تم تسمية المركز التربوي للفنون التشكيلية بمنطقة ركن الدين باسم الفنان التشكيلي السوري عمر حمدي .. وهذه لمحة عن حياة الفنان وبعض صور أعماله.
عمر حمدي فنان تشكيلي كردي سوري[1] ولد في قرية “تل نايف” التابعة لمحافظةالحسكة الواقعة أقصى الشمال الشرقي من سوريا عام 1951.
مارس الفن منذ الطفولة ودرسه فيما بعد دراسة خاصة، وعين مدرساً للفنون في سورية عام 1970. ثم عمل رساماً وغرافيكياً في الصحف وفي مديرية الكتب المدرسية في سورية 1971-1978. بعد ذلك سافر إلى فيينا عام 1978 ظل مقيما في النمسا حتى وفاته في عام 2015 [ كتب في النقد الفني وله محاولات شعرية.
وصدرت العديد من المطبوعات والكتب المصورة عن أعماله. وهو عضو في الاتحاد العام للفنانين النمساويين واليونسكو. وكذلك عضو في الكونستيلر هاوس في فيينا. ويترأس لجنة التحكيم في غاليري آرت فوروم للفن الدولي المعاصر بفيينا، النمسا.[3]
أعماله مقتناة من قبل تجار الفن في العالم، وصالات العرض، ومتاحف وبنوك ووزارات ثقافة كما يوجد هناك عدد كبير من المقتنيات الخاصة في سوريا، أمريكا، كندا، النمسا، ألمانيا، فرنسا، إيطاليا، هولندا، اليابان، سيريلانكا، وروسيا
عمر حمدي فنان تشكيلي كردي سوري[1] ولد في قرية “تل نايف” التابعة لمحافظةالحسكة الواقعة أقصى الشمال الشرقي من سوريا عام 1951.
مارس الفن منذ الطفولة ودرسه فيما بعد دراسة خاصة، وعين مدرساً للفنون في سورية عام 1970. ثم عمل رساماً وغرافيكياً في الصحف وفي مديرية الكتب المدرسية في سورية 1971-1978. بعد ذلك سافر إلى فيينا عام 1978 ظل مقيما في النمسا حتى وفاته في عام 2015 [ كتب في النقد الفني وله محاولات شعرية.
وصدرت العديد من المطبوعات والكتب المصورة عن أعماله. وهو عضو في الاتحاد العام للفنانين النمساويين واليونسكو. وكذلك عضو في الكونستيلر هاوس في فيينا. ويترأس لجنة التحكيم في غاليري آرت فوروم للفن الدولي المعاصر بفيينا، النمسا.[3]
أعماله مقتناة من قبل تجار الفن في العالم، وصالات العرض، ومتاحف وبنوك ووزارات ثقافة كما يوجد هناك عدد كبير من المقتنيات الخاصة في سوريا، أمريكا، كندا، النمسا، ألمانيا، فرنسا، إيطاليا، هولندا، اليابان، سيريلانكا، وروسيا