تويت
Mahmoud Said
محمود سعيد ، رائد الفن المصري الحديث
محمود سعيد (8 أبريل 1897-8 أبريل 1964) كان قاضياً إسكندرانياً ورساماً حديثاً. ولد محمود سعيد في الإسكندرية بمصر. والده محمد سعيد باشا من أصول تركية وكان رئيس وزراء مصر الأسبق.
بعد حصوله على شهادة الثانوية العامة ، التحق بكلية الحقوق وحصل على شهادته عام 1919.
بين 1919-1921 سافر عبر أوروبا ، ودرس في نهاية المطاف في أكاديمي جوليان.
عاد إلى مصر وعمل في المحاكم المختلطة في مصر حتى وفاة والده في الخمسينيات.
بين عام 1919 ووفاته عام 1964 ، كان سعيد رساماً زيتياً غزير الإنتاج.
في الإسكندرية ، تدرب لأول مرة لمدة عامين مع الرسامة الإيطالية أميليا كاسوناتو دا فورنو من عام 1912 ولاحقاً مع أرتورو زانييري من عام 1916.
واحدة من أكثر لوحات سعيد الأثرية هي لوحة La Ville ، وهي معلقة الآن في القاعة الرئيسية لمتحف الفن الحديث في القاهرة.
كانت على الأرجح عمولة من الحكومة وتم عرضها في الجناح المصري للمعرض الدولي بباريس عام 1937 ، وبعد ذلك حصل على وسام الشرف.
امتد عرض سعيد الدولي إلى أمريكا ، حيث عرض أعماله في نيويورك عامي 1936 و 1937 ، وإيطاليا ، حيث ظهرت العديد من لوحاته في الجناح المصري لبينالي البندقية الذي أقيم في أعوام 1938 و 1948 و 1950 و 1952.
محمود سعيد ، رائد الفن المصري الحديث
محمود سعيد (8 أبريل 1897-8 أبريل 1964) كان قاضياً إسكندرانياً ورساماً حديثاً. ولد محمود سعيد في الإسكندرية بمصر. والده محمد سعيد باشا من أصول تركية وكان رئيس وزراء مصر الأسبق.
بعد حصوله على شهادة الثانوية العامة ، التحق بكلية الحقوق وحصل على شهادته عام 1919.
بين 1919-1921 سافر عبر أوروبا ، ودرس في نهاية المطاف في أكاديمي جوليان.
عاد إلى مصر وعمل في المحاكم المختلطة في مصر حتى وفاة والده في الخمسينيات.
بين عام 1919 ووفاته عام 1964 ، كان سعيد رساماً زيتياً غزير الإنتاج.
في الإسكندرية ، تدرب لأول مرة لمدة عامين مع الرسامة الإيطالية أميليا كاسوناتو دا فورنو من عام 1912 ولاحقاً مع أرتورو زانييري من عام 1916.
واحدة من أكثر لوحات سعيد الأثرية هي لوحة La Ville ، وهي معلقة الآن في القاعة الرئيسية لمتحف الفن الحديث في القاهرة.
كانت على الأرجح عمولة من الحكومة وتم عرضها في الجناح المصري للمعرض الدولي بباريس عام 1937 ، وبعد ذلك حصل على وسام الشرف.
امتد عرض سعيد الدولي إلى أمريكا ، حيث عرض أعماله في نيويورك عامي 1936 و 1937 ، وإيطاليا ، حيث ظهرت العديد من لوحاته في الجناح المصري لبينالي البندقية الذي أقيم في أعوام 1938 و 1948 و 1950 و 1952.