أدوية علاج الصرع لدى الأطفال هناك عدد كبير من الأدوية في سبيل علاج الصرع لدى الأطفال، ففي السنوات الماضية تم تطوير تسعة أدوية جديدة، وهذا لا يعني أن الأدوية الجديدة هي الأكثر نجاحًا، لكن الآن لدى أطباء الأعصاب خيارات أكثر لملائمة العلاج الدوائي المناسب لكل طفل.
في ما يأتي سيتم ذكر أبرز أنواع أدوية علاج الصرع لدى الأطفال وفقًا لطبيعة النوبات:
1. الأدوية الشائعة للنوبات الجزئية أو النوبات الرمعية
يتم استخدام الأدوية الآتية لعلاج نوبات الصرع الجزئية والنوبات الرمعية:
كاربامازيبين (Carbamazepine).
فينيتوين (Phenytoin).
2. الأدوية الشائعة لعلاج نوبات الصرع المصوبة بالغيبوبة
نَوبَةٌ صَرْعِيَّةٌ مَصْحُوْبَةٌ بغَيْبَوبة يتم علاجها غالبًا بواسطة:
إيثوسكسيميد (Ethosuximide).
حمض الڤالپرويك (Valproic acid (VPA).
3. الأدوية الأخرى لعلاج نوبات الصرع
الأدوية الأخرى لعلاج نوبات الصرع، تشمل:
النيورونتن (Neurontin).
توبيرامات (Topiramate).
تياجابين (Tiagabine).
ليفيتيراسيتام (Levetiracetam).
زونيسامايد (zonisamide).
يجدر الذكر أنه لم يتم الموافقة على كل هذه الأدوية لاستخدامها للأطفال، لذا يجب استشارة الطبيب عن مدى أمانها عند وصفها للطفل.
أهمية أدوية علاج الصرع لدى الأطفال
فكرة إعطاء الأدوية العصبية للطفل الصغير قد لا تكون مريحة للوالدين بسبب الآثار الجانبية التي قد تحدث بعد أخذ الدواء، لكن لهذه الأدوية أهمية كبيرة في منع حدوث النوبات في المستقبل.
من المهم إبلاغ طبيب الأعصاب عن أخذ أدوية أخرى أو نباتات طبية بهدف منع التفاعل معها.
الآثار الجانبية لأدوية علاج الصرع
أدوية علاج الصرع لدى الأطفال تترافق عادةً مع العديد من الآثار الجانبية، والتي كان من أبرزها:
الغيبوبة.
الرؤية المزدوجة.
الدوخة.
الغثيان.
عدم الاستقرار.
الطفح جلدي.
الآثار الجانبية الأكثر ندرة لأدوية علاج الصرع، تشمل:
الاكتئاب.
العصبية.
فرط الحركة.
يجب إبلاغ الطبيب عن حصول أي آثار جانبية وإجراء متابعة بشكل خاص عندما يكون هناك طفح جلدي يُمكن أن يُشير إلى تطور الحساسية للدواء.
الجرعة الموصى بها من أدوية علاج الصرع لدى الأطفال
ليست هناك قاعدة واحدة تعرف ما هي الجرعة الموصى بها للطفل، فالطبيب يُحاول إعطاء الطفل جرعات مختلفة لتحديد الجرعة الموصى بها بالنسبة له، حيث قد تستمر المحاولة بضعة أشهر حتى ملائمة الجرعة المناسبة.
الجرعة المناسبة من الدواء تُقلل من احتمال ظهور نوبات الصرع إضافة لظهور آثار جانبية أقل.
يجدر التنويه إلى أن خلال نمو وتطور الطفل، فإن الجرعة التي تم تحديدها من قبل الطبيب قد تتغير.
في ما يأتي سيتم ذكر أبرز أنواع أدوية علاج الصرع لدى الأطفال وفقًا لطبيعة النوبات:
1. الأدوية الشائعة للنوبات الجزئية أو النوبات الرمعية
يتم استخدام الأدوية الآتية لعلاج نوبات الصرع الجزئية والنوبات الرمعية:
كاربامازيبين (Carbamazepine).
فينيتوين (Phenytoin).
2. الأدوية الشائعة لعلاج نوبات الصرع المصوبة بالغيبوبة
نَوبَةٌ صَرْعِيَّةٌ مَصْحُوْبَةٌ بغَيْبَوبة يتم علاجها غالبًا بواسطة:
إيثوسكسيميد (Ethosuximide).
حمض الڤالپرويك (Valproic acid (VPA).
3. الأدوية الأخرى لعلاج نوبات الصرع
الأدوية الأخرى لعلاج نوبات الصرع، تشمل:
النيورونتن (Neurontin).
توبيرامات (Topiramate).
تياجابين (Tiagabine).
ليفيتيراسيتام (Levetiracetam).
زونيسامايد (zonisamide).
يجدر الذكر أنه لم يتم الموافقة على كل هذه الأدوية لاستخدامها للأطفال، لذا يجب استشارة الطبيب عن مدى أمانها عند وصفها للطفل.
أهمية أدوية علاج الصرع لدى الأطفال
فكرة إعطاء الأدوية العصبية للطفل الصغير قد لا تكون مريحة للوالدين بسبب الآثار الجانبية التي قد تحدث بعد أخذ الدواء، لكن لهذه الأدوية أهمية كبيرة في منع حدوث النوبات في المستقبل.
من المهم إبلاغ طبيب الأعصاب عن أخذ أدوية أخرى أو نباتات طبية بهدف منع التفاعل معها.
الآثار الجانبية لأدوية علاج الصرع
أدوية علاج الصرع لدى الأطفال تترافق عادةً مع العديد من الآثار الجانبية، والتي كان من أبرزها:
الغيبوبة.
الرؤية المزدوجة.
الدوخة.
الغثيان.
عدم الاستقرار.
الطفح جلدي.
الآثار الجانبية الأكثر ندرة لأدوية علاج الصرع، تشمل:
الاكتئاب.
العصبية.
فرط الحركة.
يجب إبلاغ الطبيب عن حصول أي آثار جانبية وإجراء متابعة بشكل خاص عندما يكون هناك طفح جلدي يُمكن أن يُشير إلى تطور الحساسية للدواء.
الجرعة الموصى بها من أدوية علاج الصرع لدى الأطفال
ليست هناك قاعدة واحدة تعرف ما هي الجرعة الموصى بها للطفل، فالطبيب يُحاول إعطاء الطفل جرعات مختلفة لتحديد الجرعة الموصى بها بالنسبة له، حيث قد تستمر المحاولة بضعة أشهر حتى ملائمة الجرعة المناسبة.
الجرعة المناسبة من الدواء تُقلل من احتمال ظهور نوبات الصرع إضافة لظهور آثار جانبية أقل.
يجدر التنويه إلى أن خلال نمو وتطور الطفل، فإن الجرعة التي تم تحديدها من قبل الطبيب قد تتغير.