من منا لم يتخاذل وهو يسعى في أبواب الحياة والبذل والعطاء ومساعدة الناس؟ من منا لم يتوقف عن خير كان يبذله لسوء تقدير من يستقبله؟ هل قدمناه بطريقة صحيحة؟ أم أن نُصب أعيننا المقابل والدنيا؟ كتاب (خيرٌ وأبقى) يُقدم لك في جوانب النفس والمجتمع والحياة ما قد يُجلي عنك بعض الغمام؛ بتذكير وتأمل وإلهام، ويشحذ همتك للأمام ومتابعة سباق الحياة.
بعد المقدمة يبدأ بندر الروقي بالتساؤل (ما السلام الداخلي؟)؛ يسرد فيه نقاطاً مهمة ليصل إلى تعلق الروح بالدين هو ما يؤدي إليه، ويتوقف عند (الحقيقة مؤلمة دائماً هو تعلق مصطلح النصيحة في كل مشكلة؛ فيناقشها ويدلك على السبيل الصحيح في تقديمها، ويتابع أكثر بتأثير المجتمع عليك في (أكره فلاناً من الناس!) ثم يلتفت إلى أهمية ما تستقبله في (ما الأخبار التي تهمنا؟).
ويعود لذاتك في (الاستمرارية وقودك للهدف)؛ فـ(لا تجعل العمر عائقاً أمامك)، وتذكر أن (الفكرة لا شيء ما لم تكن واقعاً).انتبه من أشباح الماضي وتساءل (هل كلمة «المفروض» مبرر للخروج من المعركة؟)، وتذكر أن (القراءة رحلة حياة)؛ فـ(لا تتنازل عن اهتماماتك ورغباتك) ولا بأس من استراحة المحارب؛ فـ(دَلِّلوا أنفسكم... فأنتم تستحقون)، وتذكر أن (التعليم الذاتي هو الأفضل صحيّاً) فلا تيأس أو تتوقف عن العمل، و(لا تتكلم باسم الأخلاق وهي ليست في قاموسك اليومي)؛ فـ(الإنسان النقي) يبقى معدنه ناصعاً رغم الظروف فـ(تمسك بأخلاقك جيداً وكن حليماً)، واحذر من (محاولة إرضاء الناس)، بالمقابل تساءل هل (عندك شغف؟ ابحث وشارك)؛ لتكون محور ذاتك وتنعم بالإنجاز والإلهام.
وفي (الاستشفاء بالابتسامة) يوصيك بالإشراقة؛ لأن (السلبية تقتلنا ببطء)، و(الانضباط الذاتي) يساعدنا على التطور؛ فـ(لا تكتفِ بالبقاء.. بل اسعَ للازدهار)، واعتنِ بما تستقبل وبما تلفظ فـ(الكلمة الطيبة كالدواء)، و(اصنع عاداتك) لتتجاوز التسويف والملل، و(اهتم بالأشياء البسيطة)؛ لتقودك لما هو (خير وأبقى)؛ ف(ما أجمل العطاء)، وتذكر أن (النية هي أساس كل شيء)؛ فـ(جَرِّبْ أن تعيش) ولا تتوقف عن المبادرة والإبداع.
كتاب خفيف لطيف يستقي من القرآن والسنة والأشعار وأقوال الحكماء كما يستقي من تجارب الناس والأبحاث والخبرات، ويقدم لك وصايا وإرشادات بالطريقة التي أوصى بها في النصيحة الصحيحة ويدعوك لاستمرارية البذل والعطاء وأنت تعانق التجارب والإبداع.
بعد المقدمة يبدأ بندر الروقي بالتساؤل (ما السلام الداخلي؟)؛ يسرد فيه نقاطاً مهمة ليصل إلى تعلق الروح بالدين هو ما يؤدي إليه، ويتوقف عند (الحقيقة مؤلمة دائماً هو تعلق مصطلح النصيحة في كل مشكلة؛ فيناقشها ويدلك على السبيل الصحيح في تقديمها، ويتابع أكثر بتأثير المجتمع عليك في (أكره فلاناً من الناس!) ثم يلتفت إلى أهمية ما تستقبله في (ما الأخبار التي تهمنا؟).
ويعود لذاتك في (الاستمرارية وقودك للهدف)؛ فـ(لا تجعل العمر عائقاً أمامك)، وتذكر أن (الفكرة لا شيء ما لم تكن واقعاً).انتبه من أشباح الماضي وتساءل (هل كلمة «المفروض» مبرر للخروج من المعركة؟)، وتذكر أن (القراءة رحلة حياة)؛ فـ(لا تتنازل عن اهتماماتك ورغباتك) ولا بأس من استراحة المحارب؛ فـ(دَلِّلوا أنفسكم... فأنتم تستحقون)، وتذكر أن (التعليم الذاتي هو الأفضل صحيّاً) فلا تيأس أو تتوقف عن العمل، و(لا تتكلم باسم الأخلاق وهي ليست في قاموسك اليومي)؛ فـ(الإنسان النقي) يبقى معدنه ناصعاً رغم الظروف فـ(تمسك بأخلاقك جيداً وكن حليماً)، واحذر من (محاولة إرضاء الناس)، بالمقابل تساءل هل (عندك شغف؟ ابحث وشارك)؛ لتكون محور ذاتك وتنعم بالإنجاز والإلهام.
وفي (الاستشفاء بالابتسامة) يوصيك بالإشراقة؛ لأن (السلبية تقتلنا ببطء)، و(الانضباط الذاتي) يساعدنا على التطور؛ فـ(لا تكتفِ بالبقاء.. بل اسعَ للازدهار)، واعتنِ بما تستقبل وبما تلفظ فـ(الكلمة الطيبة كالدواء)، و(اصنع عاداتك) لتتجاوز التسويف والملل، و(اهتم بالأشياء البسيطة)؛ لتقودك لما هو (خير وأبقى)؛ ف(ما أجمل العطاء)، وتذكر أن (النية هي أساس كل شيء)؛ فـ(جَرِّبْ أن تعيش) ولا تتوقف عن المبادرة والإبداع.
كتاب خفيف لطيف يستقي من القرآن والسنة والأشعار وأقوال الحكماء كما يستقي من تجارب الناس والأبحاث والخبرات، ويقدم لك وصايا وإرشادات بالطريقة التي أوصى بها في النصيحة الصحيحة ويدعوك لاستمرارية البذل والعطاء وأنت تعانق التجارب والإبداع.