الألم العضلي الليفي fibromyalgia:
هو اضطرابٌ يُسبِّبُ ألمًا وإيلامًا في جميع أنحاء الجسم وتعبًا شديدًا ومشاكل في النوم،
وقد يُعاني المريض من الألم أو التيبُّس أو الوجَع في جميع أنحاء جسمه، وقد تُسبب أجزاء مُعيَّنة من الجسم الألمَ عند عند جسها.
الألم العضلي الليفي مُزعجٌ ويُسبب الكدرَ، ولكنه ليس خطيرًا أو قاتلًا،
ولا يحدث ضرر في العضلات أو الدماغ أو الأعصاب،
وهُوَ أكثر شُيوعًا عند النِّساء.
قد يكون الشخص أكثرَ ميلًا للألم العضلي الليفي إذا كان يُعاني من الشدَّة أو تعرض إلى عدوى أو إصابة، أو لديه أفراد من العائلة يُعانون من الحالة،
ولا يُوجد شفاء من الألم العضلي الليفي، ولكن يستطيع الأطباءُ المريض على تدبير الأعراض؛
ويُمكن الحصول على فائدة من خلال أخذ بعض الأدوية وممارسة التمارين وتطبيق الحرارة على العضلات المؤلمة والحصول على تدليك.
الأسباب:
لايعلَمُ الأطباءُ سببَ الألم العضلي الليفي،يبدو على مرضى الألم العضلي الليفي أن لديهم حساسية أكثر للألم بالمقارنة مع الأشخاص الآخرين،وتبدُو أدمغتهم تتعامل مع إشارات الألم بشكلٍ مختلف.
على الرغم من أن المرضى يُعانون من ألم في الكثير من العضلات، إلا أنَّ الألم العضلي الليفي ليس اضطرابًا عضليًّا
الأعراض:
تنطوي الأَعرَاض على:
ما الذي يُمكن أن يُحرِّض الألم العضلي الليفي؟
قد تتفاقم الأعراض عندَ المريض عندما:
إذا كان المريض يُعاني من الألم العضلي الليفي، فقد يُعاني أيضًا من:
الشَّقيقة أو نوع آخر من الصداع
مُتلازمة القولون المُتهيِّج.
التشخيص:
سيسألُ الأطباءُ الشخصَ حول الأعراض لديه،وسيتفحصونه لمعرفة ما إذا كانت عضلاته تُسبب الإيلامَ ولكنها لا تزال قوية.
يمكن أن تساعد اختبارات الدَّم الأطباءَ على تحديد ما إذا كان لدى الشخص مرض آخر بأعراض مُشابهة، مثل ألم العضلات polymyalgia،ولن يُسبب الألم العضلي الليفي أية نتائج غير طبيعية في الاختبارات أو الدراسات التصويرية (مثل التصوير بالأشعة السينية أو التصوير بالرنين المغناطيسي)
العلاج:
سيطلبُ الأطباءُ من المريض مُعالَجة الأعراض لديه عن طريق اتخاذ الخطوات الآتية:
يميل الألم العضلي الليفي إلى أن يكون مزمنًا (أي يستمر لفترةٍ طويلةٍ)، ولكنه قد يتحسن من تلقاء نفسه إذا اعتنى المريض بنفسه بشكلٍ جيدٍ وقلل من الشدَّة
هو اضطرابٌ يُسبِّبُ ألمًا وإيلامًا في جميع أنحاء الجسم وتعبًا شديدًا ومشاكل في النوم،
وقد يُعاني المريض من الألم أو التيبُّس أو الوجَع في جميع أنحاء جسمه، وقد تُسبب أجزاء مُعيَّنة من الجسم الألمَ عند عند جسها.
الألم العضلي الليفي مُزعجٌ ويُسبب الكدرَ، ولكنه ليس خطيرًا أو قاتلًا،
ولا يحدث ضرر في العضلات أو الدماغ أو الأعصاب،
وهُوَ أكثر شُيوعًا عند النِّساء.
قد يكون الشخص أكثرَ ميلًا للألم العضلي الليفي إذا كان يُعاني من الشدَّة أو تعرض إلى عدوى أو إصابة، أو لديه أفراد من العائلة يُعانون من الحالة،
ولا يُوجد شفاء من الألم العضلي الليفي، ولكن يستطيع الأطباءُ المريض على تدبير الأعراض؛
ويُمكن الحصول على فائدة من خلال أخذ بعض الأدوية وممارسة التمارين وتطبيق الحرارة على العضلات المؤلمة والحصول على تدليك.
الأسباب:
لايعلَمُ الأطباءُ سببَ الألم العضلي الليفي،يبدو على مرضى الألم العضلي الليفي أن لديهم حساسية أكثر للألم بالمقارنة مع الأشخاص الآخرين،وتبدُو أدمغتهم تتعامل مع إشارات الألم بشكلٍ مختلف.
على الرغم من أن المرضى يُعانون من ألم في الكثير من العضلات، إلا أنَّ الألم العضلي الليفي ليس اضطرابًا عضليًّا
الأعراض:
تنطوي الأَعرَاض على:
- ألم ووجع في العضلات في جميع أنحاء الجسم
- شعور بالتعب طوال الوقت
- مشكلة في التركيز، مثل أن يكون الذهن مشوشًا
- مشاكل النوم
- بقع على العضلات تُسبب الإيلامَ
- شعور بالتعب أو القلق أو الاكتئاب
ما الذي يُمكن أن يُحرِّض الألم العضلي الليفي؟
قد تتفاقم الأعراض عندَ المريض عندما:
- يُعاني من الكثير من الشدة البدنية أو النفسية
- لا ينام بشكل جيدٍ أو يشعر بتعب شديد ويكون مُنهكًا
- يقضي الكثير من الوقت في أماكن رطبة أو باردة
إذا كان المريض يُعاني من الألم العضلي الليفي، فقد يُعاني أيضًا من:
الشَّقيقة أو نوع آخر من الصداع
مُتلازمة القولون المُتهيِّج.
التشخيص:
سيسألُ الأطباءُ الشخصَ حول الأعراض لديه،وسيتفحصونه لمعرفة ما إذا كانت عضلاته تُسبب الإيلامَ ولكنها لا تزال قوية.
يمكن أن تساعد اختبارات الدَّم الأطباءَ على تحديد ما إذا كان لدى الشخص مرض آخر بأعراض مُشابهة، مثل ألم العضلات polymyalgia،ولن يُسبب الألم العضلي الليفي أية نتائج غير طبيعية في الاختبارات أو الدراسات التصويرية (مثل التصوير بالأشعة السينية أو التصوير بالرنين المغناطيسي)
العلاج:
سيطلبُ الأطباءُ من المريض مُعالَجة الأعراض لديه عن طريق اتخاذ الخطوات الآتية:
- التقليل من الشدة
- إدراك أنَّه لا يُوجَد مرض يُهدد الحياة يُسبب الألمَ لديه
- تمطيط عضلاته بلطف لنحو 30 ثانية وتكرار هذا لخمس مرات
- ممارسة التمارين التي لا تُسبب الضررَ للعضلات أو المَفاصِل، مثل المشي أو السباحة
- تطبيق الحرارة على المنطقة التي تسبب الألم أو تدليكها بلطف
- البقاء دافئًا
- الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم
- تجنُّب الكافيين (في القهوة والشاي والمياه الغازية)
- النوم في غرفة مظلمة وهادئة وفي سرير مريح
- تجنُّب الأكل او مشاهدة التلفاز عند الوجود في السرير
- مضادَّات الاكتئاب (خصوصًا للمساعدة على النوم)
- بعض الأدوية المُضادَّة للاختلاجات
- مُسكِّنات الألم، مثل الأسيتامينوفين أو الإيبوبروفين
يميل الألم العضلي الليفي إلى أن يكون مزمنًا (أي يستمر لفترةٍ طويلةٍ)، ولكنه قد يتحسن من تلقاء نفسه إذا اعتنى المريض بنفسه بشكلٍ جيدٍ وقلل من الشدَّة