التكبير enlarging :
يكلف المكبر أكثر من جهاز الطبع بالملامسة . إلا أن ما من هاوي ينظر إلى التصوير بجدية إلا ويجب أن يقتني مكبراً ويبدأ بطبع صوره بنفسه . المكبر عبارة عن مسلاط projector عمودي قابل للأنزلاق على سكة . وتعمل مقصورة المسلاط على إبقائه بارداً وهي مثبتة فوق حامل السلبية . يقوم المصباح الكهربائي (أو المسلاط بتعريض السلبية الموجودة على الحامل إلى الضوء بعد مروره على : عدسة موجودة في أسفل مقصورة المصباح. تعمل هذه العدسة على نشر الضوء . على كامل سطح السلبية بالتساوي ، هذا الأمر أساسي في عملية التكبير . لذا تزود بعض أنواع المكبرات بشاشة شفافة تبعثر الضوء على سطح السلبية وتزود أنواع أخرى بمكثفة تعمل على تكثيف ونشر الضوء على كامل سطح السلبية على أن المكثفات تنتج صوراً أكثر وضوحاً وبريقاً من الشاشة الشفافة وأن التعريضات تنتج بصورة أسرع من تلك التي تنتج مع الشاشة الشفافة بكثير مع حدة وضوح عالية يبقى لها سيئة كبيرة وهي أن الأخطاء في السلبية تظهر بوضوح أكثر ، كما أن الغبار يظهر بوضوح أكثر أيضاً. كل الأشياء سالفة الذكر : مقصورة المصباح الكهربائي - المكثف أو الشاشة - حامل السلبية - العدسة مركبة على وحدة مثبتة على عمود وهي تنزلق صعوداً أو هبوطاً عليه بواسطة أداة تدوير لتعطي صوراً بأحجام مختلفة . والعمود يدوره مثبت على قاعدة ثقيلة مصممة بشكل يوازن الأشياء السابقة وبنفس الوقت تؤمن سطحاً واسعاً للعمل عليها.
هناك نوعان من أوعية التظهير متوفرة في الأسواق ، أحدها مصنوع من البلاستيك المقوى والثاني من الستانلس ستيل ويكمن الفارق بينهما في عملية إدخال الفيلم في البكرة . والبكرة عبارة عن أداة خاصة تمسك الفيلم من حافتيه عبر أقنية صغيرة منفصلة حلزونية يلف الفيلم عبرها بشكل يمنع جوانبه من الإلتصاق ببعضهما أثناء التظهير .
عند إدخال الفيلم في بكرة الحوض البلاستيكي عليك إدخال طرفي الفيلم من النتوء المخصص لذلك ثم دفعه عبر الأقنية الحلزونية مع إدارة بكرة الحوض المتحركة حركة ربع دائرية جيئة وذهاباً لتسهيل عملية دخول الفيلم داخل البكرة . سوف تجد صعوبة في ذلك في بادىء الأمر ولكن سرعان ما تعتاد عليها . لك أن تجرب القيام بذلك على فيلم قديم غير ذي فائدة . قم بالتجربة بالضوء أولاً وبعد أن تعتاد ذلك قم بها بالظلام إلى أن تعتاد هذا العمل تماماً .
يكمن الفرق في بكرتي النوعين أن طرفي بكرة الستانلس ستيل ثابتتان لا تتحركان كما هي الحال في البكرة البلاستيكية . لذا عليك تثبيت طرف الفيلم في مركز البكرة بمساعدة أداة خاصة بذلك ثم تدير البكرة كلها فاسحاً المجال لحواف الفيلم في الدخول في أقنية البكرة .. وعدا ذلك فكل شيء في الحوضين متشابه .
يتوفر كلا الحوضين بأحجام مختلفة إذ يمكن للحوض البلاستيكي أن يستوعب أفلاماً بقياس ۳۵ - ۱۲۰ - ۲۲۰ - ١٢٦ ملم بنفس الحوض (ليس دفعة واحدة طبعاً) وذلك بتعديل مكان البكرة المتحركة فيه حسب المطلوب . الأمر الغير ممكن مع الحوض الستانلس بسبب كون طرفا البكرة غير قابلتين للتعديل .
والجدير بالذكر أن هناك أحواض بلاستيكية تستوعب قياساً واحداً مثل ٣٥ ملم فقط الشيء الثاني الذي عليك شراؤه هو ميزان حرارة فوتوغرافي فالتحكم بدرجة حرارة المواد المستعملة شيء أساسي في عمليتي التظهير والتثبيت .
يكلف المكبر أكثر من جهاز الطبع بالملامسة . إلا أن ما من هاوي ينظر إلى التصوير بجدية إلا ويجب أن يقتني مكبراً ويبدأ بطبع صوره بنفسه . المكبر عبارة عن مسلاط projector عمودي قابل للأنزلاق على سكة . وتعمل مقصورة المسلاط على إبقائه بارداً وهي مثبتة فوق حامل السلبية . يقوم المصباح الكهربائي (أو المسلاط بتعريض السلبية الموجودة على الحامل إلى الضوء بعد مروره على : عدسة موجودة في أسفل مقصورة المصباح. تعمل هذه العدسة على نشر الضوء . على كامل سطح السلبية بالتساوي ، هذا الأمر أساسي في عملية التكبير . لذا تزود بعض أنواع المكبرات بشاشة شفافة تبعثر الضوء على سطح السلبية وتزود أنواع أخرى بمكثفة تعمل على تكثيف ونشر الضوء على كامل سطح السلبية على أن المكثفات تنتج صوراً أكثر وضوحاً وبريقاً من الشاشة الشفافة وأن التعريضات تنتج بصورة أسرع من تلك التي تنتج مع الشاشة الشفافة بكثير مع حدة وضوح عالية يبقى لها سيئة كبيرة وهي أن الأخطاء في السلبية تظهر بوضوح أكثر ، كما أن الغبار يظهر بوضوح أكثر أيضاً. كل الأشياء سالفة الذكر : مقصورة المصباح الكهربائي - المكثف أو الشاشة - حامل السلبية - العدسة مركبة على وحدة مثبتة على عمود وهي تنزلق صعوداً أو هبوطاً عليه بواسطة أداة تدوير لتعطي صوراً بأحجام مختلفة . والعمود يدوره مثبت على قاعدة ثقيلة مصممة بشكل يوازن الأشياء السابقة وبنفس الوقت تؤمن سطحاً واسعاً للعمل عليها.
هناك نوعان من أوعية التظهير متوفرة في الأسواق ، أحدها مصنوع من البلاستيك المقوى والثاني من الستانلس ستيل ويكمن الفارق بينهما في عملية إدخال الفيلم في البكرة . والبكرة عبارة عن أداة خاصة تمسك الفيلم من حافتيه عبر أقنية صغيرة منفصلة حلزونية يلف الفيلم عبرها بشكل يمنع جوانبه من الإلتصاق ببعضهما أثناء التظهير .
عند إدخال الفيلم في بكرة الحوض البلاستيكي عليك إدخال طرفي الفيلم من النتوء المخصص لذلك ثم دفعه عبر الأقنية الحلزونية مع إدارة بكرة الحوض المتحركة حركة ربع دائرية جيئة وذهاباً لتسهيل عملية دخول الفيلم داخل البكرة . سوف تجد صعوبة في ذلك في بادىء الأمر ولكن سرعان ما تعتاد عليها . لك أن تجرب القيام بذلك على فيلم قديم غير ذي فائدة . قم بالتجربة بالضوء أولاً وبعد أن تعتاد ذلك قم بها بالظلام إلى أن تعتاد هذا العمل تماماً .
يكمن الفرق في بكرتي النوعين أن طرفي بكرة الستانلس ستيل ثابتتان لا تتحركان كما هي الحال في البكرة البلاستيكية . لذا عليك تثبيت طرف الفيلم في مركز البكرة بمساعدة أداة خاصة بذلك ثم تدير البكرة كلها فاسحاً المجال لحواف الفيلم في الدخول في أقنية البكرة .. وعدا ذلك فكل شيء في الحوضين متشابه .
يتوفر كلا الحوضين بأحجام مختلفة إذ يمكن للحوض البلاستيكي أن يستوعب أفلاماً بقياس ۳۵ - ۱۲۰ - ۲۲۰ - ١٢٦ ملم بنفس الحوض (ليس دفعة واحدة طبعاً) وذلك بتعديل مكان البكرة المتحركة فيه حسب المطلوب . الأمر الغير ممكن مع الحوض الستانلس بسبب كون طرفا البكرة غير قابلتين للتعديل .
والجدير بالذكر أن هناك أحواض بلاستيكية تستوعب قياساً واحداً مثل ٣٥ ملم فقط الشيء الثاني الذي عليك شراؤه هو ميزان حرارة فوتوغرافي فالتحكم بدرجة حرارة المواد المستعملة شيء أساسي في عمليتي التظهير والتثبيت .
تعليق