تُعد عدوى الجلد البكتيرية النوع الأكثر شيوعًا من العدوى البكتيرية عند الأطفال (بما في ذلك القوباء impetigo) و عدوى الأذن، وعدوى الحلق (التهاب الحلق).هناك العديد من أنواع العدوى البكتيرية الأقل شيوعًا والتي تُعالَج بشكل مماثل عند البالغين والأطفال، والتي تُناقش في فصول أخرى من هذا المرجع.كما تحدث أنواع أخرى من العدوى عند جميع الأعمار، إلا أنها تكون ذات اعتبارات خاصة عندما تُصيب الأطفال.
يمكن الوقاية من العديد من أنواع العدوى البكتيرية عن طريق اللقاحات الروتينية التي تؤخذ في سنوات الطفولة الأولى خطر العدوى البكتيرية عند الأطفال:
تكون بعض فئات الأطفال أكثر عرضة للإصابة بأنواع محددة من العدوى البكتيرية.
الأطفال من ذوي الخطورة العالية مثل
فحص واختبار عينات من الدم، أو سوائل أو أنسجة الجسم
الزرع المخبري
قد يتمكن الطبيب في بعض الأحيان من تشخيص العدوى البكتيرية عن طريق الأعراض النمطية التي تُسببها.ولتأكيد التشخيص، لا بد من العثور على البكتيريا في عينات من النسج، أو الدم، أو سوائل الجسم (مثل البول، أو القيح، أو السائل الدماغي الشوكي).يمكن في بعض الأحيان الكشف عن البكتيريا في هذه العينات، سواءً تحت المجهر أو بواسطة اختبارات الكشف السريع مثل الاختبارات التي تتحرى المادة الوراثية لأنواع محددة من البكتيريا.ولكنها عادةً ما تكون قليلة جدًا أو صغيرة جدًا بحيث تصعب رؤيتها، ولذلك يحاول الطبيب تنمية (زرع) تلك البكتيريا مخبريًا.عادةً ما تستغرق عملية الزرع البكتيري ما بين 24-48 ساعة.
كما قد يُستخدم الزرع البكتيري لاختبار حساسية البكتيريا تجاه المضادات الحيوية المختلفة.ويمكن لنتيجة هذا الاختبار أن تساعد الطبيب على اختيار المضاد الحيوي الأكثر فعالية في علاج العدوى البكتيرية عند الطفل.
الوقاية
اللقاحات الروتينية
يمكن الوقاية من العديد من أنواع العدوى البكتيرية عند الأطفال عند طريق اتباع جدول اللقاحات المُوصى به.كما يمكن الوقاية من العديد من أنواع العدوى الفيروسية (مثل الحصبة الألمانية، و شلل الأطفال، و التهاب الكبد A، و التهاب الكبد B) عن طريق إعطاء اللقاحات الروتينية الموصى بها.
المُعالجَة
المضادَّات الحيوية
الجراحة في بعض الأحيان أيضًا
تُستخدم المضادات الحيوية لمعالجة العدوى البكتيرية.هناك العديد من المضادات الحيوية المُختلِفة.يكون كل نوع من المضادات الحيوية فعالًأ ضد نوع محدد من البكتيريا فقط، على الرغم من أن بعضها يكون فعالًا ضد مجموعة أوسع من البكتيريا بالمقارنة مع أنواع أخرى.غالبًا ما تتمكن المضادات الحيوية بمفردها من القضاء على العدوى البكتيرية.ولكن، إذا سببت العدوى تجمعًا كبيرًا للقيح، فقد يحتاج المريض للجراحة لتصريف القيح.تتضمن مثل هذه العدوى الخراجات و عدوى المَفاصِل.
يمكن للطبيب أن يبدأ بمعالجة بعض أنواع العدوى الخطيرة عند الأطفال بالمضادات الحيوية قبل ظهور نتائج الزرع المخبري.وعند ظهور نتائج الزرع المخبري، فقد يقوم الطبيب بتعديل وصفة المضادات الحيوية أو الاستمرار بها بحسب الحاجة.وفي حال عدم العثور على بكتيريا، فينبغي التوقف عن تناول المضادات الحيوية.
يمكن الوقاية من العديد من أنواع العدوى البكتيرية عن طريق اللقاحات الروتينية التي تؤخذ في سنوات الطفولة الأولى خطر العدوى البكتيرية عند الأطفال:
تكون بعض فئات الأطفال أكثر عرضة للإصابة بأنواع محددة من العدوى البكتيرية.
الأطفال من ذوي الخطورة العالية مثل
- الأطفال الرضع الذين تقل أعمارهم عن 3 أشهر
- الأطفال الذين لا يوجد لديهم طحال
- الأطفال المصابون باضطراب في الجهاز المناعي
- الأطفال المصابون بفقر الدم المنجلي
- الأطفال المصابون بالسرطان
- الأطفال الذين لم يحصلوا على اللقاحات الموصى بها
فحص واختبار عينات من الدم، أو سوائل أو أنسجة الجسم
الزرع المخبري
قد يتمكن الطبيب في بعض الأحيان من تشخيص العدوى البكتيرية عن طريق الأعراض النمطية التي تُسببها.ولتأكيد التشخيص، لا بد من العثور على البكتيريا في عينات من النسج، أو الدم، أو سوائل الجسم (مثل البول، أو القيح، أو السائل الدماغي الشوكي).يمكن في بعض الأحيان الكشف عن البكتيريا في هذه العينات، سواءً تحت المجهر أو بواسطة اختبارات الكشف السريع مثل الاختبارات التي تتحرى المادة الوراثية لأنواع محددة من البكتيريا.ولكنها عادةً ما تكون قليلة جدًا أو صغيرة جدًا بحيث تصعب رؤيتها، ولذلك يحاول الطبيب تنمية (زرع) تلك البكتيريا مخبريًا.عادةً ما تستغرق عملية الزرع البكتيري ما بين 24-48 ساعة.
كما قد يُستخدم الزرع البكتيري لاختبار حساسية البكتيريا تجاه المضادات الحيوية المختلفة.ويمكن لنتيجة هذا الاختبار أن تساعد الطبيب على اختيار المضاد الحيوي الأكثر فعالية في علاج العدوى البكتيرية عند الطفل.
الوقاية
اللقاحات الروتينية
يمكن الوقاية من العديد من أنواع العدوى البكتيرية عند الأطفال عند طريق اتباع جدول اللقاحات المُوصى به.كما يمكن الوقاية من العديد من أنواع العدوى الفيروسية (مثل الحصبة الألمانية، و شلل الأطفال، و التهاب الكبد A، و التهاب الكبد B) عن طريق إعطاء اللقاحات الروتينية الموصى بها.
المُعالجَة
المضادَّات الحيوية
الجراحة في بعض الأحيان أيضًا
تُستخدم المضادات الحيوية لمعالجة العدوى البكتيرية.هناك العديد من المضادات الحيوية المُختلِفة.يكون كل نوع من المضادات الحيوية فعالًأ ضد نوع محدد من البكتيريا فقط، على الرغم من أن بعضها يكون فعالًا ضد مجموعة أوسع من البكتيريا بالمقارنة مع أنواع أخرى.غالبًا ما تتمكن المضادات الحيوية بمفردها من القضاء على العدوى البكتيرية.ولكن، إذا سببت العدوى تجمعًا كبيرًا للقيح، فقد يحتاج المريض للجراحة لتصريف القيح.تتضمن مثل هذه العدوى الخراجات و عدوى المَفاصِل.
يمكن للطبيب أن يبدأ بمعالجة بعض أنواع العدوى الخطيرة عند الأطفال بالمضادات الحيوية قبل ظهور نتائج الزرع المخبري.وعند ظهور نتائج الزرع المخبري، فقد يقوم الطبيب بتعديل وصفة المضادات الحيوية أو الاستمرار بها بحسب الحاجة.وفي حال عدم العثور على بكتيريا، فينبغي التوقف عن تناول المضادات الحيوية.