ما معنى الصورة المنعكسة لعدسة مزدوجة ؟
إن الصورة المنعكسة لعدسة مزدوجة عبارة عن شكل بسيط جداً يتألف من زوج من العدسات المتماثلة ، أحدهما لتأمين شكل الصورة والأخرى لتأمين صورة تحديد المنظر والتركيز البؤري ( الشكل (٦ ) تتركب العدستان عادة على لوحة مشتركة أو تكون متصلتين بواسطة مسننات . تستخدم شاشة لتحديد المنظر / والتركيز البؤري بحجم الفيلم وعندما يتم تركيز عدسة الرؤيا لإيضاح صورة العدسة المعينة للمنظر ، فإن عدسة التصوير تصبح متركزة بؤرياً أيضاً محاسن هذا الشكل إمكانية رواج الموضوع حتى أثناء التعريض الفعلي نظراً لانفصال العدستين ، فإن الصورة المرئية بكل منهما تكون مختلفة قليلاً .
وهذا يؤدي إلى اختلاف بسيط جداً بالنسبة للمواضيع أو الأشياء التي تزيد مساحتها على حوالي ۲-۳ م (٦-٨) قدم ، ولكن عند التركيز بشكل أقرب يصبح الفرق ـ خطأ الاختلاف المنظري - واضحاً . بما أن الترتيب الشائع للعدستين هو أن أحدهما فوق الأخرى عدسة الرؤيا في الأعلى فإن الصورة الملتقطة عن قرب إذا تم تحديد إطارها بشكل جيد على شاشة الرؤيا ، ستفقد بعض الأعلى، مما قد يؤدي إلى فقدان الرؤوس من الصورة . تتميز الكاميرات ذات المساحة من الصورة المنعكسة لعدسة مزدوجة أكثر تعقيداً باحتوائها على تعيير داخلي ( تعريض آلي لاختلافه المنظر) وفي حال عدم وجود هذا التعيير يجب أخذ ذلك بعين الاعتبار .
يوجد القليل من الصور النعكسة للعدسات المزدوجة التي تكون قابلة للتبادل لأنه يجب أن يتم تغيير العدستين ليعمل الجهاز وبالمثل نجد أن تأثير المصفيات أو المرشحات ، وعدسات التصوير عن قرب ، إلخ ، المركبة على عدسات الالتقاط ، يمكن ملاحظته فقط عند تركيب ملحق مماثلة على عدسة الرؤيا ، مما يجعل الجهاز غالي الثمن وغير عملي . إن وجود خطأ الاختلاف المنظري يمنع من القيام بأعمال التصوير عن قرب بشكل فعلي .
إن الصورة المنعكسة لعدسة مزدوجة عبارة عن شكل بسيط جداً يتألف من زوج من العدسات المتماثلة ، أحدهما لتأمين شكل الصورة والأخرى لتأمين صورة تحديد المنظر والتركيز البؤري ( الشكل (٦ ) تتركب العدستان عادة على لوحة مشتركة أو تكون متصلتين بواسطة مسننات . تستخدم شاشة لتحديد المنظر / والتركيز البؤري بحجم الفيلم وعندما يتم تركيز عدسة الرؤيا لإيضاح صورة العدسة المعينة للمنظر ، فإن عدسة التصوير تصبح متركزة بؤرياً أيضاً محاسن هذا الشكل إمكانية رواج الموضوع حتى أثناء التعريض الفعلي نظراً لانفصال العدستين ، فإن الصورة المرئية بكل منهما تكون مختلفة قليلاً .
وهذا يؤدي إلى اختلاف بسيط جداً بالنسبة للمواضيع أو الأشياء التي تزيد مساحتها على حوالي ۲-۳ م (٦-٨) قدم ، ولكن عند التركيز بشكل أقرب يصبح الفرق ـ خطأ الاختلاف المنظري - واضحاً . بما أن الترتيب الشائع للعدستين هو أن أحدهما فوق الأخرى عدسة الرؤيا في الأعلى فإن الصورة الملتقطة عن قرب إذا تم تحديد إطارها بشكل جيد على شاشة الرؤيا ، ستفقد بعض الأعلى، مما قد يؤدي إلى فقدان الرؤوس من الصورة . تتميز الكاميرات ذات المساحة من الصورة المنعكسة لعدسة مزدوجة أكثر تعقيداً باحتوائها على تعيير داخلي ( تعريض آلي لاختلافه المنظر) وفي حال عدم وجود هذا التعيير يجب أخذ ذلك بعين الاعتبار .
يوجد القليل من الصور النعكسة للعدسات المزدوجة التي تكون قابلة للتبادل لأنه يجب أن يتم تغيير العدستين ليعمل الجهاز وبالمثل نجد أن تأثير المصفيات أو المرشحات ، وعدسات التصوير عن قرب ، إلخ ، المركبة على عدسات الالتقاط ، يمكن ملاحظته فقط عند تركيب ملحق مماثلة على عدسة الرؤيا ، مما يجعل الجهاز غالي الثمن وغير عملي . إن وجود خطأ الاختلاف المنظري يمنع من القيام بأعمال التصوير عن قرب بشكل فعلي .
تعليق