تويت
داء باجيت العظمي:
هُوَ مشكلة في الطريقة التي تنهدم فيها خلايا العظم وتتشكل من جديد،حيث تُصبح أجزاء من بعض العظام أكثر سماكةً ولكنها أضعف من الشكل الطبيعي.
لا يعلم الأطباء ما الذي يُسبب يُسبب معظم حالات داء باجيت العظمي، ولكنه يميلُ إلى أن يسري بين العائلات.
ويُمكن أن يحدُث هذا الداء في أيِّ عظم، ولكنه أكثر شُيُوعًا في الحوض وعظم الفخذ والجمجمة،
وهو يحدث عند الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 40 عامًا عادةً، ويكون الرجال أكثر ميلًا للإصابة بالمُقارنة مع النساء.
لا تظهر أعراض عند معظم المرضى، ولكن إذا ظهرت، قد يُعاني المريض من ألمٍ في العظام أو الفصال العظمي، أو انضغاط مؤلم في الأعصاب،
وقد تنكسر العظام بسهولة أكثر من المعتاد.
قد تكون أدوية تُسمَّى البيسفوسفونات bisphosphonates مفيدةً.
الأسباب:
العظم هُوَ نسيج حيّ يحدث له انهدام وإعادة بناء بشكلٍ مستمر،وبالنسبة إلى داء باجيت العظمي، تحدث مشكلة في طريقة انهدام خلايا العظم وإعادة البناء فيها،ويؤدي هذا إلى أن ينمو العظم بشكل أكبر من الحجم الطبيعي، ولكن يكون ضعيفًا.
لا يعلم الأطباء السبب في حدوث هذا في معظم الأحيان،ويُمكن أن يسري داء باجيت بين العائلات.
الأعراض:
لا يُسبِّبُ داء باجيت أعراضًا عادةً،وإذا ظهرت أعراض، قد تنطوي على:
لمعرفة ما إذا كان لدى الشخص داء باجيت العظمي، يستخدم الأطباء فحوصات مثل:
سيُعالج الأطباء داء باجيت العظمي إذا كان المريض يعاني من الألم أو إذا اعتقدوا أنَّه قد يُسبب مشاكل أخرى، مثل ضعف السمع أو الفصال العظمي أو تشوهًا في جزء من الجسم،وسيقومون بالامور الآتية:
هُوَ مشكلة في الطريقة التي تنهدم فيها خلايا العظم وتتشكل من جديد،حيث تُصبح أجزاء من بعض العظام أكثر سماكةً ولكنها أضعف من الشكل الطبيعي.
لا يعلم الأطباء ما الذي يُسبب يُسبب معظم حالات داء باجيت العظمي، ولكنه يميلُ إلى أن يسري بين العائلات.
ويُمكن أن يحدُث هذا الداء في أيِّ عظم، ولكنه أكثر شُيُوعًا في الحوض وعظم الفخذ والجمجمة،
وهو يحدث عند الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 40 عامًا عادةً، ويكون الرجال أكثر ميلًا للإصابة بالمُقارنة مع النساء.
لا تظهر أعراض عند معظم المرضى، ولكن إذا ظهرت، قد يُعاني المريض من ألمٍ في العظام أو الفصال العظمي، أو انضغاط مؤلم في الأعصاب،
وقد تنكسر العظام بسهولة أكثر من المعتاد.
قد تكون أدوية تُسمَّى البيسفوسفونات bisphosphonates مفيدةً.
الأسباب:
العظم هُوَ نسيج حيّ يحدث له انهدام وإعادة بناء بشكلٍ مستمر،وبالنسبة إلى داء باجيت العظمي، تحدث مشكلة في طريقة انهدام خلايا العظم وإعادة البناء فيها،ويؤدي هذا إلى أن ينمو العظم بشكل أكبر من الحجم الطبيعي، ولكن يكون ضعيفًا.
لا يعلم الأطباء السبب في حدوث هذا في معظم الأحيان،ويُمكن أن يسري داء باجيت بين العائلات.
الأعراض:
لا يُسبِّبُ داء باجيت أعراضًا عادةً،وإذا ظهرت أعراض، قد تنطوي على:
- ألم عميق قد يتفاقم في الليل
- انضغاط الأعصاب، مما يُسبب الألمَ
- تقوُّس أو شكل غير مألوف للعظام
- ضخامة الرأس أو بروز الجبهة أو تساقط الشعر إذا تأثرت الجمجمة
- ألم وتيبُّس في المفاصل (الفصال العظمي)
- كُسور تحدث بسهولةٍ أكثر مما هو مألوف
لمعرفة ما إذا كان لدى الشخص داء باجيت العظمي، يستخدم الأطباء فحوصات مثل:
- الأشعة السينية
- اختبارات الدم
- تفريسة للعظام في بعض الأحيان
سيُعالج الأطباء داء باجيت العظمي إذا كان المريض يعاني من الألم أو إذا اعتقدوا أنَّه قد يُسبب مشاكل أخرى، مثل ضعف السمع أو الفصال العظمي أو تشوهًا في جزء من الجسم،وسيقومون بالامور الآتية:
- الطلب من المريض أن يأخذ مسكنًا للألم (مثل الأسيتامينوفين) للتخفيف من الألم
- الطلب من المريض أن يأخذ الكالسيوم وفيتامين D لتقوية عظامه
- تشجيع المريض على ممارسة نشاطات يومية تساعد على بناء عظام قوية، مثل الوقوف والمشي
- إذا حدث تقوُّسٍ أو قِصَرٍ في إحدى الساقين، يطلبون من المريض وضع حشوة في الحذاء
- يستخدمون الجراحة أحيانًا للتخفيف من انضغاط الأعصاب أو لاستبدال مفصل متضرر
- يطلبون من المريض أخذ أدوية تُسمَّى البيسفوسفونات bisphosphonates، وهِيَ تُؤثِّرُ في النمو غير الطبيعيّ للعظم