واللهِ ماكنْـتُ يومـاً فاقِداً شـوقيْ إليكْ
وعيونُـكَ الكانَـتْ تُـلاحقُـني
فاسـتَحِ مِنْ ناظرَيْـكْ
وزرعـتُ أيّامـي بدربِـكَ زنبَقـاً
وجَمَعـتُ بالعينيـنِ أحمَرَهـا عليـكْ
فلماذا يا شريكَ الوردِ والأحلى لديْهِ ما لَديكْ
تستبيحُ الكأسَ وِتْراً
والحَلا في صَنْعَـةِ الرَّحمــنِ شَـفْعاً .. تحتَ عُبِّـكَ .. فوقَ أنْفِـكَ .. حاجِبيْـكْ ..
أيُّـها الجاعِـلُ قلبـي كلْمَـتَيْـنِ مِـنَ الحَيـاءِ بوجْـنتَيْكْ
وانكساراتِ ندائي كُلَّ ما بالخَصرِ أيكْ
كانَ ربِّي بينَ عينيْـكَ كريمـاً
فاسـتَحِ وابسُـطْ يَدَيْـكْ
الشاعر حسن علي المرعي
٢٠١٦/٨/٢٠م
وعيونُـكَ الكانَـتْ تُـلاحقُـني
فاسـتَحِ مِنْ ناظرَيْـكْ
وزرعـتُ أيّامـي بدربِـكَ زنبَقـاً
وجَمَعـتُ بالعينيـنِ أحمَرَهـا عليـكْ
فلماذا يا شريكَ الوردِ والأحلى لديْهِ ما لَديكْ
تستبيحُ الكأسَ وِتْراً
والحَلا في صَنْعَـةِ الرَّحمــنِ شَـفْعاً .. تحتَ عُبِّـكَ .. فوقَ أنْفِـكَ .. حاجِبيْـكْ ..
أيُّـها الجاعِـلُ قلبـي كلْمَـتَيْـنِ مِـنَ الحَيـاءِ بوجْـنتَيْكْ
وانكساراتِ ندائي كُلَّ ما بالخَصرِ أيكْ
كانَ ربِّي بينَ عينيْـكَ كريمـاً
فاسـتَحِ وابسُـطْ يَدَيْـكْ
الشاعر حسن علي المرعي
٢٠١٦/٨/٢٠م