اكتسح فيلم Everything Everywhere All At Once جوائز أوسكار الأسبوع الماضي بما فيها جائزة أفضل فيلم، وأفضل ممثلة، وأفضل سيناريو أصلي. لكن ما يجهله كثيرون أن وراء هذا الفيلم فريقاً عَمِل من المنزل واستعان بـ"يوتيوب" وإمكانيات بسيطة متاحة لصناعة العمل.
وتقول "بي بي سي" إن فريق المؤثرات البصرية للفيلم كان مكوناً من خمسة أشخاص، بعضهم تحدث عن تجربته الصعبة أثناء العمل.
تضمن الفيلم مؤثرات بصرية كبيرة، مثل انفجارات وإشعاعات وحتى أصابع تتحول إلى هوت دوغ، وانطوى ذلك على تحديات كبيرة زادها فيروس كورونا. وأضافت قيود الإغلاق المزيد من الصعوبة إلى تحدي ميزانية محدودة أمام طموح كبير للخروج بعمل مبهر بصرياً.
وتعرّض فريق المؤثرات البصرية الصغير للعزل بسبب القيود الوبائية، وعمل على أكثر من 500 لقطة من غرف النوم في الولايات المتحدة.
يوضح عضو فريق المؤثرات، إيثان فيلدباو، أن الفيلم يروي قصته باستخدام "لغة بصرية خاصة جداً استخدمت لقطات المؤثرات".
يقول فيلدباو إن محدودية الوقت والمعدّات والخبرة دفعت الفريق إلى الاعتماد على أدوات عادية مثل Adobe After Effects، وبرنامج الرسومات ثلاثية الأبعاد المجاني Blender لإنشاء التأثيرات.
ويقول المسؤول عن المؤثرات البصرية بن بروير: "أعتقد أن أروع شيء في المؤثرات المرئية لهذا الفيلم هو أنها كلها ممكنة بميزانية محدودة. كل لقطة في هذا الفيلم لم تكلّف سعراً مرتفعاً".
وإلى جانب Blender، استعان الفريق بالمقاطع التعليمية من موقع يوتيوب من أجل صناعة الحلوة الشريرة التي هددت بابتلاع الأكوان المتعددة.
تضمنت المساهمات الرئيسية الأخرى من فريق المؤثرات محو الشخصيات من المشاهد بالكامل وإنشاء تظليل ثنائي الأبعاد ورسوما متحركة للخضروات تتدحرج في الهواء.
ويقول جيف ديسوم الذي عمل أيضاً على المؤثرات: "لقد شعرت بالإلهام والتحفيز الشديد للاستمرار، لتجربة أشياء لم تكن بالضرورة الطريقة الصحيحة للقيام بذلك، أو الطريقة ثلاثية الأبعاد المناسبة للقيام بذلك، ولكن كان يكفيني القيام بذلك بطريقة تبدو جيدة".
وتقول "بي بي سي" إن فريق المؤثرات البصرية للفيلم كان مكوناً من خمسة أشخاص، بعضهم تحدث عن تجربته الصعبة أثناء العمل.
تضمن الفيلم مؤثرات بصرية كبيرة، مثل انفجارات وإشعاعات وحتى أصابع تتحول إلى هوت دوغ، وانطوى ذلك على تحديات كبيرة زادها فيروس كورونا. وأضافت قيود الإغلاق المزيد من الصعوبة إلى تحدي ميزانية محدودة أمام طموح كبير للخروج بعمل مبهر بصرياً.
وتعرّض فريق المؤثرات البصرية الصغير للعزل بسبب القيود الوبائية، وعمل على أكثر من 500 لقطة من غرف النوم في الولايات المتحدة.
يوضح عضو فريق المؤثرات، إيثان فيلدباو، أن الفيلم يروي قصته باستخدام "لغة بصرية خاصة جداً استخدمت لقطات المؤثرات".
يقول فيلدباو إن محدودية الوقت والمعدّات والخبرة دفعت الفريق إلى الاعتماد على أدوات عادية مثل Adobe After Effects، وبرنامج الرسومات ثلاثية الأبعاد المجاني Blender لإنشاء التأثيرات.
ويقول المسؤول عن المؤثرات البصرية بن بروير: "أعتقد أن أروع شيء في المؤثرات المرئية لهذا الفيلم هو أنها كلها ممكنة بميزانية محدودة. كل لقطة في هذا الفيلم لم تكلّف سعراً مرتفعاً".
وإلى جانب Blender، استعان الفريق بالمقاطع التعليمية من موقع يوتيوب من أجل صناعة الحلوة الشريرة التي هددت بابتلاع الأكوان المتعددة.
تضمنت المساهمات الرئيسية الأخرى من فريق المؤثرات محو الشخصيات من المشاهد بالكامل وإنشاء تظليل ثنائي الأبعاد ورسوما متحركة للخضروات تتدحرج في الهواء.
ويقول جيف ديسوم الذي عمل أيضاً على المؤثرات: "لقد شعرت بالإلهام والتحفيز الشديد للاستمرار، لتجربة أشياء لم تكن بالضرورة الطريقة الصحيحة للقيام بذلك، أو الطريقة ثلاثية الأبعاد المناسبة للقيام بذلك، ولكن كان يكفيني القيام بذلك بطريقة تبدو جيدة".