتواؤها على سكينة في داخلها تقوم بقص الصور المعرضة للضوء من الفيلم ولفها في كاسيت التناول من أجل المعالجة الفورية
هل توجد أية كاميرات أخرى تحتوي على محركات داخلية مثل بعض الموديلات الحديثة من الكاميرات SLR قياس ٣٥ مم ؟
هناك عدد قليل جداً من الكاميرات التي تحتوي على محركات داخلية فيها وهي ماتزال متداولة حالياً إلا أنه كان يوجد الكثير منها في فترة من الزمن . ومن أشهرها كاميرا الروبوت التي ماتزال تصنع بـ بأشكال متنوعة للتصوير الفني وتصوير السجلات والمحفوظات . تحتوي هذه الكاميرات على آلية تحريك اوتوماتيكية للفيلم يتم إدارتها بواسطة محرك اوتوماتيكي ، ويتم لفها بواسطة زر كبير على شكل اسطوانة على اللوحة العلوية . تقوم الكاميرا بإعطاء ٤٠ صورة قياس ٢٤٧٢٤ مم على فيلم ستاندارد قياس ٣٥ مم يحتوي على ٣٦ صورة ، وتتميز معظم الموديلات فيها بعدسات قابلة للتبديل . أما الموديلات الحديثة من هذه الكاميرات فقد عادت إلى الشكل المعتاد ٢٤×٣٦. الطراز Hasselblad ELIM هو من الطرازات الخاصة المفضلة لدى المصورين المحترفين إلا أنها تحتاج إلى قائم ( سيبا ) في معظم
استخدامها .
أما الكاميرات الأخرى التي تشغل بواسطة محرك فتشتمل على الكاميرا کانون دايال ( ذات النصف إطار ( قياس ١٨×٢٤مم وريكوهاف ولينينغراد ذات الإطار الكامل وهي كاميرا متينة غير عاكسة تقبل إمكانية تبادل العدسات . وكل واحدة من هذه الكاميرات تحتوي على محرك اوتوماتيكي منتظم .
قد يكون من الأفضل أن تتم إعادة لف لسان الفيلم في الكاسيت عندما يتم استهلاك الفيلم ما لم تقم بإجراء عملية المعالجة باستخدام حوض تحميض للتحميل في ضوء النهار يكون فيه لسان الفيلم مربوطاً ببكرة حوض التحميض إن معظم المختبرات تقوم بفتح الكاسيتاتات ) في مكان مظلم بشكل تام ) عندما تريد إخراج الفيلم للتحميض ، ولكن يمكن أيضاً أن يحاول أحدنا أن يسحب الفيلم من خلال شفاه الكاسيت ، وعندئذ قد يزداد احتمال حدوث خدش للفيلم
إن إعادة لف اللسان يتم بها أيضاً تجنب خطورة الخلط بين الفيلم المستعمل والفيلم الجديد. وفي حال احتمال حدوث ذلك بشكل دائم فإنه يتم البحث عن خطوط خدش دقيقة بين ثقوب الدولاب المسنن في الفيلم ، أو عن علامات إجهاد خفيفة على جوانب الثقوب التي يتم فيها تعشق أسنان الدولاب المسنن
عند إخراج فيلم معرض للضوء بشكل جزئي ، فإنه يجب ألا يتم إعادة لف اللسان في الكاسيت وإنما يتم استخدام الطرف الحاوي على الطبقة الحساسة للضوء منه لتسجيل ملاحظات حول عدد إطارات الصور التي تم تعريضها للضوء . إلخ . عندما يتم إدخال الفيلم مرة ثانية فإنه يتم فصل هذا العدد من إطارات الصور على أن تكون العدسة مغطاة بالغطاء الخاص بها أو يتم إطلاق
المصراع في غرفة مظلمة بشكل تام .
تحتوي بعض الكاميرات على قرص مدرج عليه بقعة ملونة وأخرى نصف سوداء مع رمز للشمس و رمز آخر للمبة . ما هو الغرض من وجود هذا القرص ؟
إن هذا القرص المبين في الشكل ۱۳ آهو عبارة عن وسيلة تستخدم للدلالة على نوع الفيلم الذي تمت تعبئته في الكاميرا . واستناداً إلى نوع الفيلم ، فإن النقطة الملونة أو السوداء والبيضاء يتم ضبطها مقابل مؤشر أو علامة أخرى ، كما
أن رمز الشمس ورمز اللمبة يدلان على نوعية الأفلام التي يتم التصوير بها في ضوء النهار أو باستخدام مصباح أو ضوء اصطناعي - في حالة استخدام الأفلام الملونة هذا القرص المدرج ليس له أي تأثير على وسائل الضبط في الكاميرا أو على التعريض للضوء أو على عملية التركيز البؤري ) لتوضيح الصورة ) وإنما هو عبارة عن مجرد مؤشر . ومما لاشك فيه أن دقة هذا القرص تعتمد على تذكر الشخص الذي يقوم بعملية التصوير لكي يقوم باستخدامه
لقد كان يوجد أنواع عديدة ومختلفة من هذه الوسائل إلا أن الموديل الحديث منها نجده الآن على شكل إطار أو جيب خلف الكاميرا يتم فيه إزلاق عروة الطرف الممتدة من علبة الفيلم الكرتونية عند إدخال فيلم جديد ( الشكل ۱۳ ب ) .
بالنسبة للكاميرات الغير مزودة بأية وسيلة من هذه الوسائل ، فإنه يتم إزلاق عروة الطرف في صندوق الكاميرا من الخلف أو يتم تثبيتها بشريط داخل سقف الصندوق
كيف يتم حساب زمن التعرض للضوء عند إجراء التعريضات المزدوجة ؟
يتعلق حساب زمن التعرض بالنسبة للتعريضات المزدوجة بالحالة التي تكون فيها الصور إما متداخلة أو متراكبة أو التي يكون كل منها يشغل حيزاً منفصلاً من الفيلم.
في حال تعريض الفيلم بكامله أو تعريض جزء منه فقط بمعدل أكثر من مرة فإن زمن التعرض للضوء يتم تقسيمه على عدد المرات التي يراد تعريضه للضوء بها . على سبيل المثال بالنسبة لثلاث عملية تعريض ، يتم تقسيم زمن التعرض الأساسي على ثلاثة ويتم إعطاء كل منها ثلث الإجمالي ولكن إذا كان إطار الفيلم سيتم تعريضه على أقسام أو أجزاء ، حتى ولو استغرق ذلك أخذ عدة لقطات مختلفة فإن كل تخصيصها بزمن التعرض الكامل الخاص بها . لقطة يتم
لماذا لا يتم لف الفيلم قياس ٣٥ مم مباشرة في كاسيت آخر ؟
إن فكرة استخدام كاسيت آخر ليست جديدة ولها عدة مزايا . لقد تم استخدام هذا النظام في العديد من الكاميرات ، مثل أكفا كارات رابيد وروبوت.. إلخ. ولسوء الحظ فإن شركات صناعة الكاميرات فشلت بتوحيد المقاييس فيما بينها. وبالنسبة للكاميرا روبوت فإن الكاسيتات الخاصة بالكاميرا كان يلزم إعادتها من قبل مختبرات المعالجة للأفلام وهذا لم يكن من الأمور الملائمة. وبالتأكيد فقد حان الوقت لاستنباط نظام متناسق لتجنب الحاجة إلى نقل الفيلم مرتين داخل الكاميرا ومرتين عبر شفاه الكاسيت المبطنة باللباد ، يوجد نظام واحد فقط مايزال في مرحلة الإشاعات حتى فيه لف الفيلم .
بكرة الاستيعاب مجرد إدخاله في الكاميرا وبعد ذلك يتم إعادة لفه مرة ثانية في كاسيته الاصلي عند كل عملية تعريض ككل إطار صورة هناك طراز واحد على الأقل من الكاميرات ، ساعد على إمكانية استخدام الكاسيت القياسي ٣٥ مم في كل عملية التغذية والتناول. هذا الطراز هو الكاميرا اكزاكتا فاركس ومن مزايا هذه الكاميرا احتواؤها على سكينة في داخلها تقوم بقص الصور المعرضة للضوء من الفيلم ولفها في كاسيت التناول من أجل المعالجة الفورية
هل توجد أية كاميرات أخرى تحتوي على محركات داخلية مثل بعض الموديلات الحديثة من الكاميرات SLR قياس ٣٥ مم ؟
هناك عدد قليل جداً من الكاميرات التي تحتوي على محركات داخلية فيها وهي ماتزال متداولة حالياً إلا أنه كان يوجد الكثير منها في فترة من الزمن . ومن أشهرها كاميرا الروبوت التي ماتزال تصنع بـ بأشكال متنوعة للتصوير الفني وتصوير السجلات والمحفوظات . تحتوي هذه الكاميرات على آلية تحريك اوتوماتيكية للفيلم يتم إدارتها بواسطة محرك اوتوماتيكي ، ويتم لفها بواسطة زر كبير على شكل اسطوانة على اللوحة العلوية . تقوم الكاميرا بإعطاء ٤٠ صورة قياس ٢٤٧٢٤ مم على فيلم ستاندارد قياس ٣٥ مم يحتوي على ٣٦ صورة ، وتتميز معظم الموديلات فيها بعدسات قابلة للتبديل . أما الموديلات الحديثة من هذه الكاميرات فقد عادت إلى الشكل المعتاد ٢٤×٣٦. الطراز Hasselblad ELIM هو من الطرازات الخاصة المفضلة لدى المصورين المحترفين إلا أنها تحتاج إلى قائم ( سيبا ) في معظم
استخدامها .
أما الكاميرات الأخرى التي تشغل بواسطة محرك فتشتمل على الكاميرا کانون دايال ( ذات النصف إطار ( قياس ١٨×٢٤مم وريكوهاف ولينينغراد ذات الإطار الكامل وهي كاميرا متينة غير عاكسة تقبل إمكانية تبادل العدسات . وكل واحدة من هذه الكاميرات تحتوي على محرك اوتوماتيكي منتظم .
تعليق