يُشير مصطلح العوز المناعي immunodeficiency :
إلى ضعف (عوز) الجهاز المناعي.قد يُقال أحيانًا بأن مرضى العوز المناعي مثبطون مناعيًا أو مهددون مناعيًا.
قد تستمرُّ الحالات المرضية لفترة أطول من الأشخاص الآخرين، وما قد تبدو عدوى خفيفة بالنسبة لأشخاص آخرين قد تجعل المريض متوعكًا بشدة.
قد تنجُم اضطرابات العَوَز المَناعيّ عن:
اضطراب جيني ولادي - نادر الحدوث
عدوى، مثل الإيدز
بعض أنواع السرطان، وخاصة السرطانات التي تؤثِّر في نقِي العِظام
معالجات السرطان، مثل المعالجة الشعاعية وبعض أنواع المعالجة الكيميائية
داء السري
أنواع محدّدة من الأدوية
يمكن للعديد من الأدوية التي يستخدمها الأطباء لمكافحة الالتهاب أن تُضعف الجهاز المناعي.تُسمَّى مثل هذه الأدوية بالمُثبِّطات المناعية immunosuppressants.
من الأمثلة عليها، الستيرويدات القشريَّة، مثل بريدنيزون prednisoneفي بعض الأحيان يصف الأطباءُ المُثبطات المناعية للمريض لأن جهازه المناعيّ يُهاجم الجسمَ نفسه (اضطراب المناعة الذاتية
تشتمل الأَعرَاض على ما يلي:
الإصابة المتكررة بالعدوى، مثل عدوى الجيوب، أو التهاب القصبات، أو الالتهاب الرئوي، أو عدوى الأذن
السلاق (عدوى فطرية في الفم)
ظهور الكثير من قرحات الفم
نَقص الشَّهية وخسارة الوزن
بالنسبة للأطفال، إسهال مزمن وعدم النُّمو كما هو متوقع (فشل النُّمو)
التشخيص:
يشتبه الأطباء في وجود اضطراب عَوَز مَناعيّ إذا كان الشخص يُصاب بالأمراض كثيرًا، أو كانت إذا كانت إصابته المرضية أكثر شدة، أو إذا لم يستجب بشكل طبيعي للعلاج.
يقوم الأطباء عادةً بما يلي:
اختبارات دموية
قد تُظهِرُ الاختبارات الدموية انخفاضًا شديدًا في تعداد كريات الدم البيضاء أو انخفاضًا في مستويات المواد التي يصنعها الجهاز المناعي.
اختبار للتحري عن فيروس العوز المناعي البشري المكتسَب HIV إذا كانت لدى المريض عوامل خطر للإصابة بهإذا كانت لدى الطفل علامات العَوَز المَناعيّ، فقد يُجري الأطباء اختبارات جينية.
اعتمادًا على الأعراض، قد يقوم الأطباء أيضًا بما يلي:
اختبارات جلدية لتحري وظيفة الجهاز المناعيّ
خزعة لأي عُقَدة لمفية متورمة أو من نقِي العِظام أحيانًا
يُعالج الأطباء الاضطراب الذي يُسبب العوز المناعي، مثل السرطان، أو السكّري، أو عدوى فيروس العوز المناعي البشري.يؤدي العلاج الناجح إلى تحسن وظيفة الجهاز المناعي عادةً.
إذا كان الدواء الذي يتناوله المريض يُسبِّبُ العَوَز المَناعيّ، فقد يقوم الأطباء بتخفيض الجرعة أو إيقافه كليًا.سيأخذ الأطباء بعين الاعتبار مدى حاجة المريض إلى الدواء ومدى سوء حالة العَوَز المَناعيّ عند اتخاذ قرار خفض جرعة الدواء أو إيقافه.
إذا سبَّبَ العَوَز المَناعيّ العدوى، فقد يصف الأطباء:
المضادَّات الحيوية
الغلوبولينات المناعية (أجسام مضادة تؤخذ من دم متبرع يتمتع بجهاز مناعي سليم)
إذا كان اضطراب العَوَز المَناعيّ ناجمًا عن مشكلة في نقي العِظام، قد يقوم الأطباء بما يلي:
زَرع الخلايا الجذعيَّة
الخلايا الجذعية هي الخلايا التي تتطور إلى خلايا دموية، بما في ذلك كريات الدم البيضاء التي تكافح العدوى.يمكن للأطباء الحصول على الخلايا الجذعية من أشخاص أصحاء وإعطائها للمرضى عن طريق الوريد.
يمكن للخلايا الجذعية أن تنتقل إلى نقي العَظم وتبدأ بتكوين خلايا دم بيضاء سليمة.
كيف يُمكن للشخص أن يقي نفسه من العدوى إذا كان مُصابًا بعوز مناعي؟
ينبغي على المُصاب بالعوز المناعي تجنب العدوى عن طريق:
إلى ضعف (عوز) الجهاز المناعي.قد يُقال أحيانًا بأن مرضى العوز المناعي مثبطون مناعيًا أو مهددون مناعيًا.
قد تستمرُّ الحالات المرضية لفترة أطول من الأشخاص الآخرين، وما قد تبدو عدوى خفيفة بالنسبة لأشخاص آخرين قد تجعل المريض متوعكًا بشدة.
- عندما يكون الجهاز المناعي ضعيفًا، فلا يحصل الشخص على وِقاية جيدة من الأمراض والعدوى
- قد تصبح حالات العدوى الشائعة أكثر خطورة، وقد يصاب الشخص بحالات عدوى غير مألوفة
- قد يولد الشخص مصابًا بعوز مناعي، أو قد يحدث العوز المناعي نتيجة عدوى، أو مرض، أو علاج طبي
- إذا كان الشخص يعاني من عوز المناعة، فسوف يحتاج إلى اتخاذ إجراءات لتجنب الإصابة بالعدوى
قد تنجُم اضطرابات العَوَز المَناعيّ عن:
اضطراب جيني ولادي - نادر الحدوث
عدوى، مثل الإيدز
بعض أنواع السرطان، وخاصة السرطانات التي تؤثِّر في نقِي العِظام
معالجات السرطان، مثل المعالجة الشعاعية وبعض أنواع المعالجة الكيميائية
داء السري
أنواع محدّدة من الأدوية
يمكن للعديد من الأدوية التي يستخدمها الأطباء لمكافحة الالتهاب أن تُضعف الجهاز المناعي.تُسمَّى مثل هذه الأدوية بالمُثبِّطات المناعية immunosuppressants.
من الأمثلة عليها، الستيرويدات القشريَّة، مثل بريدنيزون prednisoneفي بعض الأحيان يصف الأطباءُ المُثبطات المناعية للمريض لأن جهازه المناعيّ يُهاجم الجسمَ نفسه (اضطراب المناعة الذاتية
تشتمل الأَعرَاض على ما يلي:
الإصابة المتكررة بالعدوى، مثل عدوى الجيوب، أو التهاب القصبات، أو الالتهاب الرئوي، أو عدوى الأذن
السلاق (عدوى فطرية في الفم)
ظهور الكثير من قرحات الفم
نَقص الشَّهية وخسارة الوزن
بالنسبة للأطفال، إسهال مزمن وعدم النُّمو كما هو متوقع (فشل النُّمو)
التشخيص:
يشتبه الأطباء في وجود اضطراب عَوَز مَناعيّ إذا كان الشخص يُصاب بالأمراض كثيرًا، أو كانت إذا كانت إصابته المرضية أكثر شدة، أو إذا لم يستجب بشكل طبيعي للعلاج.
يقوم الأطباء عادةً بما يلي:
اختبارات دموية
قد تُظهِرُ الاختبارات الدموية انخفاضًا شديدًا في تعداد كريات الدم البيضاء أو انخفاضًا في مستويات المواد التي يصنعها الجهاز المناعي.
اختبار للتحري عن فيروس العوز المناعي البشري المكتسَب HIV إذا كانت لدى المريض عوامل خطر للإصابة بهإذا كانت لدى الطفل علامات العَوَز المَناعيّ، فقد يُجري الأطباء اختبارات جينية.
اعتمادًا على الأعراض، قد يقوم الأطباء أيضًا بما يلي:
اختبارات جلدية لتحري وظيفة الجهاز المناعيّ
خزعة لأي عُقَدة لمفية متورمة أو من نقِي العِظام أحيانًا
يُعالج الأطباء الاضطراب الذي يُسبب العوز المناعي، مثل السرطان، أو السكّري، أو عدوى فيروس العوز المناعي البشري.يؤدي العلاج الناجح إلى تحسن وظيفة الجهاز المناعي عادةً.
إذا كان الدواء الذي يتناوله المريض يُسبِّبُ العَوَز المَناعيّ، فقد يقوم الأطباء بتخفيض الجرعة أو إيقافه كليًا.سيأخذ الأطباء بعين الاعتبار مدى حاجة المريض إلى الدواء ومدى سوء حالة العَوَز المَناعيّ عند اتخاذ قرار خفض جرعة الدواء أو إيقافه.
إذا سبَّبَ العَوَز المَناعيّ العدوى، فقد يصف الأطباء:
المضادَّات الحيوية
الغلوبولينات المناعية (أجسام مضادة تؤخذ من دم متبرع يتمتع بجهاز مناعي سليم)
إذا كان اضطراب العَوَز المَناعيّ ناجمًا عن مشكلة في نقي العِظام، قد يقوم الأطباء بما يلي:
زَرع الخلايا الجذعيَّة
الخلايا الجذعية هي الخلايا التي تتطور إلى خلايا دموية، بما في ذلك كريات الدم البيضاء التي تكافح العدوى.يمكن للأطباء الحصول على الخلايا الجذعية من أشخاص أصحاء وإعطائها للمرضى عن طريق الوريد.
يمكن للخلايا الجذعية أن تنتقل إلى نقي العَظم وتبدأ بتكوين خلايا دم بيضاء سليمة.
كيف يُمكن للشخص أن يقي نفسه من العدوى إذا كان مُصابًا بعوز مناعي؟
ينبغي على المُصاب بالعوز المناعي تجنب العدوى عن طريق:
- تجنب مخالطة المرضى
- الحصول على جميع اللقاحات التي يُوصي بها الأطباء
- تجنُب الطعام غير المطبوخ جيدًا، أو الماء الذي قد لا يكون نظيفًا