في تلك الساعة التي تناسلت سنيناً لا تنتهي من الهوى والحنين كان النبض على موعدٍ مع الحقيقة التي تتوارد بها لحظات الدفق الخفي الذي كان ولا يزال يفتح شبابيك اللهفة كلما أزف التوقيت الراقي لا جتراح ذكرياتٍ لاتنتهي فصولها.
أعيذُ عينيكِ من الوهن وأنتِ تواصلين شهيق الرحيق وزفير الأثير في حضور ما يرعف به نبضي المتواصل وهو يجثم على شباك صفناتك التي لاتنتهي،
بارعةٌ أنتِ في الإيحاء اليومي باللامبالاة وتأكيد المؤكد أنك لن تكوني كما أريد.
صهيل الحلم مازال يشد وثاق الأيام الوامضة بالتواصل.
في انبهار الورد لحضورك تواصلين بث الرحيق فتنتشي البراعم.
لاتنامي عندما يحتك قلمي بشغاف قلبك.
أرجعي ساعة الحنين بكمياتِ لاتنتهي من رمل الشاطئ واقلبي طاولة الوقت ليبدأ الزمن من جديد
عشتاريةٌ الأنا أنتِ.
وأنا لا أزال أبحث عن أعشاش الخلود في مواقيتك الفائتة.
ذوالفقار حسن الخضر
أعيذُ عينيكِ من الوهن وأنتِ تواصلين شهيق الرحيق وزفير الأثير في حضور ما يرعف به نبضي المتواصل وهو يجثم على شباك صفناتك التي لاتنتهي،
بارعةٌ أنتِ في الإيحاء اليومي باللامبالاة وتأكيد المؤكد أنك لن تكوني كما أريد.
صهيل الحلم مازال يشد وثاق الأيام الوامضة بالتواصل.
في انبهار الورد لحضورك تواصلين بث الرحيق فتنتشي البراعم.
لاتنامي عندما يحتك قلمي بشغاف قلبك.
أرجعي ساعة الحنين بكمياتِ لاتنتهي من رمل الشاطئ واقلبي طاولة الوقت ليبدأ الزمن من جديد
عشتاريةٌ الأنا أنتِ.
وأنا لا أزال أبحث عن أعشاش الخلود في مواقيتك الفائتة.
ذوالفقار حسن الخضر