تاثيرات خاصة .. لصور تتجاوز الواقع .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٢٦

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تاثيرات خاصة .. لصور تتجاوز الواقع .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٢٦

    تاثيرات خاصة لصور تتجاوز الواقع

    لا يمكن أبدأ حصر التصوير الفوتوغرافي بمجرد نقل واقعي للمواضيع التي نواجهها ..هذا ما استعرضناه بإيجاز سابقأ ونعمل على تفصيله هنا تحت شعار التأثيرات الخاصة ، المثيرة وغير العادية وذلك بالاعتماد على أقل قدر ممكن من الأجهزة والعتاد والملحقات الفوتوغرافية .

    يظن البعض ان مسالة الحصول على صور ذات تاثیرات خاصة ، من النوع الذي يبدو فيها الموضوع متحركاً او مكرراً باشكال ، جذابة . هي مسألة تعتمد على اجهزة ومعدات متنوعة ، او ان ذلك لن يتحقق إلا في جلسات محلولة وحرفية داخل الغرفة السوداء مع ان الأمر في الواقع لا يحتاج إلا لكاميرا عادية والمعرفة كيفية اعتماد تغييرات بسيطة في التعريض الضوئي مع القليل من الملحقات وغالبيتها زهيدة جداً ويمكن الاستغناء عنها وصناعة بدائل يدوية لها .
    يشتمل انتاج هذه التاثيرات على إسلوبين رئيسيين إجراء تعريض ضوئي لأكثر من مرة على سلبية واحدة ، أو اعتماد التعريض الضوئي المتعدد ، والعمل بمرشحات تعريض ضوئي طويلة قطعة الملحقات الاضافية الأساسية في هذا المجال هي الركيزة ثلاثية الأرجل .

    - تعريضات متعددة
    لان التعريض الضوئي لأكثر من مرة كان بمثابة خطا يتكرر غالبألدي المصورين مع الكاميرات القديمة فقد تم استحداث الكاميرات بشكل يحول دون الوقوع في هذا . الخطا . وهكذا صار زر المغلاق مرتبطاً بميكانيكية اللف مع الكاميرات الحديثة ... ومن هنا يمكن القول ان إجراء تعريضات ضوئية متعددة بالكاميرات القديمة أمر في غاية السهولة اما مع الكاميرات الحديثة فيحتاج إلى أكثر من تدبير .
    تتميز بعض الكاميرات الحديثة حالياً بوجود ضابط تعريض ضوئي متعدد خاص المغلاق لأي عدد تريده من المرات قبل اللف نحو الاطار التالي .
    وهناك كاميرات اخرى تحتاج إلى عملية مخادعة ، للعلاقة بين المغلاق وميكانيكية اللف ، وربما نجد مع كتيب المعلومات المرفق ببعض الكاميرات تفاصيل وافية عن هذا الموضوع .
    ومن هذه التفاصيل أو الوصايا يمكن اختصار التالي :
    عملية شد للفيلم في الكاميرا بادارة مسكة إعادة اللف إلى حين نشعر بمقاومة شديدة ، مما يساعد في التأكيد على أن الفيلم باقي في مكانه تماماً حتى إجراء التعريض التالي .
    بعد التعريض الأول نكبس على زر إعادة اللف ونتركه في موقعه بينما نقوم بادارة مسكة تقديم الفيلم يحدث هنا في غالبية الكاميرات أن المغلاق يتأهب للعمل من جديد دون التفاف الفيلم فعلا ، حيث يمكن إجراء التعريض الضوئي للاطار ذاته مرة ثانية بكبسة مغلاق . هذا ويمكن تكرار العملية لاجراء تعريضات ضوئية متعددة على قطعة فيلم واحدة إلا أن الفيلم قد يبدا بالانزلاق خارجاً عن موقعه بعد بضعة تعريضات من هنا علينا الحذر وبذل اقصى درجة من العناية حتى مع تعريضين ضوئيين اثنين للتاكد ان الفيلم لا يتحرك أبداً .
    هناك القليل من الكاميرات التي يستحيل معها إجراء تعريضات ضوئية متعددة ، كما توجد بعض الكاميرات التي تحتاج إلى تقديم الفيلم لاطار واحد ثم إعادته إلى حيث كان .
    هذا وبالامكان حساب التعريض الضوئي الصحيح للصور المتعددة بمنتهى السهولة ، عن طريق تقليل فترة التعريض الضوئي لكل جزء من التعـريضات المتعددة بحيث يتساوى المجموع مع فترة التعريض للقطة واحدة .

    الطريقة الأفضل هنا هي ضرب قيمة رقم الأزا للفيلم بعدد التعريضات الضوئية التي نريد إجراءها على الاطار الواحد ، ثم نضع القيمة الجديدة على عداد التعريض الضوئي او قرص سرعة الفيلم .
    مع تعريضين اثنين نضاعف السرعة ، ومع ثلاثة تعريضات نضرب بثلاثة وهكذا ، مما يعني إعطاء كل إطار نسبة من التعريض العادي تتساوى مع نسبة تقسيمه على التعريضات المتعددة .

    هذا التدبير لا يمكن الاعتماد عليه في حالة التعامل مع مواضيع مضاءة بشكل بزاق مقابل خلفية سوداء تماماً . كالاشخاص الذين تسلط عليهم الأضواء على المسرح هنا علينا اعتماد التعريضات عند القيمة العادية للفيلم ، ومن الأفضل أن يتم التعريض الضوئي بناء على قراءة ضوئية تؤخذ من الموضوع ذاته .
    إذا عدلنا موقع الازا على العداد ، لا بد أن نتذكر إعادة التقييم الصحيح إلى حاله مع الانتهاء من صنع تعريضات ضوئية متعددة .

    - مواضيع متعددة
    هناك عدة طرق لاستخدام التعريضات الضوئية المتعددة نستطيع إجراء تعريضين ضوئيين لنفس الموضوع من وجهتي نظر مختلفتين مثلا ، كما تستطيع العمل بعدسة مقربة تيليفونو ، معتدلة
    او طويلة لاجراء تعريضين ضوئيين واحد ضمن التركيز وآخر خارجه ، ويمكن لهذا التدبيران ياتي فعالا مع تصوير الأزهار ، وهنا تصبح الركيزة ضرورية مائة بالمائة للتاكد من ان الاطار ياتي متماثلا تماماً في كل من التعريضين الأول والثاني .
    هناك أسلوب آخر يعتمد على استخدام عدسة زوم على الركيزة ثلاثية الأرجل لتركيب تعريضين ضوئيين الواحد منهما فوق الآخر وبموقعين مختلفين ـ على صعيد الأطوال البورية - هذا الأسلوب يحتاج لممارسة العديد من التجارب لاكتشاف العديد من الاحتمالات .
    نشير إلى ان الشلالات ونوافير الماء هي من المواضيع الجيدة للقطات التعريض الضوئي المتعدد ، والمعروف أن بعض المصورين وبدلا من تجميد حركة المياه بسرعة مغلاق كبيرة ، يعملون العكس بتعريضات ضوئية طويلة لاظهار حركة الماء على الصخور وهذا التدبير يمكن أن يكون فعالا ومؤثرا ، لكنه يفقد طبيعته ويتحول من مظهره الواقعي إلى مشهد تجريدي .
    وهنا يأتي دور التعريضات المتعددة كحل وسط جذاب بين التدبيرين .

    نضع الكاميرا على ركيزة ثلاثية الأرجل ونضع عددا من التعريضات الضوئية على الاطار نفسه ـ حتى ثمانية تعريضات - مع سرعة مغلاق كبيرة ، وفي النتيجة النهائية سيتميز الماء بالكثير من الصلابة مع ظهور نقاط فردية ومرئية من الرذاذ . إلا ان الصور المتعددة تمتزج لتوحي بالحركة .

    - تأثيرات على انواعها
    في أواخر القرن التاسع عشر حدثت حركة نمو للتصوير الفوتوغرافي باسلوب صناعي هدفت الى انتاج ، صور غير واقعية ، واعتمدت اسلوب التعريض الضوئي المتعدد سهل الانجاز .. إذ كان يؤتى بشخص يرتدي ثوب شبح ويجرى له تعريضين ضوئيين على نفس الاطار الأول وهو في موقعه والثاني في نفس الموقع ودون الشبح ، وهنا تاتي الصورة النهائية لتعطي مشهداً عادياً
    يحتوي على شخص شبه شفاف . التعريض الضوئي المتعدد الذي يعتمد على قناع ... نغطي نصف العدسة بقناع معلم ( Opaque ) من التغييرات الأكثر حداثة ياتي ونضع تعريضاً ضوئيا لموضوع ما ثم نحرك القناع بحيث يغطي النصف الآخر من العدسة ونصنع تعريضا ثانيا على الاطار ذاته وهكذا سيظهر الموضوع مرتين . اي مع تصوير الاشخاص سنری الشخص نفسه مكرراً الواحد بمواجهة الآخر .
    القناع يمكن صناعته بسهولة من الكرتون الأسود كما يمكن شراؤه من بائعي المرشحات خصوصا من منتجي المرشحات النظـاميـة المربعة - Square System - . وهنا سيكون لعمق مجـال العدسة تاثيره على حدة الخط الفاصل بين نصفي الصورة كما على العدسات المقربة ان توضع عند فتحة صغيرة لتعطي فصلا جيدا بين النصفين ثم مع انظمة التعبير من خلال العدسة .. علينا اخذ قراءة التعريض الضوئي قبل وضع القناع في مكانه مع العمل بموقع صحيح لسرعة الفيلم .

    احيانا ومع وجود كاميرا بلقاف يعمل بمحرك وضابط للتعريض الضوئي المتعدد ، قد تحقق تاثيرات مميزة دون اعتماد ركيزة ثلاثية الارجـل ، خصوصا إذا كانت الكاميرا تشتمل أيضا على موقفات اوتوماتيكية ( * ) بحيث تستطيع تحديد عدد التعريضات مسبقاً للوصول إلى نتيجة فوضوية لكنها مميزة .
    هذا ومع وجود كاميرا منطقة تسمح بتغيير شاشات التركيز يمكن الاستفادة لوضع شاشة شبكية مرقمة عند إجراء تعريضات متعددة مما يساعد على تحديد موقع الصور المنفصلة بشكل
    صحيح في الاطار وذلك لتجنب تجاوزه .

    - الفـلاش
    يمكن استبدال عملیات اطلاق المغلاق المتكررة باطلاق الفلاش لإجراء تعريض ضوئي متعدد وذلك بترك المغلاق مفتوحاً لفترة وجيزة نعمل خلالها على إنارة الموضوع لعدة مرات .. والطريقة المثلى لعمل كهذا تتم باستعمال فلاش اليكتروني مع تعريض ضوئي زمني ( * ) لتسجيل الصورة في كل تعريض هذا الأسلوب يستعمل عادة في غرفة مظلمة أو في ليل حالك خارجياً ومع مواضيع متحركة ينتج عنها تحليل للحركة أو تأثيرات نقشية ويستعمل هذا الأسلوب تصویر ضربات لعبة الغولف ا و اي نشاط رياضي ذي حركات متقاربة مع المواضيع المتحركة يحتاج الأمر إلى صنع تعريضات ضوئية سريعة جدا مع ادنى وقت ممكن بين ومضة واخرى .

    وهكذا يصبح الاعتماد الرئيسي هنا عدا عن مقدرة المصور إطلاق سريع للفلاش هو في تاهب الفلاش نفسه للاطلاق بين ومضة واخرى ، وهكذا تصبح الفلاشات الصغيرة غير ذي فائدة إلا مع التعامل بحركات بطيئة جدا وهناك عدد قليل من وحدات الفلاش المتميزة بضوابط يدوية لتغيير الطاقة لدى استعمالها عند موقعها الأكثر انخفاضاً مع فيلم كبير السرعة ، وهي تستطيع صنع تعريضات ضوئية متعددة بالفلاش لمجال أوسع من المواضيع وهذا أسلوب يمكن العمل به على عدد مختلف المواضيع المتحركة علما ان البداية يجب ان تكون مع مواضيع بشرية وهي افضل من حركة الآلات الميكانيكية لامكانية التحكم بسرعتها .

    العمل بهذا المنهج ببدا بوضع الموضوع غرفة . مجهزة بوسائل تعتيم كامل مقابل خلفية سوداء وقبل إجراء التعليم تعمل على تركيز الموضوع ضمن الاطار بحيث تصبح كل التحركات المهمة واقعة ضمن نطاق الصورة بعد ذلك نجري عدة تجارب للحركة التي ستعمل على تصويرها للتأكد من انها جميعها ستقع ضمن الاطار ، ومن ثم نضع مغلاق الكاميرا عند إشارة ( B ) الخاصة بالتعريض الضوئي الزمني . أما الفتحة فنضعها عند الموقع المناسب لسرعة الفيلم كما هو مشـار على القرص الحاسب وحدة الفلاش المستعملة وحين يصبح كل شيء جاهزا ونعمل على إطفاء الأنوار وفتح المغلاق ونعطي الاشارة لبدء الحركة المطلوبة نطلق وحدة الفلاش تكراراً إلى ننتهي من صنع التعريضات الضوئية الكافية .
    ولكي نؤمن الوقت لانبوبة الفلاش كي تبرده .
    علينا انتظار حوالي دقيقة قبل تكرار العملية مع إطار آخر ولقطات أخرى .

    - بـدائـل
    يمكن استبدال الفلاش هنا بجهاز ستـرو بسكوب من النوع المستعمل النوادي الليلية ، وهذا الجهاز اكثر استعداد أللعمل بسرعة رغم أنه يعطي إنارة ضعيفة ويجب اجراء التجارب عليه لمعرفة الفتحة المطلوبة للوصول إلى تعريض صحیح معه وستكون فتحة واسعة بالطبع .
    المغلاق الدوارمع ضوء النهار هو ايضا من البدائل للفلاش في مواضيع كهذه ، وهذا المغلاق هو عبارة عن دائرة كرتون سوداء ، فيها بقعة أو بقع مقصوصة توضع أمام العدسة وتدار سريعاً امامها لاجراء تعريضات متكررة خلال الدوران كلما مرت بقعة مقصوصة أمام العدسة وهنا يمكن للصدفة أن تلعب دورا أكبر في التحكم بنوعية الصورة . وهي تفتقر إلى الحدة والدقة التي يعطيها الفلاش
    الاليكتروني .

    - تعريض ضوئي طويل
    المعروف أن التعـريضات الضوئية السريعة تصنع عادة باجزاء من الثانية في معظم الصور الفوتوغرافية ، لكن وكما اشرنا مراراً يمكن العمل بتعريضات طويلة جدا في بعض الأحيان للوصول إلى تاثيرات خاصة ومميزة حيث ستاتي المواضع ضبابية أو متلاشية تماما في النتيجة النهائية للصورة هنا لا بد من وضع الكاميرا على ركيزة ثلاثية الأرجل مع العمل بفيلم بطيء ، وقد نحتاج أيضا إلى مرشح معدوم الكثافة لخفض كمية الضوء .
    مع تعريضات كهذه يمكن تحويل طويل شلالات المياه إلى مشاهد ضبابية .
    او تحويل حركة السير ليلا إلى لطخات ضوئية ، أو إظهار شارع مزدحم بالمارة وكانه خال تماماً من الناس وذلك يعود لكون كل موضوع متحرك لن يتسجل اطلاقا على الاطار بوجود تعريض ضوئي ونذكر هنا بان التعريضات الضوئية لن تنتج تاثيراً خاصاً إلا حين يحتوي المشهد على شيء من الحركة . وهنا مع وجود مواضيع جامدة يمكن تحريك الكاميرا أو العدسة كبديل لحركة الموضوع وذلك أثناء التعريض الضوئي ، ولا بد أن تكون الكاميرا على ركيزة ثلاثية الأرجل قوية وثابتة وذات راس دوار ومتحرك لإجراء تعريضات كهذه ، ونشير إلى أن اشارات انیون و اضواء المدن عموماً هي مواضيع مثالية في هذا المجال ومن المستحسن هنا صنع نصف التعريض الضوئي بينما الكاميرا ثابتة ، بحيث تظل الانظمة الضوئية مرئية .
    ومن الجائز أن نجد صعوبة في الوصول إلى التعريض الضوئي المناسب ، ومن هنا علينا تجربة عدة تعريضات مختلفة للوصول إلى نتيجة معقولة في إحداها كما نشير إلى أن العمل مع افلام - السلايد ، الملونة يحتاج إلى تعريض ضوئي ضعيف لتاتي الوان الأضواء غنية ومشبعة .
    وبدلا من تحريك الكاميرا للايحاء بحركة الموضوع ، يمكن إبدال موقع العدسة خلال العمل بفترات تعريض طويلة . ومن الممكن أيضاً في هذا المجال استعمال عدسة زووم ومن ثم تعديل الطول البؤري خلال التعريض للـوصـول إلى نفس النتيجة مما يعطي المواضيع حركة وديناميكية ، شرط تحريك ضابط الزووم بسرعة . علينا البدء بتشغيل الزووم في اللحظة نفسها مع إطلاق المغلاق .
    ولاباس من التغيير لموقع التركيز قليلا اثناء تشغيل الزووم طالما أن الوضوح لا أهمية له في مواضيع كهذه .


    هذا ويمكن أيضا مزج عناصر تعريض ضوئي متعدد مع أساليب تعريض طويل للوصول إلى نتائج ممتعة ، من الأمثلة على ذلك وضع حدود مشعه وبزاقة حول موضوع تم تصويره في غرفة مظلمة دون اجهزة سوى بطارية ضوئية وفلاش مع ركيزة ثلاثية الأرجل .. هنا يتم ترتيب الموضوع في موقع مواجه لكاميرا مثبتة على ركيزة صلبة ، ثم نضع سرعة المغلاق عند ( B ) مع تركيب سلك التقاط ممكن الاقفال ومن ثم تدخل وحدة الفلاش في محجر PC بالكاميرا ، ونجري كشفاً أخيراً على استعداد كل شيء للعمل بما في ذلك جاهزية البطارية الضوئية للعمـل .
    ومع إطلاق المغلاق سيومض الفلاش منيراً الموضوع . فنترك المغلاق مفتوحاً بقفل سلك الالتقاط وتنتقل إلى الموضوع هنا على المواضيع الحية ان تظل ساكنة تماماً بانتظار المرحلة التالية من العملية التي تصل هنا إلى إنارة البطارية الضوئية والسير بنورها حول محيط الموضوع الظلام الدامس ، على ان يكون النور موجها باتجاه عدسة الكاميرا . ومن الأفضل للشخص الذي سيحمل البطارية - المصور غالباً ـ ان يرتدي ثيابأ سوداء حتى لا تتسجل صورته على الفيلم .
    ومع الانتهاء من احاطة الموضوع بالهالة الضوئية نعود لنقفل المغلاق وتصبح اللقطة بحكم المنتهية .

    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	مستند جديد ٠٣-١٧-٢٠٢٣ ١٢.٠٨_1.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	143.6 كيلوبايت  الهوية:	86637 اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	مستند جديد ٠٣-١٧-٢٠٢٣ ١٢.١٠_1.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	136.7 كيلوبايت  الهوية:	86638 اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	مستند جديد ٠٣-١٧-٢٠٢٣ ١٢.١٥_1.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	88.6 كيلوبايت  الهوية:	86639 اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	مستند جديد ٠٣-١٧-٢٠٢٣ ١٢.١٩_1.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	140.0 كيلوبايت  الهوية:	86640 اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	مستند جديد ٠٣-١٧-٢٠٢٣ ١٢.٢٠_1.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	151.8 كيلوبايت  الهوية:	86641

  • #2
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٣-١٧-٢٠٢٣ ١٢.٢١_1.jpg 
مشاهدات:	9 
الحجم:	168.5 كيلوبايت 
الهوية:	86643

    Special effects for images beyond reality

    Photography can never be limited to a mere realistic transfer of the subjects we encounter. This is what we briefly reviewed previously, and we are working on detailing it here under the banner of exciting and unusual special effects, by relying on the least possible amount of photographic devices, equipment, and accessories.

    Some people think that the issue of obtaining images with special effects, of the kind in which the subject appears to be moving or repeated in forms, is attractive. It is a matter that depends on various devices and equipment, or that this will only be achieved in solved and professional sessions inside the black room, although in reality the matter requires only a regular camera and the knowledge of how to adopt simple changes in exposure with a few accessories, most of which are very cheap and can be dispensed with and made manual replacements.
    Producing these effects involves two main techniques of making more than one exposure on a single negative, or adopting multiple exposures, and working with long exposure filters. The essential accessory piece in this field is the tripod.

    Multiple exposures
    Because exposure more than once was a mistake that most photographers repeat with old cameras, so cameras have been introduced in a way that prevents this from falling into place. The error . Thus, the shutter button became associated with the rolling mechanism with modern cameras... Hence it can be said that making multiple exposures with old cameras is very easy, but with modern cameras it needs more than one measure.
    Some modern cameras now feature a multiple exposure control for shuttering as many times as you want before rolling to the next frame.
    There are other cameras that need a deceptive process, for the relationship between the shutter and the winding mechanism, and we may find with the information booklet attached to some cameras full details on this subject.
    From these details or commandments, the following can be summarized:
    The process of stretching the film in the camera by turning the rewinding knob until we feel strong resistance, which helps to ensure that the film remains completely in place until the next exposure procedure.
    After the first exposure, we press the rewind button and leave it in its position while we rotate the film advance grip. Here, in most cameras, the shutter prepares to work again without actually wrapping the film, as the exposure of the same frame can be made a second time with a shutter button. This process can be repeated to make multiple exposures on one piece of film, but the film may start to slide out of its position after a few exposures. From here, we must be careful and take the utmost care, even with two exposures, to make sure that the film does not move at all.
    There are few cameras with which it is impossible to do multiple exposures, and there are some cameras that need to advance the film one frame and then move it back to where it was.
    It is possible to calculate the correct exposure for multiple images very easily, by reducing the exposure period for each part of the multiple exposures so that the sum is equal to the exposure period for one shot.

    The best way here is to multiply the value of the film's fuzz number by the number of exposures that we want to make per frame, then put the new value on the exposure meter or film speed dial.
    With two exposures, we double the speed, and with three exposures, we multiply by three, and so on, which means giving each frame a percentage of the normal exposure equal to the percentage of dividing it by multiple exposures.

    This measure is not reliable when dealing with slug-lit subjects against a completely black background. Like the people who are illuminated on the stage here, we have to adopt the exposures at the normal value of the film, and it is better to make the exposure based on an optical reading taken from the subject itself.
    If we adjust the location of the aza on the counter, we must remember to re-evaluate it right as we finish making multiple exposures.

    Multiple themes
    There are several ways to use multiple exposures. We can make two exposures for the same subject from two different points of view, for example. You can also work with a telephoto lens, moderate.
    Or long to make two exposures, one within focus and the other outside it, and these two measures can be effective with photographing flowers, and here the substrate becomes one hundred percent necessary to make sure that the frame is completely symmetrical in both the first and second exposures.
    Another method relies on the use of a zoom lens on a substrate

    Thus, the main dependence here becomes, apart from the ability of the photographer to quickly launch the flash, which is the readiness of the flash itself to fire from one flash to another, and thus small flashes become useless except with dealing with very slow movements, and there are a few distinguished flash units with manual controls to change the energy when used at its location The lowest is with a large-speed film, and it can make multiple flash exposures for a wider range of subjects. This is a method that can be used on a number of different moving subjects, noting that the beginning must be with human subjects, which is better than the movement of mechanical machines because of the possibility of controlling their speed.

    Work with this approach started by setting the subject room. Equipped with complete blackout devices against a black background, and before conducting the education, it works to focus the subject within the frame, so that all the important movements become within the scope of the image. (B) Time exposure. As for the aperture, we put it at the appropriate location for the speed of the film, as indicated on the computer disk. The used flash unit. When everything is ready, we work to turn off the lights, open the shutter, and give the signal to start the required movement. We launch the flash unit repeatedly until we finish making sufficient exposures.
    In order to secure time for the flash tube to cool it down.
    We have to wait about a minute before repeating the process with another frame and other shots.

    تعليق


    • #3
      - alternatives
      The flash can be replaced here with a stereoscope of the type used in night clubs, and this device is more ready to work quickly, although it gives weak lighting. Experiments must be conducted on it to find out the aperture required to reach a correct exposure with it, and it will be a wide aperture, of course.
      The rotating shutter with daylight is also an alternative to the flash in subjects like this, and this shutter is a black cardboard circle, in which a spot or cropped spots are placed in front of the lens and rotated quickly in front of it to make repeated exposures during rotation whenever a cropped spot passes in front of the lens and here chance can play a role Greater control over image quality. It lacks the sharpness and precision that flash gives
      email.

      Long exposure
      It is known that fast exposures are usually made in fractions of a second in most photographs, but as we have repeatedly pointed out, it is possible to work with very long exposures at times in order to reach special and distinctive effects, as the places will be blurry or completely faded in the final result of the image. Here it is necessary to put the camera on A tripod substrate with slow film work, and we may also need a densityless filter to reduce the amount of light.
      With exposures like these, long waterfalls can be transformed into blurry scenes.
      Or converting traffic at night into light smudges, or showing a street crowded with pedestrians as if it was completely devoid of people, due to the fact that every moving subject will not be recorded at all on the frame with an exposure, and we mention here that exposures will not produce a special effect except when the scene contains some movement . Here, with rigid subjects, the camera or lens can be moved as an alternative to moving the subject during the exposure, and the camera must be on a strong and stable tripod with a rotating and movable head to make such exposures, and we point out that anion signals and city lights in general are ideal subjects in This is the area where it is advisable to make half the exposure while the camera is stationary, so that the optical systems remain visible.
      It is possible that we find it difficult to reach the appropriate exposure, and from here we have to try several different exposures to reach a reasonable result in one of them. We also point out that working with color films requires a weak exposure so that the colors of the lights come out rich and saturated.
      Instead of moving the camera to suggest the movement of the subject, the position of the lens can be changed during long exposure times. It is also possible in this field to use a zoom lens and then adjust the focal length during the exposure to reach the same result, which gives the subjects movement and dynamism, provided that the zoom adjuster is moved quickly. We have to start zooming at the same moment we release the shutter.
      And it's okay to change the focus location a little while zooming in, as long as clarity is of no importance in subjects like this.

      This can also mix elements of multiple exposures with long exposure methods to reach interesting results, for example, setting radiant borders and slugs around a subject that was photographed in a dark room without devices other than a light battery and flash with a tripod. Here the subject is arranged in a location Facing a camera mounted on a solid substrate, then we put the shutter speed at (B) with a lockable capture wire installed, then the flash unit is inserted into the camera's PC socket, and we make a final check that everything is ready to work, including the photovoltaic battery's readiness to work.
      When the shutter is released, the flash will flash, illuminating the subject. So we leave the shutter open by locking the capture wire and move on to the subject here. The live subjects must remain completely still, awaiting the next stage of the process, which here reaches the illumination of the optical battery and its light travels around the perimeter of the subject in complete darkness, provided that the light is directed towards the camera lens. It is better for the person who will carry the battery - often the photographer - to wear black clothes so that his image is not recorded on the film.
      And with the completion of surrounding the subject with the light halo, we return to close the shutter, and the shot becomes the end of the rule.

      تعليق

      يعمل...
      X