مددت يدي للفرح
فمزق ثوبي المملق بالوجع
واستراح الجوع من أمعائه الغليظة
سترت عورة الحزن بفرحة
وضحكة بريئة
وهدني وتوعدني
بكأس من الجرح
وقليل من البأس
فاسترقت السمع لكليهما
انتابني جنون السمر
مددت يدي للفرح
وماعاد يحدثني
عن آخر قصيدة كتبتها /الموت اللذيذ/
فمزق ثوبي المملق بالوجع
واستراح الجوع من أمعائه الغليظة
سترت عورة الحزن بفرحة
وضحكة بريئة
وهدني وتوعدني
بكأس من الجرح
وقليل من البأس
فاسترقت السمع لكليهما
انتابني جنون السمر
مددت يدي للفرح
وماعاد يحدثني
عن آخر قصيدة كتبتها /الموت اللذيذ/