يرتبط فطر قبعة الموت بشدة بفطر الملاك القاتل إذ يعد نوعًا فتّاكًا. وهذا النوع من أكثر الأنواع التي تسبب حالات الوفاة. كما أن هذا الفطر يتمتع بتاريخ طويل حيث يرتبط بوفاة عدد من الضحايا البارزة بما فيهم الإمبراطور الروماني كلوديوس، والبابا والقيصر الروسي. ويرجع أصل هذا النوع إلى أوروبا حيث يوجد في الغابات وعادة تحت أشجار البلوط. ويشبه فطر قبعة الموت العديد من أنواع الفطر الصالحة للأكل.
ويحتوي على مواد سامة أساسية مثل ألفا أمانيتين (الأماتوكسين). وكما ذكرنا فتلك المادة تسبب أضرارًا لا يمكن إصلاحها لكلا من الكلى والكبد. وتشير التقديرات أن 30 جرام أو تقريبًا نصف نبات الفطر يعد كافيًا لقتل شخص بالغ، كما أن معظم حالات القتل التي تم الإبلاغ عنها كانت عن أُسر كاملة، وفي عام 2006، أودى هذا الفطر بحياة أسرة بولندية تتكون من ثلاثة أفراد، ولكن لحسن الحظ توفى فردًا واحدًا ونجا الاثنان بعد عملية زرع الكبد.
ولحسن الحظ، لدى بعض الحلات فرصة تصل إلى 50% لكي يبقوا على قيد الحياة. وخلاقًا لبعض أنواع الفطر السام الأخرى، يبقى سم القبعة كما هو ولا يتغير حتى إذا تم طهيها أو تجفيفها أو تجميدها.
ويحتوي على مواد سامة أساسية مثل ألفا أمانيتين (الأماتوكسين). وكما ذكرنا فتلك المادة تسبب أضرارًا لا يمكن إصلاحها لكلا من الكلى والكبد. وتشير التقديرات أن 30 جرام أو تقريبًا نصف نبات الفطر يعد كافيًا لقتل شخص بالغ، كما أن معظم حالات القتل التي تم الإبلاغ عنها كانت عن أُسر كاملة، وفي عام 2006، أودى هذا الفطر بحياة أسرة بولندية تتكون من ثلاثة أفراد، ولكن لحسن الحظ توفى فردًا واحدًا ونجا الاثنان بعد عملية زرع الكبد.
ولحسن الحظ، لدى بعض الحلات فرصة تصل إلى 50% لكي يبقوا على قيد الحياة. وخلاقًا لبعض أنواع الفطر السام الأخرى، يبقى سم القبعة كما هو ولا يتغير حتى إذا تم طهيها أو تجفيفها أو تجميدها.