لماذا توجد أشكال مختلفة من آلات التصوير؟
إن علم البصريات وصفات الفيلم الحساسة للضوء والتي تعتمد النظام الملون والأسود والأبيض، في العصر الحديث قادرة على تحقيق نتائج عالية الجودة بمختلف الظروف بالإضافة إلى إمكانيات التكبير الضخمة . ونظراً للقيود التي نجدها في البنية التركيبية لطبقات الأفلام الحساسة للضوء ، فإن الصورة التي نتبينها بواسطة أفضل العدسات سوف تظهر بدرجة معينة من التكبير قبل أن تبدأ بالتشتت لذلك إذا أريد المحافظة على حدة الصورة مع الجودة والنوعية الشاملة فإن الصورة السلبية الأصلية أو الشريحة المصورة الشفافة يجب أن يكون مناسباً مع حجم الصورة النهائية . فإذا أردنا أن نحصل على الصورة النهائية من جزء فقط من المساحة المخصصة للصورة وهذا يعني زيادة درجة التكبير فإن الصورة الأصلية يجب أن تكون أكبر حجما حجم
ماهو المقدار المقبول من عملية التكبير ؟
لسوء الحظ ليس هناك خطوطاً دليلية ثابتة ، طالما أن هناك الكثير من العوامل التي تؤثر على جودة ونوعية الصورة. وعلاوة على ذلك فإن نوعية النتيجة النهائية تعتبر مسألة ذاتية أو شخصية بحتة وماقد يبدو واضحاً ومقبولاً بالنسبة لأحد
الأشخاص قد لا تكون كذلك بالنسبة لشخص آخر . إن المسافة التي سيتم من خلالها النظر إلى الصورة النهائية تشكل اعتباراً آخر ، فكلما كانت مسافة الرؤية أكبر كانت الصورة أكبر إذا نظرنا إلى صورة زيتية جدارية عن كثب فإن ذلك قد ينقص من وضوحها ، وأما إذا نظرنا إليها من مسافة الرؤية الصحيحة ( أو المريحة ) فإنه يمكننا أن نلاحظ تفاصيل أكثر دقة. للحصول على صور طبيعية الحجم فإن التكبير الخطي أو الطولي بحوالي 12 يعتبر أمراً مقبولاً للغاية .
هل تعتبر إمكانية التكبير هي العامل الوحيد الذي يؤثر على اختبار الشكل ؟
إن العوامل الأخرى المؤثرة على اختبار الشكل هي التكلفة لكل صورة آلة التصوير ومعدات الاستنساخ ، فيما إذا كانت ستجري عمليات أخرى على الفيلم بعد التصوير ( طمس الصورة السلبية وروتشة الصورة، والتحديد وحجم الموضعي ، إلخ ) وحتى الحفظ.
إن معالجة الأفلام البالغة الصغر يجب أن تم بعناية وحذر فائقين حيث أن أصغر العيوب أو الخدوش ستظهر على عمليات التكبير اللاحقة . وتصبح المشكلة أقل حدة كلما ازداد حجم الفيلم. إن الفيلم الملفوف ٣٥ مم واللفيفة والأفلام البالغة الصغر تحمل أكثر من صورة على كل فيلم. أما القياسات الأكبر فهي متوفرة فقط على شكل أفلام صفحية ، وهذه يجب أن تتم معالجتها بشكل فردي في أحواض كبيرة ، وطبعها في مكبرات صور ) أكبر حجما وأغلى ثمناً كما أنها تحتاج أكبر لحفظها ، وتعتبر باهظة الثمن لكل لقطة ( أو صورة ) إن الأفلام الصفحية تكون مفضلة عند لزوم الحصول على نسخ مكبرة ضخمة أو عندما تكون عملية النسخ العالية الجودة تعتبر من المتطلبات الأساسية .
ما هو الشكل الذي يجب علي أن أختاره ؟
توجد خمسة عوامل رئيسية تؤثر على اختبار شكل آلة التصوير . وهذه التكلفة الأولية وتكاليف التشغيل وملاءمة العمل المتخصص المراد تعهده ؛ وحجم ووزن آلة التصوير، بالإضافة إلى الجودة والقياس المطلوبين للصورة النهائية . يعتبر العامل الثالث وهو ملاءمة العمل المراد تعهده والعامل الأخير ( وهـو جودة وقياس الصورة النهائية ( أهم عاملين يجب أخذهما بعين الاعتبار ، على الرغم من أهمية حجم ووزن آلة التصوير إذا دعت الحاجة إلى نقل الكاميرا إلى مسافات بعيدة أو إلى حملها باليد لفترات طويلة . على سبيل المثال يفضل الرياضيون ومصورون البعثات آلات التصوير المتينة والخفيفة الوزن نوعاً ما والتي يمكن التقاط الكثير من الصور بدون الحاجة إلى إعادة تحميلها على فترات متكررة ، بالإضافة إلى استيعابها لعدسات قابلة للتبديل ولعدة ملحقة بسيطة وخفيفة الوزن نوعاً ما . أما العدة الملحقة الخاصة مثل جهاز الإدارة بمحرك من أجل الأعمال التي تتطلب سرعة عالية فهي متوفرة لآلات التصوير ذات الأفلام الملفوفة المتوسطة وذات القياس ٣٥مم فقط .
إن علم البصريات وصفات الفيلم الحساسة للضوء والتي تعتمد النظام الملون والأسود والأبيض، في العصر الحديث قادرة على تحقيق نتائج عالية الجودة بمختلف الظروف بالإضافة إلى إمكانيات التكبير الضخمة . ونظراً للقيود التي نجدها في البنية التركيبية لطبقات الأفلام الحساسة للضوء ، فإن الصورة التي نتبينها بواسطة أفضل العدسات سوف تظهر بدرجة معينة من التكبير قبل أن تبدأ بالتشتت لذلك إذا أريد المحافظة على حدة الصورة مع الجودة والنوعية الشاملة فإن الصورة السلبية الأصلية أو الشريحة المصورة الشفافة يجب أن يكون مناسباً مع حجم الصورة النهائية . فإذا أردنا أن نحصل على الصورة النهائية من جزء فقط من المساحة المخصصة للصورة وهذا يعني زيادة درجة التكبير فإن الصورة الأصلية يجب أن تكون أكبر حجما حجم
ماهو المقدار المقبول من عملية التكبير ؟
لسوء الحظ ليس هناك خطوطاً دليلية ثابتة ، طالما أن هناك الكثير من العوامل التي تؤثر على جودة ونوعية الصورة. وعلاوة على ذلك فإن نوعية النتيجة النهائية تعتبر مسألة ذاتية أو شخصية بحتة وماقد يبدو واضحاً ومقبولاً بالنسبة لأحد
الأشخاص قد لا تكون كذلك بالنسبة لشخص آخر . إن المسافة التي سيتم من خلالها النظر إلى الصورة النهائية تشكل اعتباراً آخر ، فكلما كانت مسافة الرؤية أكبر كانت الصورة أكبر إذا نظرنا إلى صورة زيتية جدارية عن كثب فإن ذلك قد ينقص من وضوحها ، وأما إذا نظرنا إليها من مسافة الرؤية الصحيحة ( أو المريحة ) فإنه يمكننا أن نلاحظ تفاصيل أكثر دقة. للحصول على صور طبيعية الحجم فإن التكبير الخطي أو الطولي بحوالي 12 يعتبر أمراً مقبولاً للغاية .
هل تعتبر إمكانية التكبير هي العامل الوحيد الذي يؤثر على اختبار الشكل ؟
إن العوامل الأخرى المؤثرة على اختبار الشكل هي التكلفة لكل صورة آلة التصوير ومعدات الاستنساخ ، فيما إذا كانت ستجري عمليات أخرى على الفيلم بعد التصوير ( طمس الصورة السلبية وروتشة الصورة، والتحديد وحجم الموضعي ، إلخ ) وحتى الحفظ.
إن معالجة الأفلام البالغة الصغر يجب أن تم بعناية وحذر فائقين حيث أن أصغر العيوب أو الخدوش ستظهر على عمليات التكبير اللاحقة . وتصبح المشكلة أقل حدة كلما ازداد حجم الفيلم. إن الفيلم الملفوف ٣٥ مم واللفيفة والأفلام البالغة الصغر تحمل أكثر من صورة على كل فيلم. أما القياسات الأكبر فهي متوفرة فقط على شكل أفلام صفحية ، وهذه يجب أن تتم معالجتها بشكل فردي في أحواض كبيرة ، وطبعها في مكبرات صور ) أكبر حجما وأغلى ثمناً كما أنها تحتاج أكبر لحفظها ، وتعتبر باهظة الثمن لكل لقطة ( أو صورة ) إن الأفلام الصفحية تكون مفضلة عند لزوم الحصول على نسخ مكبرة ضخمة أو عندما تكون عملية النسخ العالية الجودة تعتبر من المتطلبات الأساسية .
ما هو الشكل الذي يجب علي أن أختاره ؟
توجد خمسة عوامل رئيسية تؤثر على اختبار شكل آلة التصوير . وهذه التكلفة الأولية وتكاليف التشغيل وملاءمة العمل المتخصص المراد تعهده ؛ وحجم ووزن آلة التصوير، بالإضافة إلى الجودة والقياس المطلوبين للصورة النهائية . يعتبر العامل الثالث وهو ملاءمة العمل المراد تعهده والعامل الأخير ( وهـو جودة وقياس الصورة النهائية ( أهم عاملين يجب أخذهما بعين الاعتبار ، على الرغم من أهمية حجم ووزن آلة التصوير إذا دعت الحاجة إلى نقل الكاميرا إلى مسافات بعيدة أو إلى حملها باليد لفترات طويلة . على سبيل المثال يفضل الرياضيون ومصورون البعثات آلات التصوير المتينة والخفيفة الوزن نوعاً ما والتي يمكن التقاط الكثير من الصور بدون الحاجة إلى إعادة تحميلها على فترات متكررة ، بالإضافة إلى استيعابها لعدسات قابلة للتبديل ولعدة ملحقة بسيطة وخفيفة الوزن نوعاً ما . أما العدة الملحقة الخاصة مثل جهاز الإدارة بمحرك من أجل الأعمال التي تتطلب سرعة عالية فهي متوفرة لآلات التصوير ذات الأفلام الملفوفة المتوسطة وذات القياس ٣٥مم فقط .
تعليق