آلة التصوير الملائمة الاستخدام هذا النوع من الأفلام :
آلة تصوير لم يستلزم هذا النوع من الأفلام أن تستخدم آلة تصوير من نوع خاص بل يمكن استخدام أي آ معتادة. غير أنه نظراً لأن تعريض الفيلم يتم خلال الدعامة ، فتمر فيها الأشعة الضوئية أولاً ثم إلى المرشح الموازيك ثم إلى الطبقة الحساسة أخيراً . لذلك كان يلاحظ الآتي :
( أ ) أن تكون دعامة الفيلم هي المواجهة للعدسة :
(ب) أن ترتم المسافات في آلات التصوير المعتادة بفرض أن الطبقة الجيلاتينية الحساسة المواجهة للعدسة ، لذلك كان من الواجب هي أن تدخل في الاعتبار أن لسمك الدعامة وطبقة المرشح الموازيك أثراً في مدى حدة الصورة ، مما يدعو إلى العمل على إعادة ترقيم المسافات أو إدخال تعديل بسيط في الآلة ، أو تصحيح وضع إذا كانت الآلة مزودة بها .
م مدة الاظهار خمسة دقائق في درجة حرارة ١٧ ، وهي تكفي لتكون درجة التباين ٠٫٩ جاما ، هذا علماً بأنه كان يجب زيادة التباين عما تقدم إلى ١,٦٥ جاما إذا كان الفيلم موجباً
عرض الصور :
تصح الأجهزة المعتادة لعرض هذا النوع من الأفلام ، ولكن نظراً لأن طبقة المرشح الموازيك تمتص قدراً كبيراً من الأشعة التي تبعثها مصابيح أجهزة العرض ، لذلك تقل شدة اضاءة الصور كثيراً مما دعا إلى وجوب زيادة مصدر الضوء في جهاز العرض زيادة ملائمة لتعويض هذا النقص .
وحين عرض الصور على الشاشة ، تقوم هذه العناصر الملونة بالتحكم في ألوان الأشعة التي تنفذ خلال الصورة الموجبة ، فأجزاء الطبقة الحساسة التي تم تصويرها خلال المرشح الأحمر هي التي تقع أمامها العناصر الحمراء بالمرشح ، فتبدو على الشاشة بلون أحمر ، وتلك التي تم تصويرها خلال مرشح أزرق هي التي ينفذ فيها فقط أشعة زرقاء ويبدو لونها أزرق على الشاشة. وهكذا أيضاً بالنسبة للأجزاء الأخرى التي تم
تعريضها خلال العناصر الخضراء بالمرشح
قدرة الأفلام الملونة على البقاء دون تلف :
ليس للأفلام الملونة نفس قدرة الأفلام « الأبيض والأسود» على البقاء طويلاً دون تلف .
وبصرف النظر عن النتائج المعروفة في التصوير ( الأبيض والأسود » من نقص في سرعة حساسية الفيلم لو طال تخزينه ، أو تغير درجة التباين المحددة له أصلاً أو اكتسائه بمسحة من الضباب ، فإن هناك عاملاً جديداً يتداخل في أحوال طول مدة أو سوء تخزين الفيلم الملون . ذلك لأن هذه الأفلام - كما نعلم - تتكون من طبقات ثلاث تختلف حساسيتها ، فلا يؤثر طول التخزين فيها بقدر واحد ، بل قد تتأثر إحدى هذه الطبقات بقدر يزيد أو يقل عن الآخريين فيختل التوازن في ألوان الصورة ، وهو أمر يتعذر اصلاحه، وتقل أهميته نسبياً لو كان الفيلم من النوع السالب الملون
ونظراً لأنه من المحتمل . نتيجة لطول فترة التخزين . أن يختل توازن ألوان الصورة فتميل للاحمرار ( عادة ) ، لذلك راعت بعض المصانع أن تزيد من حساسية منتجاتها قليلاً نحو الأزرق ، وذلك احتياطاً منها لتعويض نقص الازرقاق في حالة مضي عدة أشهر قبيل استخدام الفيلم ، وبفرض منها أن هذه الأفلام لن تصل إلى المستهلك إلا بعد فترة زمنية تقدر سلفاً ، وبذلك يصير توازن الألوان صحيحاً حين تستخدم الأفلام . ولا تختلف الطرق المثلى لتخزين الأفلام الملونة عن تلك الصالحة للأفلام و الأبيض والأسود » ففي الحالتين يجب أن يكون مكان التخزين بارداً جافاً وبعيداً عن الأبخرة الكيميائية وأماكن التصوير باشعة x ، كما يجب دائماً العمل على اجراء عمليات الإظهار في أقرب وقت بعد التصوير .
آلة تصوير لم يستلزم هذا النوع من الأفلام أن تستخدم آلة تصوير من نوع خاص بل يمكن استخدام أي آ معتادة. غير أنه نظراً لأن تعريض الفيلم يتم خلال الدعامة ، فتمر فيها الأشعة الضوئية أولاً ثم إلى المرشح الموازيك ثم إلى الطبقة الحساسة أخيراً . لذلك كان يلاحظ الآتي :
( أ ) أن تكون دعامة الفيلم هي المواجهة للعدسة :
(ب) أن ترتم المسافات في آلات التصوير المعتادة بفرض أن الطبقة الجيلاتينية الحساسة المواجهة للعدسة ، لذلك كان من الواجب هي أن تدخل في الاعتبار أن لسمك الدعامة وطبقة المرشح الموازيك أثراً في مدى حدة الصورة ، مما يدعو إلى العمل على إعادة ترقيم المسافات أو إدخال تعديل بسيط في الآلة ، أو تصحيح وضع إذا كانت الآلة مزودة بها .
م مدة الاظهار خمسة دقائق في درجة حرارة ١٧ ، وهي تكفي لتكون درجة التباين ٠٫٩ جاما ، هذا علماً بأنه كان يجب زيادة التباين عما تقدم إلى ١,٦٥ جاما إذا كان الفيلم موجباً
عرض الصور :
تصح الأجهزة المعتادة لعرض هذا النوع من الأفلام ، ولكن نظراً لأن طبقة المرشح الموازيك تمتص قدراً كبيراً من الأشعة التي تبعثها مصابيح أجهزة العرض ، لذلك تقل شدة اضاءة الصور كثيراً مما دعا إلى وجوب زيادة مصدر الضوء في جهاز العرض زيادة ملائمة لتعويض هذا النقص .
وحين عرض الصور على الشاشة ، تقوم هذه العناصر الملونة بالتحكم في ألوان الأشعة التي تنفذ خلال الصورة الموجبة ، فأجزاء الطبقة الحساسة التي تم تصويرها خلال المرشح الأحمر هي التي تقع أمامها العناصر الحمراء بالمرشح ، فتبدو على الشاشة بلون أحمر ، وتلك التي تم تصويرها خلال مرشح أزرق هي التي ينفذ فيها فقط أشعة زرقاء ويبدو لونها أزرق على الشاشة. وهكذا أيضاً بالنسبة للأجزاء الأخرى التي تم
تعريضها خلال العناصر الخضراء بالمرشح
قدرة الأفلام الملونة على البقاء دون تلف :
ليس للأفلام الملونة نفس قدرة الأفلام « الأبيض والأسود» على البقاء طويلاً دون تلف .
وبصرف النظر عن النتائج المعروفة في التصوير ( الأبيض والأسود » من نقص في سرعة حساسية الفيلم لو طال تخزينه ، أو تغير درجة التباين المحددة له أصلاً أو اكتسائه بمسحة من الضباب ، فإن هناك عاملاً جديداً يتداخل في أحوال طول مدة أو سوء تخزين الفيلم الملون . ذلك لأن هذه الأفلام - كما نعلم - تتكون من طبقات ثلاث تختلف حساسيتها ، فلا يؤثر طول التخزين فيها بقدر واحد ، بل قد تتأثر إحدى هذه الطبقات بقدر يزيد أو يقل عن الآخريين فيختل التوازن في ألوان الصورة ، وهو أمر يتعذر اصلاحه، وتقل أهميته نسبياً لو كان الفيلم من النوع السالب الملون
ونظراً لأنه من المحتمل . نتيجة لطول فترة التخزين . أن يختل توازن ألوان الصورة فتميل للاحمرار ( عادة ) ، لذلك راعت بعض المصانع أن تزيد من حساسية منتجاتها قليلاً نحو الأزرق ، وذلك احتياطاً منها لتعويض نقص الازرقاق في حالة مضي عدة أشهر قبيل استخدام الفيلم ، وبفرض منها أن هذه الأفلام لن تصل إلى المستهلك إلا بعد فترة زمنية تقدر سلفاً ، وبذلك يصير توازن الألوان صحيحاً حين تستخدم الأفلام . ولا تختلف الطرق المثلى لتخزين الأفلام الملونة عن تلك الصالحة للأفلام و الأبيض والأسود » ففي الحالتين يجب أن يكون مكان التخزين بارداً جافاً وبعيداً عن الأبخرة الكيميائية وأماكن التصوير باشعة x ، كما يجب دائماً العمل على اجراء عمليات الإظهار في أقرب وقت بعد التصوير .
تعليق