التهاب الوتر tendinitis:
هو التهاب يُصيب وترًا،
والتهاب غمد الوتر tenosynovitis مُشابهٌ،حيث بالنسبة إلى التهاب غمد الوتر، ينطوي التهاب الوتر على الغطاء الواقي حول الوتر أيضًا.
يُسبب التهاب الوتر ألمًا، خُصوصًا عندما يُحرك المُصاب ذاك الوتر،
وهو أكثر شُيُوعًا عند الأشخاص في منتصف العمر أو كبار السن، وذلك لأن الأوتار تضعف مع التقدم في السن؛
كما يمكن أن ينجم أيضًا عن ممارسة التمارين الشاقة أو القيام بمهام تُستخدم فيها نفس الحركات مرارًا وتكرارًا.
تنطوي المُعالَجات على الجبائر والكمادات الساخنة أو الباردة وأخذ مُضادات الالتهاب غير الستيرويدية، مثل الإيبوبروفين، لتخفيف الألم.ربَّما ينجُم التهاب الوتر عن العديد من الإصابات الصغيرة والتمزقات والاهتراء العام الذي يحدث مع التقدم في السن.
تنطوي الأسباب المهمَّة التي تُسهِمُ في التهاب الوتر على:
كما يمكن أن يحدث التهاب الوتر كتأثير جانبي لبعض المضادات الحيوية أيضًا.
تنطوي أعراض التهاب الوتر على:
تيبُّس وصعوبة في الحركة (خصوصًا إذا كان التهاب الوتر في مفصل الكتف)
شعور بالانعِقال عند تحريك المَفصِل.
التشخيص:
يستطيع الأطباء معرفة ما إذا كان لدى الشخص التهاب الوتر استنادًا إلى الأعراض والفحص السريري عادةً،
ويُجرون اختبارات أحيانًا، مثل:
التصوير بالرنين المغناطيسي
الأمواج فوق الصوتية
العلاج:
تنطوي المعالجة على:
توفير الراحة للمنطقة المؤلمة، وأحيانًا عن طريق وضع جبيرة أو وشاح
الكمادات الساخنة أو الباردة
دواء (مُضادات الالتهاب غير الستيرويدية مثل الإيبوبروفين) للألم
حقنة تحتوي على ستيرويد قشريّ أحيانًا
حالما يتحسن الالتهاب، سيقوم المريض بتمارين لمساعدة الوتر على التحرك بسهولة أكبر،
وبالنسبة إلى الحالات الشديدة من التهاب الوتر، نادرًا ما يستخدم الأطباءُ الجراحةَ.
كيف يُمكن الوِقاية من التهاب الوتر؟
للوقاية من عودة التهاب الوتر أو استمراره لفترةٍ طويلةٍ، سيطلب الأطباءُ من المريض:
هو التهاب يُصيب وترًا،
والتهاب غمد الوتر tenosynovitis مُشابهٌ،حيث بالنسبة إلى التهاب غمد الوتر، ينطوي التهاب الوتر على الغطاء الواقي حول الوتر أيضًا.
يُسبب التهاب الوتر ألمًا، خُصوصًا عندما يُحرك المُصاب ذاك الوتر،
وهو أكثر شُيُوعًا عند الأشخاص في منتصف العمر أو كبار السن، وذلك لأن الأوتار تضعف مع التقدم في السن؛
كما يمكن أن ينجم أيضًا عن ممارسة التمارين الشاقة أو القيام بمهام تُستخدم فيها نفس الحركات مرارًا وتكرارًا.
تنطوي المُعالَجات على الجبائر والكمادات الساخنة أو الباردة وأخذ مُضادات الالتهاب غير الستيرويدية، مثل الإيبوبروفين، لتخفيف الألم.ربَّما ينجُم التهاب الوتر عن العديد من الإصابات الصغيرة والتمزقات والاهتراء العام الذي يحدث مع التقدم في السن.
تنطوي الأسباب المهمَّة التي تُسهِمُ في التهاب الوتر على:
- الإفراط في ممارسة التمارين أو ممارسة التمارين بطريقة خاطئة
- القيام بنفس الحركات مرارًا وتكرارًا
- التهاب المفاصل الرُّوماتويدي
- التَصَلُّب الجهازيّ
- النِِّقرِس
- السكَّري
- السيلان، وهو مرض ينتقل عن طريق الجنس، وينتشر أحيانًا عبر الجسم ويُصيب الوتر بالعدوى.
كما يمكن أن يحدث التهاب الوتر كتأثير جانبي لبعض المضادات الحيوية أيضًا.
تنطوي أعراض التهاب الوتر على:
- ألم عند تحريك الوتر أو الضغط عليه
- تورم ودفء في بعض الأحيان
- الكتف (الكفة المدورة rotator cuff)
- اليد
- الذراع
- الجزء الخلفي من العقب
- جانب الركبة
- بالقرب من عظم الورك
تيبُّس وصعوبة في الحركة (خصوصًا إذا كان التهاب الوتر في مفصل الكتف)
شعور بالانعِقال عند تحريك المَفصِل.
التشخيص:
يستطيع الأطباء معرفة ما إذا كان لدى الشخص التهاب الوتر استنادًا إلى الأعراض والفحص السريري عادةً،
ويُجرون اختبارات أحيانًا، مثل:
التصوير بالرنين المغناطيسي
الأمواج فوق الصوتية
العلاج:
تنطوي المعالجة على:
توفير الراحة للمنطقة المؤلمة، وأحيانًا عن طريق وضع جبيرة أو وشاح
الكمادات الساخنة أو الباردة
دواء (مُضادات الالتهاب غير الستيرويدية مثل الإيبوبروفين) للألم
حقنة تحتوي على ستيرويد قشريّ أحيانًا
حالما يتحسن الالتهاب، سيقوم المريض بتمارين لمساعدة الوتر على التحرك بسهولة أكبر،
وبالنسبة إلى الحالات الشديدة من التهاب الوتر، نادرًا ما يستخدم الأطباءُ الجراحةَ.
كيف يُمكن الوِقاية من التهاب الوتر؟
للوقاية من عودة التهاب الوتر أو استمراره لفترةٍ طويلةٍ، سيطلب الأطباءُ من المريض:
- التأكد من ممارسته التمارين أو النشاط بالطريقة الصحيحة
- تجنب القيام بنفس الحركة مرارًا وتكرارًا لفترة طويلة
- التأكد من أن المنطقة التي يعمل فيها مُريحةً ومُهيَّأةً بشكلٍ مناسب لما يقوم به