أعراض ارتجاع المريء:
يُعدّ ارتجاع المريء أو داء الارتداد المعدي المريئي (بالإنجليزية: Gastroesophageal reflux disease) واختصارًا GERD، حالة صحية ترتدّ فيها محتويات المعدة إلى المريء، ممّا يُؤدي إلى تهيّجه، وظهور العديد من الأعراض الآتية:
يُشار إلى وجود أعراض أخرى إضافةً إلى الأعراض التي ذكرت سابقًا، فقد يُصاحب ارتجاع المريء التهابًا في الحلق، إضافةً إلى الأعراض الآتية:
سعال مزمن.
تفاقم حالة الربو إن وجد،
أو ظهور الربو لأول مرة.
اضطراب في النوم.
الأعراض النفسية لارتجاع المريء :
قد يكون ارتجاع المريء والوسواس أو ارتجاع المريء والقلق النفسيّ من الاضطرابات التي قد ترتبط ببعضها البعض؛ إذ يشار إلى أنّ القلق النفسيّ قد يزيد من تفاقم أعراض ارتجاع المريء سوءًا وقد يكون من عوامل الخطر المساهمة في الإصابة بارتجاع المريء في بعض الحالات، وفي الواقع أيضًا قد تؤدي المعاناة من أعراض ارتجاع المريء، مثل:
كما يُعتقد أيضًا أنّ العادات غير الصحية التي قد تنجم عن بعض الاضطرابات النفسيّة قد تساهم في الإصابة بارتجاع المريء، مثل:
يُعدّ ارتجاع المريء من اضطرابات الحمل الشائعة والتي تزول غالبًا بعد الولادة دون التسبّب بمضاعفات صحيّة للمرأة، وتعد حرقة المعدة أكثر أعراض ارتجاع المريء شيوعًا لدى الحامل، وفيما يأتي بعض أعراض حرقة المعدة وارتجاع المريء لدى الحامل:
ارتجاع المريء الصامت (Silent reflux) أو كما يُعرَف أيضًا بمرض الارتجاع الحنجريّ البلعوميّ (Laryngopharyngeal reflux) هو أحد أنواع ارتجاع المرئ التي يحدث فيها ارتداد محتويات المعدة إلى المريء والحلق والحنجرة وقد تصل إلى الممرات الأنفية أحيانًا، وذلك دون ظهور أيّ أعراض واضحة، أو قد يقتصر على ظهور القليل من الأعراض فقط، مما يؤدي إلى تأخر تشخيص الحالة الصحية لحين تطور بعض المضاعفات الصحيّة والأعراض الخطيرة التي تبدأ بالظهور نتيجة الضرر الذي تسببه أحماض المعدة،
وفي حال ظهور أعراض ارتجاع المريء الصامت فيشار إلى أنه ليس بالضرورة أن يؤدي إلى ظهور الأعراض المعتادة لارتجاع الحمض؛ كحرقة المعدة، وفيما يأتي أكثر أعراض الارتجاع الصامت شيوعًا لدى البالغين:
الشعور بوجود شيء عالق في الحلق. بحة الصوت. السعال. الطعم المر في مؤخرة الحلق. صعوبة البلع. صعوبة التنفّس. انتفاخ وتهيّج الحبال الصوتيّة
أعراض ارتجاع المريء التي تستدعي زيارة الطبيب يُشار إلى ضرورة طلب الرعاية الطبية الفورية في حال ظهور أعراض قد تشير إلى حدوث نوبة قلبية، تتمثل بوجود ألم في الصدر مترافق مع ضيق في التنفس، أو مع ألم في الفك أو الذراع، وذلك لأنّ بعض أعراض النوبة القلبية المرتبطة بالمعدة قد تتشابه مع أعراض النوبات القلبية،
ويُنصح بمراجعة الطبيب في حال ظهور الأعراض الآتية: المعاناة من أعراض ارتجاع المريء المتكررة أو الشديدة. ألم عند الأكل أو البلع. الحاجة لأخذ الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية لحرقة المعدة أكثر من مرتين في الأسبوع. معاناة من القيء القذفي (بالإنجليزية: Projectile vomiting)، أو تقيؤ محتويات دموية أو داكنة اللون، أو حتى كميات كبيرة. ظهور أعراض قد تكون مرتبطة بمضاعفات حالة ارتجاع المريء، مثل:
تقيؤ مستمر. فقدان الشهية. فقدان غير مبرَّر للوزن.
يُعدّ ارتجاع المريء أو داء الارتداد المعدي المريئي (بالإنجليزية: Gastroesophageal reflux disease) واختصارًا GERD، حالة صحية ترتدّ فيها محتويات المعدة إلى المريء، ممّا يُؤدي إلى تهيّجه، وظهور العديد من الأعراض الآتية:
- حرقة المعدة يمكن تعريف حرقة المعدة (بالإنجليزية: Heartburn) على أنّها ألم حارق في الصدر، يبدأ من منطقة ما خلف عظم الصدر ويمتد نحو الرقبة والحلق، قد يستمر لمدة ساعتين، وغالبًا ما يسوء بعد الأكل أو الاستلقاء أو الانحناء، لذلك قد يشعر بعض الأشخاص بالتحسن عند الوقوف في وضعية مستقيمة، أو عند أخذ مضادات الحموضة، وفي الحقيقة فإنّ حرقة المعدة تُعدّ العَرض الأكثر شيوعًا لحالة ارتجاع المريء، ومع ذلك يجب العلم أنّ المعاناة من حرقة المعدة لا تعني بالضرورة الإصابة بارتجاع المريء، وبالإضافة إلى الشعور بألم في الصدر قد تشمل الأعراض الأخرى المرافقة لحرقة المعدة ما يأتي:
- الشعور بحرقة في الحلق.
- صعوبة البلع.
- الشعور بطعم حارق أو حامضي أو مالح في مؤخرة الحلق.
- ارتجاع الحمض إذ يتمّ ارتجاع الحمض الموجود في المعدة ومحتويات المعدة الأخرى بما فيها من سوائل وطعام إلى الحلق والفم بما يعرف بحالة قلس الطعام (بالإنجليزية: Regurgitation)، مسببًا ذلك مذاقًا حامضًا ومزعجًا في مؤخرة الفم، كما قد يكون الحمض مصحوبًا بطعم الأكل الذي تمّ تناوله للتو، وقد يترافق الارتجاع أيضًا مع الشعور بألم حارق في الصدر أو البطن أو كليهما معًا، ويحدث الارتجاع في هذه الحالة نتيجة عدم الانغلاق التامّ للصمّام العلويّ في المعدة والفاصل بينها وبين المريء؛ ممّا يؤدي إلى تحرّك الطعام في الاتجاه الخاطئ. الأعراض المترافقة مع ارتجاع المريء قد يعاني المصاب أيضًا من ظهور الأعراض الآتية:
- ألم وصعوبة عند البلع، ويتمثل ذلك بالشعور وكأن قطعًا من الطعام عالقةً أسفل الحلق.
- الشعور بوجود كتلة في الحلق.
- التهاب المريء.
- التهاب الحلق وبحة الصوت
- المعاناة من الحازوقة.
- زيادة مفاجئة في كمية اللعاب.
- تسوس الأسنان والمعاناة من بعض أمراض اللثة.
- تآكل مينا الأسنان وظهور رائحة كريهة في الفم.
- التقيؤ والغثيان.
- انتفاخ البطن والتجشؤ. السعال أو الأزيز عند التنفس.
- صعوبة في التنفّس.
- التهاب اللثة.
- السعال الجاف والمزمن.
يُشار إلى وجود أعراض أخرى إضافةً إلى الأعراض التي ذكرت سابقًا، فقد يُصاحب ارتجاع المريء التهابًا في الحلق، إضافةً إلى الأعراض الآتية:
سعال مزمن.
تفاقم حالة الربو إن وجد،
أو ظهور الربو لأول مرة.
اضطراب في النوم.
الأعراض النفسية لارتجاع المريء :
قد يكون ارتجاع المريء والوسواس أو ارتجاع المريء والقلق النفسيّ من الاضطرابات التي قد ترتبط ببعضها البعض؛ إذ يشار إلى أنّ القلق النفسيّ قد يزيد من تفاقم أعراض ارتجاع المريء سوءًا وقد يكون من عوامل الخطر المساهمة في الإصابة بارتجاع المريء في بعض الحالات، وفي الواقع أيضًا قد تؤدي المعاناة من أعراض ارتجاع المريء، مثل:
- صعوبة البلع وألم الصدر إلى الشعور بالتوتّر والقلق النفسيّ وقد تحفز حدوث نوبات الهلع لدى البعض،
كما يُعتقد أيضًا أنّ العادات غير الصحية التي قد تنجم عن بعض الاضطرابات النفسيّة قد تساهم في الإصابة بارتجاع المريء، مثل:
- شرب الكحول، واتّباع نظام غذائيّ غير صحيّ، والتدخين؛ إذ قد تشعر هذه السلوكيات غير الصحية المصاب براحة نفسية مؤقتة ولكنها قد تؤدي في النهاية إلى الشعور بالألم والانزعاج الناجمين عن ارتجاع المريء.
يُعدّ ارتجاع المريء من اضطرابات الحمل الشائعة والتي تزول غالبًا بعد الولادة دون التسبّب بمضاعفات صحيّة للمرأة، وتعد حرقة المعدة أكثر أعراض ارتجاع المريء شيوعًا لدى الحامل، وفيما يأتي بعض أعراض حرقة المعدة وارتجاع المريء لدى الحامل:
- الشعور بألم أو حرقة في الصدر خصوصًا بعد تناول الطعام.
- الشعور بالامتلاء أو انتفاخ البطن. التجشؤ. الشعور بطعم حامض أو مرّ في الفم. التهاب الحلق. السعال.
ارتجاع المريء الصامت (Silent reflux) أو كما يُعرَف أيضًا بمرض الارتجاع الحنجريّ البلعوميّ (Laryngopharyngeal reflux) هو أحد أنواع ارتجاع المرئ التي يحدث فيها ارتداد محتويات المعدة إلى المريء والحلق والحنجرة وقد تصل إلى الممرات الأنفية أحيانًا، وذلك دون ظهور أيّ أعراض واضحة، أو قد يقتصر على ظهور القليل من الأعراض فقط، مما يؤدي إلى تأخر تشخيص الحالة الصحية لحين تطور بعض المضاعفات الصحيّة والأعراض الخطيرة التي تبدأ بالظهور نتيجة الضرر الذي تسببه أحماض المعدة،
وفي حال ظهور أعراض ارتجاع المريء الصامت فيشار إلى أنه ليس بالضرورة أن يؤدي إلى ظهور الأعراض المعتادة لارتجاع الحمض؛ كحرقة المعدة، وفيما يأتي أكثر أعراض الارتجاع الصامت شيوعًا لدى البالغين:
الشعور بوجود شيء عالق في الحلق. بحة الصوت. السعال. الطعم المر في مؤخرة الحلق. صعوبة البلع. صعوبة التنفّس. انتفاخ وتهيّج الحبال الصوتيّة
أعراض ارتجاع المريء التي تستدعي زيارة الطبيب يُشار إلى ضرورة طلب الرعاية الطبية الفورية في حال ظهور أعراض قد تشير إلى حدوث نوبة قلبية، تتمثل بوجود ألم في الصدر مترافق مع ضيق في التنفس، أو مع ألم في الفك أو الذراع، وذلك لأنّ بعض أعراض النوبة القلبية المرتبطة بالمعدة قد تتشابه مع أعراض النوبات القلبية،
ويُنصح بمراجعة الطبيب في حال ظهور الأعراض الآتية: المعاناة من أعراض ارتجاع المريء المتكررة أو الشديدة. ألم عند الأكل أو البلع. الحاجة لأخذ الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية لحرقة المعدة أكثر من مرتين في الأسبوع. معاناة من القيء القذفي (بالإنجليزية: Projectile vomiting)، أو تقيؤ محتويات دموية أو داكنة اللون، أو حتى كميات كبيرة. ظهور أعراض قد تكون مرتبطة بمضاعفات حالة ارتجاع المريء، مثل:
تقيؤ مستمر. فقدان الشهية. فقدان غير مبرَّر للوزن.